Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»رد الراشد على خالد الدخيل (وعلى غيره..): لست ضد السلاح ولكن!

    رد الراشد على خالد الدخيل (وعلى غيره..): لست ضد السلاح ولكن!

    1
    بواسطة عبد الرحمن الراشد on 13 نوفمبر 2023 الرئيسية

    خالد، طرحي مباشر وسهل، لست ضد السلاح ان كانت هناك دولة قادرة على استعادة الأراضي المحتلة بالقوة، لكن لا توجد اي دولة وموازين القوى تؤكد على المزيد من الهزائم.

     

    في سبعين سنة لم تحقق الحروب، او العمليات الانتحارية الكثيرة انتصاراً.

    إسرائيل متفوقة عسكريا وتساندها قوة عظمى.

    هل تطلب من السعودية او مصر او الجزائر ان تحارب إسرائيل؟

    هذا ما فعله الأردنيون عندما ساروا وراء عبدالناصر وخسروا نصف بلدهم؟ والسوريون فعلوها وخسروا الجولان وطبريا. وسار عبدالناصر نفسه وراء الشارع وبدل من ان يحرر فلسطين خسر سيناء، وهي اكبر ثلاث مرات مساحة من اسرائيل؟

    عبدالناصر بعدها اصبح يستقبل روجرز، وزير خارجية أميركا، على امل الحصول على اتفاق يقايض به الارض مقابل السلام.

    يا اخي هناك حدود للقوة وحدود للمغامرات.

    مصر استردت كل أراضيها في مفاوضات كامب ديفيد. عرفات رجع من تونس مع ١٢٠ الف فلسطيني واسترد جزءا من الضفة وكل غزة في اتفاق أوسلو.

    الأردن استعاد وادي عربة في اتفاقه.

    لبنان بالمفاوضات، بعد فشل السلاح، تقاسم المربع البترولي والحدود مع اسرائيل.

    اسرائيل، وهي دولة احتلال غاشمة، ليس كرماً بل لانها تدرك ان مصالحها العليا، الامنية والاقتصادية، تكمن في التوافقات.

    لماذا لا تقدم اسرائيل خطط سلام؟ لانها المحتل، المتوقع هو العكس.

    وعن السلام ضيع الطرفان الكثير من الفرص، الملك فهد قدم مبادرة في فاس وهاجمه عرب اليسار حينها، واضطر لسحبها. الملك عبدالله قدم مشروعه ورفضته اسرائيل. ايهود باراك مع كلينتون تبنيا مشروعا في عام ٢٠٠٠ يكمل أوسلو بدولة عاصمتها القدس الشرقية. شنت حماس عمليات قتل كبيرة وأفسدته، نفس المشروع الذي قالت حماس لاحقا مستعدة للقبول به لو وضع على الطاولة من جديد!

    الحقيقة، حماس ونتنياهو اشتركا في تخريب عمليات السلام، كلما طرح مشروع قامت حماس والممانعون بتدميره، وانت الآن تشهد عملية ٧ اكتوبر جرت لإ فشال المشروع الموعود الجديد، حل الدولتين، وعبر نصرالله عن سعادته قبل ايام معلنا انه قد قضي عليه!

    يا اخ خالد، إذا وجدت دولة عربية مستعدة لقتال اسرائيل واستعادة الأراضي المحتلة، او بعضها، نرحب بها ونحييها، لكن، وانت تدرك ذلك، لا توجد. لانها تعرف النتيجة مسبقا…

    تطالب بالضغط على أميركا؟ كيف؟ بيانات كلامية؟ او قطع النفط؟ السعودية اكبر مصدر لا تصدر لها سوى 300 الف برميل بترول يوميا، كمية هزيلة، بسهولة تستعيض عنها أميركا من كندا والمكسيك. اميركا اليوم دولة مصدرة للنفط بخلاف ما كانت عليه 1973! البلد الوحيد الذي ربما نستطيع الضغط عليه هو الصين فقط، لانها الزبون الذي يشتري اكثر من ٣ مليون برميل يوميا من الخليج، لكن الصين في صفنا!

    تطالب الدول المطبعة في اتفاقيات ثنائية ان تتخلى عنها وتقطع علاقاتها؟ اي انه في كل مرة تقرر ايران فتح معركة مع اسرائيل، على مصر او الاردن او لبنان ان تنقض اتفاقاتها وتغامر بخسارة اراضيها، او حتى الإمارات مقابل صفر مكسب، فقط لارضاء بعض النقاد الذين هم أصلاً ضد هذه الحكومات، ويتحينون الفرصة لاضعاف الدول العربية التي على خلاف معها؟

     

    مللنا من التنظير وشبعنا من البطولات الكلامية، هاتوا حلولا عملية تعيد للفلسطينيين ارضهم او بعضها وربما حينها نجد ارضية نتفق عليها

    من تويتر

     

    إقرأ أيضاً:

    بين السَّلام والسِّلاح، وعن أيهما نجح وأيهما فشل؟ https://aawsat.news/wpvmc

    إنهم يسرقون أولادكم للمرة العاشرة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيحيى السنوار، “صديق” سليماني، الذي وعدت إسرائيل بالقضاء عليه
    التالي كارثة فوكوشيما تعود إلى الأضواء
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    Edward Ziadeh
    Edward Ziadeh
    2 سنوات

    كلام منطقي وعقلاني في قضية ليس لها أي منطق وأي عقلانية.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz