Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جعجع: في حال إسقطت الحكومة الحالية فمن الصعب جدا تشكيل حكومة جديدة!

    جعجع: في حال إسقطت الحكومة الحالية فمن الصعب جدا تشكيل حكومة جديدة!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 سبتمبر 2010 غير مصنف

    رأى رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع ان “اكبر خطر يُهدد الدولة حالياً هو ان القرار الاستراتيجي ليس بيدها”، مذكراً بالاقتراح الذي قدمهُ على طاولة الحوار والمتعلق بالاستراتيجية الدفاعية والذي يُعيد قرار الدفاع عن لبنان الى يد الدولة.

    جعجع الذي استغرب ما أعلنه العماد عون بشأن القرار 1559 الذي لطالما جاهر الأخير بأنه عرّابه، شدد على ان “الجهة الوحيدة المخوّلة توصيف “شهود الزور” هي المحكمة الدولية وكل ما عدا ذلك تسميات تخصُّ أصحابها”.

    كما كشف قصد الداعين الى اسقاط الحكومة بأنه دعوة الى جعل لبنان من دون حكومة لأنه اذا اُسقطت الحكومة الحالية فمن الصعب جداً تشكيل حكومة جديدة.

    جعجع، قال “نسمع في الآونة الأخيرة ان هناك تغييرات في التحالفات وفي الكتل النيابية ولكن برأيي ان احد التكتلات كان شيء واصبح شيئاً آخر بحيث كان تكتل الاصلاح والتغيير فتحوّل الى “تكتل الافلاس والتعتير”.

    وحول ما قاله عون بـ”أن الوزير الذي يعرف العطل و لا يأخذ اجراءً يُصبح مذنباً”، أيّد جعجع هذا الطرح، كاشفاً عن الوزراء الذين حددوا بعض الاعطال في وزاراتهم كوزراء التربية والداخلية والعدل وكلّ ذلك مسجّل ومعروف بينما لم نرَ أحداً طُرد جراء اعطال الكهرباء والمياه والاتصالات”، داعياً الجنرال عون الى الانطلاق بعملية الاصلاح بنفسه قبل انتقاد الآخرين…

    وعمّا قاله عون عن مخالفات أساسية تُهدد الدولة وبأن المسؤولين عنها نائمون، اعتبر جعجع ان “اكبر خطر يُهدد الدولة حالياً هو ان القرار الاستراتيجي ليس بيدها أي القرار المتعلق بالأعمال العسكرية أو الامنية أو الحربية ومن هنا ضرورة استرجاع هذا القرار لأهميته”.

    واذ ذكّر بالاقتراح الذي قدمهُ على طاولة الحوار والمتعلق بالاستراتيجية الدفاعية والذي يُعيد قرار الدفاع عن لبنان الى يد الدولة، أشار جعجع الى “انه في طليعة من دافع عن سلاح حزب الله بالشكل الذي هو عليه العماد عون وبالتالي هذه اولى المخالفات الأساسية التي يجب معالجتها بشكل جذري”، متمنياً على رئيس تكتل الاصلاح والتغيير لو يكف عن معارضة أي مسؤول في الدولة يُدافع عن حقه من خلال منعه عن التطرق الى سلاح حزب الله.

    وتطرق جعجع الى ما أشار اليه العماد عون حول التسريبات عن التحقيقات، لافتاً الى ان “اكثر فريق يتحدث عن تسريبات هو وسائل اعلام 8 آذار وعلى رأسها الـ OTV”، مذكراً بحادثة عيون أرغش وما رافقها من تسريبات مفبّركة دحضتها التحقيقات التي أظهرت ملابسات القضية، مؤيداً الامتناع عن هذه التسريبات.

    وعمّا قاله العماد عون حول القرار 1559 بأنه لم يُطالب من خلاله الا بسحب القوات السورية والمتبقي من القرار (سلاح حزب الله) لا شأن له فيه، استذكر جعجع مئات ومئات المرات التي كرر فيها العماد عون أو أفراد من تياره وجوب سحب سلاح حزب الله في العام 2005 وما سبقه، متوقفاً عند “الكتيّب البرتقالي” الذي وزع قبيل انتخابات العام 2005 والذي جاء في أحد بنوده “طالما سلاح حزب الله باقٍ طالما لن تقوم دولة فعليّة في لبنان” ، مستغرباً ما يقوله اليوم العماد عون بشأن القرار 1559 الذي لطالما جاهر بأنه عرّاب هذا القرار.

    وتناول جعجع مسألة شهود الزور مشيراً الى ان كلاً منا يستطيع استخدام العبارة التي يريدها للدلالة على أمر ما فمثلاً بإمكاني تسمية الشمس بـ”العنكبوت” ولكن في الحقيقة وفي المفهوم العام تبقى شمساً، ومن هنا يحق للأخوان تسمية من يريدون بـ”شهود الزور” ولكن الجهة الوحيدة المخوّلة التوصيف في هذا الشأن هي المحكمة الدولية وكل ما عدا ذلك تسميات تخصُّ أصحابها”.

    جعجع ردَّ على بعض من يُسمّي نفسه سياسياً فيظهر بكثافة على وسائل الاعلام ليُهدد يميناً وشمالاً أي جهاز قضائي او أمني يتعاون مع المحكمة الدولية أو ليُهدد شخصيات سياسية من قوى 14 آذار أو الدولة بأكملها وللأسف كم هي ضعيفة هذه الدولة حتى تسمع تهديدات من مثل هؤلاء الأشخاص العاديين الذين لا يُمثلون شيئاً والنيابة التمييزية غائبة لدرجة يصح فيها قول “غابت نواطير مصر عن ثعالبها”، ممتنعاً عن الرّد على هؤلاء في الوقت الراهن لأنهم أضعف من أن يهددوا من تلقاء أنفسهم الى حين ظهور الأطراف التي تتخفّى وراءهم.

    وحضرت المحكمة االدولية في كلام جعجع بحيث استغرب الحملة التي تُشن عليها مع العلم ان لا ثغرة تشوب عملها، مشيراً الى ان عمل المحكمة الدولية مستمرٌ وسنقرأ القرار الظني حين صدوره وسنعلّق عليه قبل الآخرين باعتبار أننا أصحاب الدّم كما ان كلّ الشعب اللبناني معنيٌ بعمل هذه المحكمة وليس عائلة أو طائفة أو حزب معيّن، فعليها ان تضع حداً نهائياً للتفلت والشعور العام لدى الناس بأن القوي يستطيع قتل الضعيف ولا يُحاسب ومرّة لكلّ المرّات يستقيم التاريخ وينكشف من وراء كل هذه الاغتيالات السياسية لنطوي عندها صفحة ونبدأ بأخرى جديدة”، مؤكداً على “متابعة القوات اللبنانية لعمل المحكمة ولكننا الى الآن لم نشهد أي شيء يُبرر هذه الحملات ضدها الا من قبيل الربح السياسي أو أنهم يرفضونها بالمطلق كونهم لا يريدون دولة وهذا شأنهم…”.

    جعجع انتقد كل المحاولات المستجدة لإضعاف قوى 14 آذار، لافتاً الى انه “مع كل محاولة لتفكيك قوى 14 آذار تتجدد لدينا الطاقة لتقويتها واستمرار مسيرتها وان كل هجوم على طرف من اطرافها لفصله عنها تمنحنا قوة وزخماً لمتابعة ما نقوم به حتى تحقيق اهدافنا اذ ان هذه القوى انوجدت جراء ارادة شعبية لا زالت هي هي لا بل تضاعفت”.

    وجدد جعجع المطالبة ببيروت خالية من الميليشيات والتنظيمات المسلّحة اذ لا مبرر يُفسر تواجدها في العاصمة، كما دعا الدولة وكل المعنيين الى تحقيق هذا المطلب كخطوة أولى في العاصمة لتنسحب فيما بعد على طرابلس وصيدا وجبل لبنان والبقاع والشمال وكل المناطق اللبنانية على حدٍّ سواء.

    وفي الختام، أوضح جعجع قصد الداعين الى اسقاط الحكومة بأنه “دعوة الى جعل لبنان دون حكومة باعتبار اننا جميعاً نعي انه في حال أُسقطت الحكومة الحالية _ ولو أنها ليست بطلة _ فمن الصعب جداً تشكيل حكومة جديدة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحمادة إلى باريس: “إعادة تموضع” في “إعادة التموضع” الجنبلاطي!
    التالي بعد إنفجار “الشهابية”: أهالي خربة سلم ينبّهون المسؤولين إلى “مخاطر تواجد مخازن الأسلحة بقرانا وبأقبية بيوتنا”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.