Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط: البشير أوصل بلده إلى مأزق والجنجاويد نفّذوا فظائع لا يجوز السكوت عنها

    جنبلاط: البشير أوصل بلده إلى مأزق والجنجاويد نفّذوا فظائع لا يجوز السكوت عنها

    1
    بواسطة Sarah Akel on 6 مارس 2009 غير مصنف

    قال رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط في تصريح امس: “مع صدور قرار توقيف الرئيس السوداني عمر البشير، تدخل العدالة الدولية مرحلة جديدة تؤكد اهمية محاسبة كل الذين يتورطون في جرائم القتل الجماعي وتنسجم مع شرعة حقوق الانسان والمواثيق الدولية التي ضرب بها البشير عرض الحائط واوصل السودان الى مأزق بعد تكابره واصراره على ارسال الجنجاويد الى دارفور وقد نفذوا فظاعات منظمة بحق الاهالي هناك لا يجوز السكوت عنها.

    الا انه بمعزل عن التأييد المبدئي لهذا القرار الدولي الذي يفترض ان يساهم في الحد من ارتكاب القتل الجماعي من دون حسيب او رقيب، فانه لا يلغي علامات الاستفهام المتصلة بخلفية الصراعات الدولية على منطقة دارفور الثرية بالمياه والنفط واليورانيوم الى دور البعض من المعارضة في دارفور وارتباطها باسرائيل، كما ان هناك علامات استفهام تتعلق بطريقة اندلاع هذا الصراع.

    كما انه لا يلغي علامات الاستفهام حول غياب الحماسة الدولية لمحاسبة اسرائيل وقادتها وهم من كبار مجرمي الحرب تاريخيا وآخرهم ايهود اولمرت وتسيبي ليفني وايهود باراك وسواهم من المسؤولين السياسيين والعسكريين والامنيين الذين شنوا حروب الابادة والقتل الجماعي ضد الشعب الفلسطيني وآخرها حرب غزة، وهي سياسة عدوانية همجية اعتمدتها اسرائيل منذ عقود من دون ادنى مراعاة لحقوق الانسان والمواثيق العالمية والقرارات الدولية.

    اذا كانت محاسبة الرئيس السوداني على تورطه في جرائم دارفور مسألة مهمة للتأكيد ان حصانات الرؤساء والقادة لا تمنحهم حق ارتكاب الجرائم او الاغتيال السياسي، فان المبدأ لا يفترض ان يخضع للتجزئة والمعايير المزدوجة التي لطالما استفادت منها اسرائيل واستغلتها بطريقة وحشية ضد الشعب الفلسطيني المناضل لنيل حقوقه الوطنية المشروعة واولها قيام دولة مستقلة قابلة للحياة عاصمتها القدس وعودة اللاجئين الى ديارهم”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفيلتمان يحمل رسالة لسوريا:لبنان للبنانيين ووحدهم يقررون مصيرهم
    التالي السودان.. ما المخرج؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Ihab Makhoul
    Ihab Makhoul
    16 سنوات

    جنبلاط: البشير أوصل بلده إلى مأزق والجنجاويد نفّذوا فظائع لا يجوز السكوت عنها
    Only a criminal and a mass murderer, such as Joumblatt, is capable of shedding light on the reprehensible atrocities they commit. They are the most reliable source to explain how a criminal mind thinks and works

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Campaign is over, battle continuing for CHP 17 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Charlie Kirk and the Activist in All of Us 11 سبتمبر 2025 Samara Azzi
    • The United Nations at 80: Between Gaza, Ukraine, Trump, and the Pacific Eclipse 10 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanon’s Interbank Market: A Window Into the Banking Sector’s Fragility 9 سبتمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon’s Moment of Truth 29 أغسطس 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • الهيرب على خارطة طريق ليبيا: مسار أم سراب؟
    • د. حسين غربية على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • ديفيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz