Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط عمل على فتح طريق بحمدون: لا أعداء لنا إلا الجهل.. والعقل قبل الشجاعة

    جنبلاط عمل على فتح طريق بحمدون: لا أعداء لنا إلا الجهل.. والعقل قبل الشجاعة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 فبراير 2009 غير مصنف

    أمس في بحمدون، كما في 7 أيار 2008، أثبت وليد جنبلاط أنه رجل دولة وليس زعيم طائفة أو عشيرة. جنبلاط يدرك أن مطلب النظام السوري هو عودة الحرب الأهلية إلى لبنان وبسرعة.. أي قبل المحكمة الدولية التي صارت على الأبواب. وقد طالب جمهوره الدرزي بالعضّ على جراحه وعدم الإنجرار إلى الثأر. لأن لبنان أولاً، ولأن أحداً لا يخرج منتصراً من الحروب الأهلية…

    “الشفّاف”

    *

    وطنية – المتن الأعلى – 2009 أفاد مندوب الوكالة الوطنية للاعلام في المتن الأعلى رشيد زين الدين، أن أجواء من التشنج والتوتر رافقت وصول جثمان الشهيد لطفي عباس زين الدين الى بلدته الشبانية، وهو كان تعرض لإعتداء خلال مشاركته في ذكرى 14 شباط أمس وتوفي بعد ساعات متأثرا بجروحه. وقد عمد عدد من الشبان إلى قطع الطريق الدولية في منطقة بحمدون – بعلشميه، ما استدعى حضور النائب وليد جنبلاط شخصيا الى المنطقة وعمل على فتح الطريق، ثم عقد اجتماعا عاما لكوادر وعناصر الحزب التقدمي الاشتراكي في قاعة الخلية العامة في بلدة خلوات فالوغا، تناقش خلاله مع الحضور، ودعا الى التهدئة وتفويت الفرصة على الفتنة.

    وزار النائب جنبلاط قاعة الخلية العامة في الشبانية معزيا بالفقيد زين الدين، يرافقه النواب أكرم شهيب، أنطوان أندراوس، أيمن شقير وعبدالله فرحات، قاضي المذهب الدرزي الشيخ غاندي مكارم ووكيل داخلية الحزب التقدمي في المتن فاروق الأعور. وكان في استقبالهم إبن الشهيد شادي زين الدين الذي تعرض أيضا للضرب وخضع للمعالجة، وكذلك رئيس مؤسسة العرفان التوحيدية الشيخ علي زين الدين وأهالي وفاعليات المنطقة.

    وألقى النائب جنبلاط، كلمة قال فيها: “في هذا الموقف الصعب والأليم والخطير كيف نتصرف؟ نتصرف كما تصرفنا في بيروت يوم الزيادين، هكذا نتصرف، هكذا يتصرف الرجال، هكذا يتصرف العقل، هكذا يتصرف الذين يريدون الدولة. وأستطيع أن أقول وبالرغم من الألم، الألم الكبير الذي لحق والخسارة الفادحة التي لحقت بهذه العائلة الكريمة، إسمحوا لي أن أقول:

    – أولا: إن الذين قاموا بهذا العمل جرى إعتقالهم من قبل الجيش والسلطة، وعندما كنت أنادي دائما بالجيش والسلطة لأنني أؤمن بالجيش والسلطة.

    – وثانيا: لأن العقل يملي علينا أن لا نقوم بأي ردة فعل، قلتها بالأمس في ساحة الشهداء في يوم رفيق الحريري ورفاقه، قلتها لا عدو لنا في الداخل، قلتها وأقولها اليوم وسأقولها غدا وبعد غد وفي كل لحظة، عدونا فقط هو إسرائيل، هناك خلاف سياسي في الداخل نعم، خلال سياسي كبير في الداخل نعم، إخترنا التخاطب الهادىء، لن أستخدم كلمة تهدئة، لأن كلمة تهدئة هي مع العدو، لا اعداء لنا في الداخل إلا الجهل، الجيش قام بواجبه والسلطة قامت بواجبها، وكما جرى في بيروت، كما وقفنا جميعا مع سعد الحريري ومع مفتي الجمهورية (الشيخ محمد رشيد قباني) والمفتي (نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير) قبلان، وكل بيروت بضاحيتها وببيروتها، كل بيروت، وقفنا يوم الزيادين فوق الجراح”.

    أضاف النائب جنبلاط: “أناشد أهل الفقيد، وأعلم أن جراحهم كبيرة وقاسية، لكن العقل قبل شجاعة الشجعان، ومصلحتنا مصلحة العيش المشترك فوق كل شيء. ما جرى مستنكر من قبل الجميع وأعلم أن الفريق الآخر أو الفرقاء الآخرين من حركة “أمل” و”حزب الله” سيستنكرون كما نستنكر، لكن فلنذهب غدا موحدين كوطنيين لبنانيين نودع الشهيد، نركن الى العدالة، هذه هي رسالتي اليكم يا أهل الجبل، يا آل زين الدين. والعوض بسلامتكم”.

    يشار إلى أنه لدى وصول جثمان الفقيد الى بلدته الشبانية محمولا على الأكف، دقت أجراس الكنائس في البلدة عنوان التضامن والتآخي مع الطائفة الدرزية.

    *

    الخبر السابق:

    وجدي ضاهر – خاص – الشفاف

    اعلن الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني بزعامة النائب وليد جنبلاط استشهاد احد عناصره يوم الاحد في الخامس عشر من الجاري متأثرا بجروح اصيب بها قبل يوم في اعتداءات انصار قوى الثامن من آذار.

    ونعى الحزب في بيان الشهيد لطفي زين الدين الذي توفي صباح الاحد متأثرا بجروح اصيب بها نتيجة اعتداءات انصار المعارضة
    في منطقة رأس النبع في يروت على مشاركين في احتفال ذكرى اغتيال الرئيس رفيق الحريري السبت أمس بعد انتهاء التجمع.

    ووقعت امس السبت في الرابع عشر من الجاري حوادث تلاسن عدة وضرب بالعصي بين انصار قوى الرابع عشر من آذار وانصار قوى الثامن من آذار قبل الاحتفال وبعده اسفرت وفق مصدر امني عن اصابة بضعة اشخاص بجروح وعن تحطم بعض السيارات.

    مصادر في الحزب التقدمي الاشتراكي ابدت خشيتها من استهداف لطفي زين الدين وابنه شادي زين الدين الذي ما زال يرقد في المستشفى بسبب تعرضه لاصابات وطعنات بالسكاكين.

    وادرجت مصادر لبنانية مطلعة عملية الاعتداء على عائلة زين الدين في باب الاعتداءات المبرمجة والتي تستهدف العائلة التي قتل من افرادها الشيخ مالك زين الدين والشيخ وسيم زين الدين وهما من اتباع الشيخ علام ناصر الدين وذلك في معارك اندلعت في مدينة الشويفات الساحلية اللبنانية اثناء غزوة حزب الله التي بدأت في بيروت وامتدت الى الجبل.

    وفي المعلومات ان الحزب الالهي يحمّل آل زين الدين مسؤولية مقتل احد قادته البارزين في معارك الشويفات المدعو “ابو الفضل” وهو يسعى للثأر لمقتله من ابناء العائلة، خصوصا ان شهيد الحزب الاشتراكي بالأمس ونجله هما من انسباء الشيخين مالك ووسيم الذين قتلا في معارك الشويفات ويتهمهما الحزب الالهي بقتل ابو “الفضل”.

    الى ذلك بدأ رئيس الحزب الاشتراكي وليد جنبلاط جهودا حثيثة للحؤول دون قيام انصاره خصوصا عائلة زين الدين بالانتقام لعمليات القتل المتسلسلة التي يمارسها حزب الله في حق ابناء زين الدين خصوصا وان استهداف الامس ليس عفويا ولم يكن ناجما عن تلاسن عرضي بين انصار الاكثرية والاقلية بل بدا وكأنه عن سابق ترصد وتصميم. وما يخشاه رئيس الحزب الاشتراكي هو قيام عناصره باستهداف عناصر حزب الله الذين سيشاركون في احتفال حزب الله بذكرى مقتل عماد مغنية في روضة الشهيدين في بيروت خصوصا قوافل انصار الحزب الالهي القادمة من بعلبك والبقاع والتي تمر حكما في مناطق ذات كثافة درزية.

    abouelkim@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحسن كديور: 3 قوى من المحافظين تحكم إيران اليوم
    التالي لويس مورينو أوكامبو: حاكَمَ جنرالات الأرجنتين والتشيلي وفتح ملفّات أوغندا والكونغو وإفريقيا الوسطى.. وعمر البشير

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.