Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حالة الطوارئ في الجامعات السورية

    حالة الطوارئ في الجامعات السورية

    1
    بواسطة Sarah Akel on 9 أكتوبر 2010 غير مصنف

    حصيلة السنة الماضية من بطش الأجهزة الأمنية السورية تجاه الفئة الطلابية في الجامعات السورية توجت بإعتقال العشرات من الطلبة الجامعيين في جامعتي دمشق وحلب، زجوا في أقبية السحون من دون أمر قضائي أو توجيه تهمة معينة إليهم. وبذلك حرموا هذه السنة من تقديم امتحاناتهم ورسبوا في موادهم الجامعية، علماً أن طلبة جامعة دمشق اعتقلوا على أثر تنظيمهم لرحلة ترفيهية بحجة عدم الحصول على موافقة الجهات المختصة أي “الأمن السياسي”.

    طلبة جامعة دمشق المعتقلين لم يشاركوا بمظاهرة أو احتجاج و اضراب للمطالبة بإطلاق الحريات العامة أو رفع هيمنة الأجهزة الأمنية وتسلطها عن حرم الجامعات. لم يطالبوا باستقلال الجامعة عن قرارات حزب البعث، ولم يطالبوا أيضاَ بالرئيس السوري بشار الأسد بتقديم استقالته أو إلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية. بل نظموا رحلة للترفيه عن النفس قبل بدء مشوار الإمتحانات. هل أصبحت الرحلات تشكل خطراَ على نظام البعث في سوريا و”توهن نفسية الأمة”؟ أم أن التواصل بين الطلبة والنزهة باتت من المحرمات قد تثير قلق أجهزة الأمن والمخابرات السورية!!؟..

    الجيل الشبابي الجديد لم يتعود بعد على الترويض والخوف. وميول واتجاهات هذا الجيل غير معروف لدى النظام السوري، مع ملاحظة حالة من عدم الرضى نتيجة الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد بسبب سياسات حزب البعث. وقد يسبب ذلك اهتمامهم بالشأن العام أكثرفي عصرٍ تطور فيه وسائل الاتصال الجماهيري. لذا نجد أن النظام السوري يتخذ تدابير أكثر قمعاً وصرامةً لخلق جدران من القلق والرعب، كما فعلته أجهزته مع الأجيال السابقة، لضمان استمرارية بقاء نظام توليتاري على سدة الحكم..

    بالرغم من مرور ثلاثين عاماً على صدور اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات السيئة السمعة، إلا أن الرئيس السوري أصدر المرسوم رقم في عام 2007 250، و على الرغم من إجراء تعديلات بسيطة في هذه اللائحة، لكن بقيت المواد 122و 123 و 124، الفصل السادس من هذه اللائحة على حالها و لم تتغير. فقد يفصل أي طالب جامعي ويحرم من إتمام تحصيله العلمي بتهمة المشاركة في أعمال ذات طابع سياسي. لذلك يكون التعبير عن الرأي في الجامعات السورية من المحرمات. هذا ناهيك عن إنتشار ظاهرة الوشاية في صفوف الطلبة. فكل من يدخل اسمه للقائمة السوداء مصيره الاستجواب و التنبيه من قبل المسؤول الأمني في الجامعة، الذي يفترض أن يحمي أمن الجامعة، لا يقمع الطلبة لمجرد ميولهم الفكرية و آرائهم..

    في عام 2004 فُصِلت مع العشرات من الطلبة الأكراد السوريين بسبب تنظيم مظاهرة سلمية: فقد طالبنا حينها بإيقاف إطلاق النار في مدينة القامشلي من قبل الأمن السوري، حيث قتل وجرح حينها المئات من المواطنين العزل. إلا أن الأجهزة الأمنية السورية تعاملت معنا بقساوة، عدا عن فصلنا من الجامعة. اعتقل آنذاك المئات من الطلبة الجامعيين وزجوا في أقبية الفروع الأمنية وتعرضنا لأشد أنواع التعذيب النفسي و الجسدي، حتى آل الأمر بنا إلى ترك سوريا بعد اطلاق سراحنا..

    بالمختصر المفيد لا تستطيع الجامعات السورية أن تنهض من جديد و تتخلص من هيمنة الأجهزة الامنية البعثية وسلطة منظمة حزب البعث ما يسمى “الإتحاد الوطني لطلبة سوريا”، بدون تحرك فعلي داخل الجامعات السورية كي يرفع الحزب البعث يده عن الحرم الجامعي المنتهك منذ استلام هذا الحزب السلطة في سوريا وحتى وقتنا الراهن. وها قد دخلنا للعام الجديد الذي لن يختلف عن سابقه ما دام أن البعث يعتبر الجامعات السورية جزءاً من ملكيته الخاصة..

    *مفصول سابقاً من جامعة دمشق بتهمة المشاركة في أعمال ذات طابع سياسي

    صورة المقال من أرشيف مظاهرة الطلبة الأكراد في جامعة حلب 20004-3-13

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجائزة “نوبل” لـ”شرعة 08″ الصينية!
    التالي في إنقلاب حسن نصرالله وحزبه على السلطة الشرعية وميثاق 1943 واتفاق الطائف
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    حالة الطوارئ في الجامعات السورية حزب البعث العربي الاشتراكي هو حزب انقلابي ديكتاتوري يرفع شعارات قومية لكنه يناقضها على ارض الواقع! فهو دائما في صف ايران واسرائيل وادواتهما فها هو ضد العرب في العراق لصالح ايران وها هو ضد العرب في الامارات لصالح ايران وها هو ضد عودة الجولان لصالح اسرائيل وها هو ضد اي عمل من شأنه ان يزعزع القوة الايرانية في لبنان لصالح اسرائيل وايران وها هو يرفض قرارات الجامعة العربية لصالح اسرائيل وايران وها هو يفتح كل ابواب سوريا للغزو الايراني وها هو يسلم العرب الاهوازيين لايران !!!!!!! لهذا يسمون سوريا : سوريا الاسد! ونحن نعد الذين… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz