Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»جنبلاط وشمعون وسعيد “غابوا” أم “غُيِّبوا” عن احتفالات “مصالحة الجبل”؟

    جنبلاط وشمعون وسعيد “غابوا” أم “غُيِّبوا” عن احتفالات “مصالحة الجبل”؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 7 أغسطس 2017 الرئيسية

    الاحتفال بذكرى المصالحة التاريخية التي حصلت عام 2001 في الجبل، التي رعاها في حينه رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط، والبطريرك الماروني مار نصرالله صفير، كان مختلفا هذا العام. فتم تغييب الذي عملوا بكدّ لهذه المصالحة، كما غاب عنها ايضا ابن بلدة دير القمر النائب دوري شمعون.

    ولكن ابرز الغائبين كان، طبعاً، النائب وليد جنبلاط!

    المعلومات تتحدث عن ان جنبلاط اعتذر عن حضور الاحتفالات بسبب الخلافات المسيحية على تبني المصالحة. فكان احتفال من اعداد وتنظيم التيار العوني في “كنيسة سيدة التلة” وهو عبارة عن قداس ترأسه البطريرك الراعي وحضره الرئيس ميشال عون. في حين أعدت القوات اللبنانية إحتفالا ثانيا في قصر المير امين” في بيت الدين، قاطعه التيار العوني، الذي رفض ان تقيم “القوات” احتفالات بالمناسبة،  بحيث يكون الاحتفال بحضور الرئيس عون هو الاساس، ولا حاجة لاحتفالات أخرى!

    النائب وليد جنبلاط، استبق الخلافات المسيحية ولم يرضَ الدخول في تفاصيلها! فغرد على موقع تويتر في الرابع من الجاري: “من الافضل ان يتواجد في بيت الدين في ذكرى المصالحة برعاية البطريرك الراعي جميع الاحزاب التي كانت في ٢٠٠١ و٢٠١٦“.

    ولما أدرك جنبلاط ان المقاطعة العونية لاحتفال بيت الدين قائمة ونهائية، قرر الاعتذار عن المشاركة في الاحتفالين، واوفد نجله تيمور ليمثله، واوكل الى النائب مروان حماده ليلقي كلمته في احتفال القوات اللبنانية.

    الغائب الثاني عن الاحتفال كان النائب دوري شمعون، ابن بلدة دير القمر، ومن العاملين على المصالحة، وقال شمعون في حديث صحفيانه اعتذر عن المشاركة سلفاً وغاب عن المنطقة، وأضاف:  “لم أرَ أيّ معنى للافتة الكبيرة المرفوعة والضجة التي أثيرت وحديثهم عن قيامهم بالمصالحة.

    نحن من قمنا بهذه المصالحة عام 2001 وحافظنا عليها، ولا مشكلات والحمد لله. فالأمر الثابت الوحيد والذي لم يتبدّل طوال هذه الاعوام هو هذه المصالحة، وهي ليست موضع بحث. فما جرى دعاية إنتخابية، ليس إلّا “!

    الغائب الثالث عن الاحتفالات بالامس كان النائب السابق فارس سعيد، الذي يبدو انه استبعد نهائيا عنها، وإذا كان سعيد لا يهادن التيار العوني، فلم تتم دعوته للمشاركة في القداس، فهل الخلاف الايديولوجي مع القوات هو الذي حال دون مشاركته في الاحتفال في بيت الدين؟

    يشار الى ان المصالحة تمت، في سنة ٢٠٠١، وكان رئيس القوات اللبنانية ما يزال في السجن، والجنرال عون يغرّد عبر الكاسيت من باريس. وللتذكير،  فإن الذي أنجز المصالحة كان كل من النائب الراحل سمير فرنجيه والمحامي جان حرب، والنائب فارس سعيد، منتدبين من “لقاء قرنة شهوان”، لأنهم تمتعوا بثقة طرفي المصالحة البطريرك صفير والنائب جنبلاط ما سهل مهمتهم وصولا الى اللقاء التاريخي في الجبل الذي أنهى أكثر من قرن من الخلاف الدرزي الماروني.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجريمتها انها ضُبِطت
    التالي محامي باسل الصفدي: بشار الأسد هو من وقَّع قرار إعدامه بالمحكمة الميدانية
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz