Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حماس

    حماس

    2
    بواسطة Sarah Akel on 2 فبراير 2009 غير مصنف

    كتبت منذ الانقلاب الذي قامت به حماس وقسمت به القضية الفلسطينية الى قسمين وشرذمتها ووضعت النهاية المحتومة لها.

    دعونا نبدأ من البداية: حماس منظمة أنشأها الشيخ أحمد ياسين، رحم الله موتانا، وكان الرجل صدقا مع ربه صادقا في جهاده مخلصا في توجهه، ذاق الويل من سجون الإسرائيليين و تجبرهم و طغيانهم ولكنه كان صابرا محتسبا. كل ذلك عند الله عز وجل هو وجمع كريم من إخوة صدقوا ما عاهدوا الله عليه، لم يكن هدفهم قط مكاسب دنيوية، دخل بينهم أشرار يخدمون المحتل ولكنهم تدربوا منذ الصغر على الخيانة حتى أن احدهم كان في السبعينات وهو ابن 15 عاما يكتب أسماء الفدائيين بحبر سري على بعض الجدر ليظهرها الإسرائيليين ويقبضوا عليهم و لا أريد أن أكتب اسمه. بقي الشيخ أحمد ياسين من سجن الى سجن ومن عنت الى عنت هو رفاقه الصادقين. دارت اللعبات حتى أقيمت السلطة الفلسطينية. أديرت الحركة الخبيثة في الأردن والتي دبرت بأن مشعل عمل على اغتياله كنديان سائحان بمسدس وماء وتمت اللعبة بإحضار (إكسير) السم من إسرائيل وإطلاق الشيخ أحمد ياسين مقابل إطلاق الكنديين. تم ذلك وعاد الشيخ الى غزة وأوصى أكثر من مرة بأن حماس حركة مقاومة وليست حركة حكم. تم اغتياله بتدبير من الخونة ممن هم حوله ويثق بهم والحقوا به الرنتيسي وغيره من الصادقين حتى بقي الأمر لهم فقاموا بحركتهم الخبيثة التي قسمت الشعب الفلسطيني وإثارة الحرب بين أبنائه وتكلموا باسم الدين فخدعوا الناس. كثير من الخيرين منهم إما ابتعدوا كالسيد غازي حمد أو استهدفوا من قبل إسرائيل بمعاونة الخائنين والماسكين بعنان الأمر في حماس.

    نصحهم الخيرون بالابتعاد عن إثارة الفتنة ولكنهم وبالاتفاق مع اسرائييل ابتدعوا معركة كان وقودها المدنيون المستضعفون أما هم فقد تدسسوا وتركوا من خدع بهم يذوق ويلات الحرب.

    توقفت الحرب باتفاق خفي بينهم وبين إسرائيل، والمشكلة أنهم ادعوا النصر بل وطالبوا أن تكون أموال الإعانات بأيديهم وهي بيت قصيدهم.

    مشعلهم وجوقته من مرزوق ونزال وأسامة ينعمون في دمشق ويجهدون مع من لهم مصالح أخرى في إخراج نهاية المسرحية الإسرائيلية الإعداد.

    دعوني أبين لكم دليلا واحدا فقط واحكموا:

    الم يكن طوني بلير والذي كان رئيس وزراء بريطانيا يعتبر “حماس” منظمة إرهابية يجب محوها وصرح أكثر من مرة بذلك .اسمعوا ماذا يقول الآن وقد جعلوه المحرك والمخطط للدور المطلوب من “حماس” ومن لف لفها كأجداده من لورنس وجون فلبي. يقول في مقابلة أجرتها معه صحيفة التايمز البريطانية:
    1- إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا بد ان تكون جزءا من عملية السلام في الشرق الأوسط.

    2- المح الى أن الوقت قد حان للحوار مع حماس وأن هذه الحالة يجب أن تحدث مع الجميع. بمعنى ان يكون هناك حوار مع السلطة وحوار مع حماس لتأصيل فصل القضية و تكوين كيانين.

    3- أكد أنه في حديثه مع المبعوث متشيل توصلا الى أن غزة لن تنحى جانبا.

    4- أكد على أن حماس لن تحتاج إلا الى نبذ العنف والاعتراف بإسرائيل وحقها في الوجود.

    من أراد أن يتأكد فعليه مطالعة المقابلة في التايمز.

    هاهو الآن مشعلهم وجوقته في إيران للملمة خيوط اللعبة الممتدة.

    لقد بلغت القضية الفلسطينية غايتها ولكن المؤلم أن يستخدم الدين الحنيف جسرا للعبور الى غايات دنيئة.

    اللهم إنك الحامي لدينك من لهو من يلهون به و أنت القوي الرحيم بالمساكين و الضعفاء ممن قتلوا و تيتموا و تأيموا إنك على كل شيء قدير.

    allehbi@gmail.com

    كاتب مستقل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقملامح أزمة قيادة سعودية: تعثر صحة ولي العهد (دراسة معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى)
    التالي عبثية مبادرة إخوان سوريا
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    أبوحسام - اليمن
    أبوحسام - اليمن
    16 سنوات

    حماس
    هنالك أناس أمثال هذا العميل الخائن , الذي يرمي أبناء حماس بالبهتان ، الذين ضحوا بأنفسهم وأموالهم من أجل لاإله الا الله …
    بئس الرجل أنت
    وقبحت,,,,

    0
    غسان كاخي
    غسان كاخي
    16 سنوات

    وزير خارجية السويد يزور غزه
    صرح كارل بيلدت وزير الخارجيه السويدي بعد زيارته لغزه الثلاثاء الثالث من شباط ٢٠٠٩ واطلاعه على ما خلفه الهجوم الإسرائيلي من دمار في القطاع بأن إسرائيل وبشكلٍِ مقصود دمرت مصانع وهاجمت مرافق إقتصاديه حيويه في القطاع، وأضاف:بأن هذه المصانع لم تدمَّر نتيجة القصف الجوي والمعارك ولكنها فخخت وفجِّرت. وأضاف :لقد تكلمت مع أصحاب وعمال هذه المصانع وتبين انها تتعاون إنتاجاًَ وتسويقاًَ مع إسرائيل وأن هؤلاء الناس من مؤيدي السلام والإعتدال في غزه. ومن الجدير بالذكر أن كارل بيلدت شغل سابقاًَ منصب رئيس حزب المحافظين الحاكم حالياًَ في السويد.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz