Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط: لو تنظر القيادتان الروسية والايرانية الى مبدأ “قوة الضعفاء” في سوريا

    جنبلاط: لو تنظر القيادتان الروسية والايرانية الى مبدأ “قوة الضعفاء” في سوريا

    2
    بواسطة Sarah Akel on 3 يناير 2012 غير مصنف


    تصريح “آذاري” ممتاز لوليد بك يمكن أن يكون له صداه لدى القيادة الروسية التي تربطها به علاقات قديمة. كلام الزعيم الإشتراكي عن “بني معروف” وضرورة امتناعهم عن المشاركة في عمليات الشرطة والجيش يؤكّد صحة معلومات نشرها “الشفاف” سابقاً (لأنها “وقائع” وليس من قبيل “الطائفية” كما اتّهمنا أحد القرّاء في تعليق منشور) عن مقتل أكثر من 100 شاب درزي في صفوف الأمن و”الشبّيحة” في الأشهر الماضية. وهذا عملاً بمساعي النظام لتأجيج فتنة طائفية في سوريا لإنقاذ رأسه. وهذه “حيلة” معروفة استخدمها علي عبدالله صالح في الماضي، حينما زجّ جنوداً من جنوب اليمن ضد الحوثيين!

    *

    أدلى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط بالتصريح التالي:

    كم يتشابه القول الشهير والرائع للمثقف الكبير ورئيس تشيكوسلوفاكيا الراحل والكاتب فاكلاف هافل: “قوة الضعفاء” بقول الشهيد كمال جنبلاط: “إن الذين ليس على صدورهم قميص سوف يحررون العالم”، فلقد أثبتت كل التجارب التاريخيّة أن حركة الشعوب تتقدم الى الأمام ولا تتراجع الى الخلف، وأن ما بُني على باطل لا يُكتب له الاستمرار على قاعدة “يمهل ولا يُهمل”.

    قوة الضعفاء التي كتب عنها فاكلاف هافل، ذاك الكاتب المسرحي الذي عايش ربيع براغ في العام 1968 عندما قمع الجيش الأحمر محاولات رئيس وزراء تشيكوسلوفاكيا ألكسندر دوبتشيك تطبيق إصلاحات سياسيّة وعاد في مرحلة لاحقة لقيادة “الثورة المخمليّة” في العام 1989 بعد أن أمضى سنوات في السجون كمعتقل سياسي؛ كأنه يكتب عن واقع الحال الراهن.

    فقوة الضعفاء هي التي حركت وتحرك الثورات العربيّة للمطالبة بالحرية والكرامة والعزة. فكما أشعل جان بالاخ النار في جسده في العام 1969 رافضاً للنظام الشمولي، كذلك فعل محمد بوعزيزي في تونس رفضاً للقمع والاذلال. فالتاريخ مسار تراكمي وكتاب مفتوح لمن يريد أن يستخلص العبر.

    وحبذا لو تنظر القيادة الروسيّة الى مبدأ “قوة الضعفاء” في مقاربتها للوضع الحالي الذي تمر به حليفتها سوريا وضرورة الاقرار بأن الحلول الأمنيّة لا يمكن أن تشكل حلاً للازمة القائمة التي لن تُحل إلا بتغيير جذري للنظام. فبدل التمسك بنظام لم يستخلص العبر من دروس حماه (1981) التي تذكر بأحداث بوادبست (1956)، قد يكون من الأفضل توجيه النصح له القبول بأن تداول السلطة هو أهم من التمسك بها وسفك الدماء. ألم يسبق أن إنتفضت روسيا على ظلم القياصرة في الماضي؟

    أحفاد الإمام الخميني

    وحبذا أيضاً لو تنظر الجمهوريّة الاسلاميّة الى مبدأ “قوة الضعفاء” ويتذكر أحفاد الامام الخميني أنه المبدأ الذي طُبق في مواجهة شاه إيران وأدّى الى إسقاطه في نضال تاريخي كبير ما أكد أن الصدور العارية التي تنادي بالحرية والديمقراطية قادرة على مواجهة أعتى الأنظمة.

    قد تكون الصواريخ الايرانيّة تملك قوة عسكرية كبيرة، ولكن يبقى صدى كلمات الشاعر الكبير سعدي الشيرازي أقوى مفعولاً، فليتذكر أبناء الثورة الاسلامية ما كتبه لرفع الظلم عن الشعب السوري، فهو قال:

    آدميون نحن ولنفس الأصل ننــــتمي فكيف نهنأ بالعيش والغير يألمُ

    ما إستحق الحياة من يرى أخاه يشقى وهو بالملذات والخيرات ينــعمُ

    أما الى بني معروف في سوريا، فهم أيضاً يعلمون أن حركة الشعوب لا تعود الى الوراء، وأن الذاكرة الشعبيّة لا ترحم، وأن الذين ليس على صدورهم قميص في درعا والصنمين وبصرة الحرير وخربة غزالة وإدلب وحمص وحماه وغيرهم في المدن والقرى السوريّة المختلفة هم الذين يمتلكون المستقبل لأنهم يمثلون “قوة الضعفاء”. فآن الآوان للاحجام عن المشاركة مع الشرطة أو الفرق العسكرية التي تقوم بعمليات القمع ضد الشعب السوري، وقد عاد العشرات منهم في نعوش نتيجة قتالهم لأهلهم في المناطق السوريّة الأخرى.

    كما ناضل الآلاف تونس ومصر واليمن وفق قاعدة “قوة الضعفاء” وكانوا من الذين ليس على صدورهم قميص وإنتصروا، كذلك سوف يحدث في البلدان الأخرى، لأن هذا هو منطق التاريخ وحكمه. فعلاً، صدق القول إنه “يمهل ولا يهمل”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأحلامنا …. نحن من يحققها
    التالي ماذا يجرى في مصر (6)
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    very soon
    very soon
    13 سنوات

    جنبلاط: لو تنظر القيادتان الروسية والايرانية الى مبدأ “قوة الضعفاء” في سوريا
    يا سيدي الكريم الثورة كما الثمرة يجب ان نعرف متى يحين قطافها واعتقد جازما ويقينا انها لحظتك يا وليد بك لتاخذ ثار ابيك من ابن القاتل لقد بدات انت يا اباتيمور كتابة اول فصل في حكاية مصرع الوحش ونهاية المجرم في 2005 فليكن الفصل الاخير بتوقيعك وامضائك ايضا

    0
    very soon
    very soon
    13 سنوات

    جنبلاط: لو تنظر القيادتان الروسية والايرانية الى مبدأ “قوة الضعفاء” في سورياوليد بك كنت حلما جميلا ارجو ان يتحول واقعا اجمل وازهى كانت كلماتك ومؤتمراتك الصحفية في 2005الى 2007 ملء السمع والبصر كنت شوكة في حلق القاتل ابن القاتل بشار المجرم كنت رقما صعبا ولغاريتما لا يملكون فكه في وقوفك الى جانب الحكيم والرئيس الجميل والشيخ سعد كنت انت من بين الاربعة الخطر المحدق بهم اقسم بالله كنت تمثل لهم رعبا لا يوصف اقول لك ذلك وانا سوري كنت اجلس الى عملاء المخابرات يوميا واسمع و تحليلاتهم واراءهم كل همهم كان منصبا عليك كانوا يشتمون الجميع ولكن عينهم عليك انت… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz