Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رسالة القمّة إلى القاع

    رسالة القمّة إلى القاع

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 يناير 2009 غير مصنف

    الشّيخ سلمان بن صليبي آل مصالحة،

    حاكم إمارة “من جهة أخرى” الافتراضيّة،

    يردّ على

    الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم إمارة “دبيّ” الحقيقيّة

    ذكرت وسائل الإعلام أنّ حاكم إمارة دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قد نظم ونشر قصيدة بعنوان “رسالة الأمّة إلى القمّة”… يرثي فيها حال الأمة التي وصفها بأمة “الشجب والتنديد”، ومتسائلاً عن احلام الوحدة وما مضغناه حتى ملت الخطب. كما ذكرت وسائل الإعلام خبرًا في غاية الأهميّة على مصير الأمّة، والخبر يقول إنّ “هذه هي القصيدة الثانية للشيخ محمد بن راشد ال مكتوم في يومين، بعد قصيدة صدرت له يوم امس يحتفل فيها بابنته حصة التي تزوجت من الشيخ سعيد بن دلموك بن جمعة آل مكتوم…”.

    وقد ورد في مطلع قصيدة “رسالة الأمّة إلى القمّة” للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ما يلي:

    ما يَصنَعُ الشّعرُ فينا أيُّها العَرَبُ – ما دامَ قدْ ماتَ في أرواحنا الغَضَبُ

    وأينَ مِنَّا يدُ التَّاريخ توقظُنا – فرُبَّما القومُ ناموا بعدما تَعِبوا

    وأيُّ سيفٍ نضوناهُ لِنَكبتنا – حتى ولوْ كانَ سيفاً أصلُهُ لُعَبُ

    أنظر تتمّة القصيدة، كما نشرت في إيلاف

    وبعد أن قرأ الشيخ سلمان القصيدة العصماء لم يجد بُدًّا من معارضتها في هذه النّقيضة. ولمّا كان الكلام موجّهًا من عربيّ إلى عربيّ فقد آلى على نفسه أن تأتي قصيدته على ذات البحر وذات الرّويّ، وشاء أن يسمها بعنوان “رسالة القمّة إلى القاع”، فهي أولى بالتّفكّر فيها، وأجدى إليها بالاستماع:

    ــــــــــــ

    رسالة القمّة إلى القاع

    سَأَلْتَ عَنْ أُمَّةٍ تُفْتِي وَتَحْتَجِبُ – ما يَصْنَعُ الشّعْرُ فِي عُرْبٍ إذَا انْتَسَبُوا

    فَاسْمَعْ جَوَابًا أَتَى مِنْ قَحْفِ نَكْبَتِنَا – إنْ كُنْتَ تَفْقَهُ مَا جاءَتْ بِهِ الكُتُبُ

    لا زِلْتَ تَحْلُمُ فِي سَيْفٍ وَفِي فَرَسٍ – فِي عَالَمِ العَقْلِ يَقْضِي أَمْرَهُ النُّجُبُ

    مِـمَّنْ تَنَكَّبَ ظَهْرَ العِلْمِ يَرْكَبُهُ – لا ظَهْرَ مُدْلِـجَـةٍ أَخْنَى بِهَا الجَرَبُ

    لا زِلْتَ تُنْشِدُ قَوْلاً عَاثَ فِي أُمَـمٍ – مُذْ أُرْضِعَتْهُ مَعَ الأَطْفَالِ تَنْتَحِبُ

    “أَدْمَى فُؤادَكَ ما يَجْرِي بِساحَتِنَا”؟ – كَذَا تَقُولُ، وَبَعْضُ القَوْلِ يُحْتَسَبُ

    لا بَأْسَ، أَضْحَكْتَنَا فِي يَوْمِ مُنْتَحَبٍ – لا فُضَّ فُوكَ، فَقَدْ أَضْحَكْتَ مَنْ نُكِبُوا

    مَاذَا فَعَلْتَ لِكَيْ تَأْتِي بِمَهْزَلَةٍ – غَيْرَ الكَلامِ وَأَنْتَ الحاكِمُ الذَّرِبُ

    يَا أُمَّةَ الشِّعْرِ وَالتّهْديدِ مَا صَنَعَتْ – فِينَا تَفَاعِيلُ منْ سَادُوا وَمَنْ خَطَبُوا

    مَا إنْ تَـحِلَّ عَلَى العُرْبَانِ مَقْتَلَةٌ – حَتَّى تَرَاهُمْ كَمَا القُطْعانِ قَدْ رَكِبُوا

    مَراكِبَ الشِّعْرِ، مِنْ حُلْوٍ وَمِنْ حَمِضٍ – يُنَافِحُونَ بِهِ عَنْ مَوْطِنٍ نَهَبُوا

    هذَا يَنُوحُ عَلَى رَسْمٍ يُسائِلُهُ – وَذَا يُفَتِّشُ عَنْ مَوْتٍ لَهُ نَسَبُ

    لَوْ كَانَ مِنْ جُمْرُكٍ يُقْضَى عَلَى كَلِمٍ – لَـمَا تَنَطَّحَ كَبْشُ القَوْمِ يَعْتَتِبُ

    بِئْسَ الَّذِينَ عَلَى التّنْوَاحِ قَدْ جُبِلُوا – نَاحُوا عَلانِيَةً، فِي سِرِّهِمْ كَذَبُوا

    يَا أُمَّةً غَرِقَتْ فِي الشِّعْرِ مُذْ وُلِدَتْ – وَلَيْسَ مِنْ مُنْقِذٍ فِي البَحْرِ يَرْتَقِبُ

    عَزَّ الكَلامُ، وَخَيْرُ القَوْلِ خَاتِمُهُ – لا يَنْفَعُ القَوْلُ فِي مَنْ عَقْلُهُ يَبَبُ

    ***

    والعقل وليّ التوفيق!

    * القدس

    مدوّنة سلمان مصالحة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغزة: اعادة النظر بوسائل النضال
    التالي غزة الشهيدة: “هذه الحرب أعادتنا 50 عاماً إلى الورااء.. كأننا في عام النكبة 1948″..”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.