Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خلايا الإرهاب في السعـودية لا “بيـوت آمنة” في سوريا

    خلايا الإرهاب في السعـودية لا “بيـوت آمنة” في سوريا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 مايو 2007 غير مصنف

    نشرت صحيفة “الوطن” السعودية أمس أن إحدى الخلايا السبع التي كشفتها وزارة الداخلية السعودية أخيراً تلقت تدريبها في اليمن. بينما استخدمت خلية أخرى “بيوتاً آمنة” في سوريا للإجتماع مع أفراد تنظيم “القاعدة” الناشطين في العراق.
    وأوضحت أن الخلية الأولى حرصت “على العمل في سرية مطلقة، إذ عمد قادتها إلى التسلل عبر الحدود الى معسكر التدريب الخاص بها قبل أن تكتشفه السلطات السعودية”.
    وكان بيان وزارة الداخلية السعودية أشار الى أن “عدداً من خلايا الفئة الضالة ارتبط بعناصر خارجية عملت على إقامة المعسكرات في الخارج لتدريب الملتحقين بها على الأعمال التخريبية واستخدام الأسلحة والمتفجرات وإعادتهم بعد ذلك لتنفيذ أعمال إرهابية داخل المملكة”. وأوردت معلومات مفادها أن خلية أخرى استخدمت “بيوتاً آمنة في سوريا للاجتماع والتنسيق مع عناصر القاعدة الناشطين في العراق”. وأضافت ان هذه البيوت استخدمت أيضاً “لتجنيد الأعضاء الجدد ومعظمهم من صغار السن واختبار ولائهم هناك، واعتقد أعضاء التنظيم الضال أن تلك البيوت آمنة وبعيدة عن أعين الأمن السعودي”.
    ولاحظت “عدم وجود علاقة مباشرة بين الخليتين، الإنتحارية المتدربة في اليمن، وتلك العاملة في سوريا”.
    وأوضحت أن “أهم ما تميزت به عملية المتابعة الدقيقة التي نفذها الأمن السعودي هو اعتقال أو تحييد بعض الخلايا من غير أن تلاحظ الخلايا الأخرى ذلك لضمان عدم تسريب أي معلومات للخلايا والأفراد الناشطين ولكشف أكبر عدد منهم”.
    ونقلت عن معلومات أن “عناصر الخلية التي وصفت بالأخطر كانت تتدرب لتنفيذ هجمات انتحارية داخل السعودية وقد تلقت تدريباتها في معسكر بمنطقة جبلية داخل اليمن محاذية للمملكة”. وأضافت: “استغل التنظيم المتطرف عدم سيطرة السلطات اليمنية تماماً على المنطقة، فأسسوا هناك معسكراً دائماً لهم، تتسلل اليه عناصر مختارة من هذه الخلية عبر الحدود على شكل مجموعات تتكون كل منها من ثلاثة الى أربعة عناصر تواصل التدريب والتهيئة، وتبقى هناك الى حين تحديد ساعة الصفر لتنفيذ عملياتها الانتحارية، وذلك لضمان عدم اكتشاف مخططها”. وختمت أن “عدداً من أفراد هذه الخلية الانتحارية اعتقلوا داخل السعودية، مما أثار قلق الأمن من أنهم على وشك تنفيذ عمليتهم الإرهابية، فعاجلتهم بالاعتقال وتفكيك باقي الخلايا”.

    (أنترنت، أ ب)
    http://www.annaharonline.com/HTD/OLA070509-6.HTM

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقدمشق: ننسّق مع طهران … لكن التباين في التحليل ممكن
    التالي الخيار بين السجن في الوطن أو الحرية في المنفى: الانتحار احتراقاً

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.