Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دخل إيران من النفط خلال 4 سنوات: 173 أو 270 أو 280 بليون دولار؟

    دخل إيران من النفط خلال 4 سنوات: 173 أو 270 أو 280 بليون دولار؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 أبريل 2009 غير مصنف

    الخبر من موقع “برس تي في” الإيراني الرسمي، باللغة الإنكليزية، على الرابط التالي:

    [www.presstv.ir ->http://www.presstv.ir/detail.aspx?id=90950&sectionid=351020101
    ]

    ومفاده أن المبالغ التي تصرّفت بها حكومة أحمدي نجاد دون مراقبة المجلس وعلمه هي 10 مليار دولار حسب بنك إيران المركزي وليس 1 مليار دولار فقط وفقاً لأرقام البرلمان!

    وكانت معلومات غير رسمية قد أكّدت أن معظم مبلغ 1 مليار دولار كان من نصيب “حزب الله” في حين حصلت “حماس” على حصة أصغر منه. ولكن، أين ضاع مبلغ 10 مليار دولار؟ وكم كانت حصة “حزب الله” منه؟ في النهاية، “الملك لله”…

    سؤال آخر لا بد منه: لماذا تتبرّع وكالة أنباء إيرانية رسمية و”ثورية” بكشف مخالفات حكومة أحمدي نجاد؟ وهل يعني ذلك أن قسماً من الأموال يصبّ في خانة “الفساد”؟

    ترجمة خبر “برس تي في”:

    مع اقتراب موعد الإنتخابات الرئاسية في شهر يونيو المقبل، فقد نشب نزاع بين “الإصلاحيين” و”المبدئيين” حول قيمة مداخيل النفط التي حقّقتها إيران.

    المرشّح الإصلاحي “مير حسين موسوي” هاجم حكومة الرئيس أحمدي نجاد، متسائلاً حول كيفية إنفاق مداخيل النفط.

    وقال موسوي أن مداخيل البلاد وصلت إلى 270 بليون دولار خلال رئاسة أحمدي نجاد، أي في السنوات الأربع
    2004-2009.

    وأضاف، في مؤتمر صحفي: “يعتقد الناس أن الحكومة حقّقت خلال تلك الفترة مداخيل تعادل ثلث المداخيل النفطية التي حقّقتها إيران خلال 30 سنة، وهم يرغبون في معرفة كيف تمّ إنفاق هذه الأموال”.

    وطالب موسوي الحكومة بأن تقدّم للمجلس والأمة المستندات والإحصاءات التي تُظهِر كيفية إنفاق تلك المداخيل.

    وردّاً على ملاحظات موسوي، استخفّ الناطق بلسان الحكومة، غلام حسين إلهام، بالرقم الذي أعطاه موسوي وقال أن مداخيل النفط بلغت 173 بليون دولار فقط.

    واتّهم إلهام المعسكرَ الإصلاحي بـ”تضخيم الأرقام” وبشنّ “حرب نفسية” ضد حكومة الرئيس أحمدي نجاد.

    وهذا في حين ذكر “بنك إيران المركزي”- في تقرير رسمي- أن مداخيل البلاد من النفط بلغت 280 بليون دولار، أي بزيادة 10 بليون دولار عن الرقم الذي أعلنه موسوي.

    وقد أضاف الناطق بلسان الحكومة أن حكومة الرئيس الإصلاحي “سيد محمد خاتمي” سجّلت رقماً قياسياً في الإنفاق من خزينة البلاد، حيث أنها أنفقت 130 بالمئة من مداخيل البلاد النفطية.

    ويُذكَر أن هذا النقاش يدور بالتوازي مع تقرير رفعه “المكتب الوطني لتدقيق الحسابات” للبرلمان قبل مدّة وجاء فيه أنه لم تجر حتى الآن إعادة مبلغ فائض من ميزانية 2006-2007، تبلغ قيمته 1،58 بليون دولار من مداخيل النفط إلى الخزينة.

    وقد طلب المدقّق الأول للحسابات في إيران من المدّعي العام فتح تحقيق كامل لمعرفة مصير مبلغ 1،58 مليار دولار المذكور.

    وقال نائب المدقّق في لجنة شؤون الميزانية في البرلمان الإيراني، “فيريدون همّتي” أن مسألة الـ1 بليون دولار التي لم يتم إرجاعها إلى الخزينة تخضع الآن لتحقيق قضائي كامل.

    يُذكَر أنه بفضل زيادة أسعار الخام خلال السنوات الثلاث الأخيرة، فقد حقّقت إيران حسابات فائضة في مداخيل النفط. وبموجب القانون، ينبغي إيداع أي دخل نفطي فائض في خزينة البلاد أو في إحتياطات النقد الأجنبي.

    وفي أعقاب رفعه تقريره إلى البرلمان، فقد وجّه الرئيس أحمدي نجاد إنتقادات لـ”المكتب الوطني لتدقيق الحسابات”، قائلاً أن أرقامه سوف “تسيء” إلى صورة الحكومة وسوف “تحرّض الشعب” ضد الإدارة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتراث التعددية!
    التالي إنتصار “بريجنيفي” وأرقام “سوريالية” لبوتفليقة: نسبة المشاركة 75 بالمئة أم 20 بالمئة؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.