Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“حبّة السيّد”: السعودية كشفتها واتهمت “السيّد” حسن نصرالله!

    “حبّة السيّد”: السعودية كشفتها واتهمت “السيّد” حسن نصرالله!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 14 أغسطس 2013 غير مصنف

    أخطأ كارل ماركس: الدين ليس “أفيون الشعوب”! “الدين كبتاغون الشعوب” بـ”فتوى” من “السيّد”! وربما بفتوى من “قم”! هل أصبح “الكبتاغون” مثل “الخُمس” الذي “يبتزّه” “السيّاد” المزعومون بصفتهم “وكلاء” الإمام الغائب؟

    وهذا كله يهون لولا أن فتاوى “السيّد” بات معمولاً بها في القضاء اللبناني الذي يعمل بعض قضاته للفلفة فضائح “السيّد” بضغوط من “السيّد”!

    الشفاف

    *

    بعد اطلاق سراح معظم الموقوفين في قضية تصنيع وبيع “الكبتاغون” المتورط فيها أشقاء النائب عن حزب الله “حسين الموسوي”، أشارت معلومات الى اتجاه لـ”تلبيس” الاتهام للموقوفين الوحيدين لدى السلطات اللبنانية “مروان سعد” و”أحمد الزين”!

    المعلومات تشير الى ان المدعي العام رفض مرارا طلب تخلية سبيلهما على ذمة التحقيق أسوة برفاقهما المتورطين في القضية، والذين تم إطلاق سراح ثلاثة من بينهم مؤخرا على يد القاضي عبد الرحيم حمود، الذي رفض بدوره طلب تخلية سبيل الموقوفين سعد والزين بحجة ان ملفاتهما في عهدة قاضٍ ثان وان حمود لا يريد التدخل في ملفات “الزملاء”! علما ان ملف الموقوفين الثلاثة الذين أخلى حمود سبيلهم، كان في عهدة القاضي بيتر جرمانوس الذي كان رفض أكثر من طلب تخلية للموقوفين الثلاثة ليأتي الفرَج على يد القاضي حمود!

    المعلومات تضيف ان “سعد” الموقوف في سجن زحله حاليا، يسعى للتقدم بطلب إخلاء سبيل على ذمة التحقيق أسوة بسائر المتورطين، خصوصا ان التهم الموجهة اليه هي الاتجار بمادة “الكافيين”، التي تدخل في تصنيع الكابتاغون، و ان سعد أدخل “كونتينير” من مادة الكافيين بطريقة شرعية عبر مرفأ بيروت، ودفع الرسوم الجمركية المتوجبة، إضافة الى تهمة التصنيع، علما ان دوره اقتصر على استيراد الماكينات التي تستخدم في تصنيع جميع حبوب السكاكر واللبان، وليس الكبتاغون فقط.

    أما الموقوف احمد الزين فيملك مزرعة في منطقة البقاع تمت مداهمتها ووجد المفتشون بداخلها بضعة اكياس من مادة الكافيين.

    بالمقابل، فالذين أطلق سراحهم يملكون مصنعا في منطقة الشويفات، كانوا يحضرون فيه المواد الاولية الاساسية التي تدخل في تصنيع الكبتاغون، من بينها دمج الامفيتامين بالكافيين ليتم شحنها الى “الحوزة العلمية” في بعلبك فتصبح حبوب الكبتاغون.

    المعلومات تحدثت عن دور سعودي في اكتشاف الشبكة ورفع الغطاء عنها، حيث كان يتم تسويق حبوب الكبتاغون في الاردن والعراق وفي المملكة السعودية تحت إسم “حبة السيد”، على اعتبار من يقوم بتصنيعها “سيد” من آل الموسوي.

    “سيد” نصرالله و”سيد” موسوي!

    السلطات الامنية السعودية أبلغت نظيرتها اللبنانية بالامر موجهة اصابع الاتهام الى امين عام حزب الله “السيد” حسن نصرالله بتصدير الكبتاغون الى المملكة! فكان ان تحركت السلطات القضائية اللبنانية من اجل وضع حد للاستخدام المشوه للصفة الدينية لنصرالله في ترويج حبوب الكبتاغون في المملكة العربية السعودية، ما ادى الى رفع الغطاء عن “السيّاد”، من آل الموسوي، وداهمت القوى الامنية اللبنانية الحوزة الدينية في بعلبك وختمتها بالشمع الاحمر.

    المعلومات تضيف ان القوى الامنية اللبناينة لم تعثر داخل “الحوزة” على حبوب الكبتاغون، خلافا لما كان أشيع عن مصادرة كميات من الحبوب المنشطة، في حين ان الموسوي إخوان ما زالا في مسقط رأسهما ولم يغادرا الاراضي اللبنانية كما أشيع أيضا، ولم تتمكن القوى الامنية اللبنانية من القاء القبض عليهما .

    الى ذلك أشارت المعلومات الى انه وبعد انقضاء أكثر من سنة ونصف السنة على توقيف شبكة الكبتاغون، فإن اي جلسة لمحاكمة المتورطين لم يتم تحديدها بعد، وتعلل السلطات القضائية عدم تعيين جلسة الى وجود معظم المتورطين خارج السجن، ما يبقي المتهمين سعد والزين وحدهما قيد التوقيف الى اجل غير مسمى.

    اما السعي الى “إلباس” سعد والزين جميع التهم فيبدو جلياً، كون دور سعد ينحصر في شراء المعدات من الصين، وهي لا تزال مصادرة في حرم مرفأ بيروت، ولم تخرج منه، وتاليا فهو ليس شريكا في التصنيع، في حين ان المصنعين الرئيسيين للمواد الاولية الاساسية تم إخلاء سبيلهم، ومصنعي الحبوب المنشطة ما زالوا خارج قبضة العدالة!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن تجارة الحرب السورية في لبنان
    التالي أزمة في الخليج: حدود نموذج “التوظيف للجميع”!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    اللاعنف
    اللاعنف
    12 سنوات

    “حبّة السيّد”: السعودية كشفتها واتهمت “السيّد” حسن نصرالله!
    يا لها من فضيحة ان حسن نصر الشيطان يعلن عن نفسه جهرا نهارا بانه ارهابي يعشق القتل واي قتل انه يريد فتنة طائفية تعم العالم الاسلامي ان الحسين بريء منك ومن حزبك ايها الشيطان الارهابي الطائفي

    0
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    “حبّة السيّد”: السعودية كشفتها واتهمت “السيّد” حسن نصرالله!This issue with an endless ending. The Authorities in this Country had been overtaken by the Outlaws, in most of the Lebanese living fields. Tourism,the main spinal chord for the Lebanese Economy. Was totally damaged by Kidnapping incidents. The Authorities, who are truly working for the benefit of the people, their power had been trimmed by infiltration of the outlaws agents into the core of the Authorities. While the Lebanese Armed Forces are the only resort of people protection and security. We see those Forces, just being Mediators in sea of crimes incidents… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz