Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جعجع تساءل أين الفخ في ما قدمه: استراتيجية دفاعية مرحلية تحفظ خصوصية المقاومة

    جعجع تساءل أين الفخ في ما قدمه: استراتيجية دفاعية مرحلية تحفظ خصوصية المقاومة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 أغسطس 2010 غير مصنف

    رأى رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع ان اقتراحه المقدّم في جلسة الحوار الوطني هو بمثابة استراتيجية دفاعية فعلية مرحلية وايجابية طالما ان حزب الله متواجد بالشكل الذي هو عليه فلماذا لا نفكر باستراتيجية في الوقت الحاضر تستطيع من خلالها الدولة والشعب اللبناني الاستفادة من امكانياتها ولكن بالشكل اللازم”.

    ورفض جعجع بعد لقائه القائم بأعمال السفارة الاميركية في لبنان طوماس كولن، طرح الرئيس نبيه بري لجهة تشكيل مجموعة تتضمن عناصر من حزب الله وضباطاً من الجيش اللبناني، باعتبار ان هذا الطرح يعني “ان هناك جيشين احدهما الجيش اللبناني والآخر حزب الله ويقومان بالتنسيق في ما بينهما، فقرار الجيش اللبناني يُتخذ من قبل مجلس الوزراء ولكن “جيش حزب الله” من أين يتلقى قراره”؟
    جعجع الذي لم يؤيد السير بمعادلة الشعب والجيش والمقاومة، رأى ان الدولة الطبيعية تكون طبيعية من شعب ودولة بكل مؤسساتها”.

    وجاء شرح الهدف من هذا الاقتراح “على أثر حادثة العديسة، حيث بدأنا بدراسة ما يجب فعله لقيام الدولة الفعليّة، ولو ان المناقشات استغرقت أربع سنوات وممكن أن تأخذ وقتاً أطول الى حين الوصول الى وضع طبيعي، ولكن الى أن نصل الى الهدف المنشود نواجه كل يوم مشاكل في ظل التوتر الذي تشهده المنطقة”.

    وتابع أنّ “الجيش اللبناني يجب ان يكون القرار الدفاع عن لبنان بيده، حتى لا نسمع من يقول ان قرار السلم والحرب في يد أميركا او اسرائيل أو سواهما، باعتبار ان الجيش تحت امرة السلطة السياسية للحكومة اللبنانية وكلنا مؤمنون بهذه الأخيرة، فهل من أحد مستبعد عن هذه الحكومة؟ وبالتالي بهذه الطريقة نكون جميعنا خلف قرار الدفاع عن لبنان”، مضيفاً ” كيف نستفيد من حزب الله، في حين أننا نعلم مدى حساسيته تجاه كشف قوته، الأمر بسيط وهو من خلال وضع قدراته بيد الجيش اللبناني، ففي حال احتاج اليها الجيش تكون بتصرفه ولكن ليس عكس ذلك أبداً”.

    واذ أسف من بعض الرافضين لهذا الاقتراح “الذي اعتقدتُ أنه سيُرحَب به نظراً لأهميته، فبالأمس كانوا يقولون ان المقاومة هي قوة للبنان، فلماذا لا تستفيدون منها؟ وها نحن اليوم نحاول الاستفادة منها اذ ان هذه الورقة لا تقول بنزع سلاح حزب الله ورميه بالبحر أو اعطائه للجيش أو محاولة لتفكيك حزب الله في الوقت الراهن باعتبار ان اقتراحي نصّ على ابقاء حزب الله كما هو ولكن بتصرف الجيش اللبناني لأنها الطريقة المثلى للعمل”، سائلاً “ماذا يعني عملياً كلّ هذا الشعر الذي ينظمونه حول شعار “الشعب والجيش والمقاومة”؟ فمرحلياً ان هذه الورقة هي أفضل طريقة لترجمته علماً انني لا اسير بهذه المعادلة لأن الدولة الطبيعية تكون طبيعية من شعب ودولة بكل مؤسساتها”.

    ورداً على سؤال، أكدّ جعجع أنه “ليس بالامكان تجهيز الجيش اللبناني الا انطلاقاً من استراتيجية معينة نبدأ منها والطريقة التي سيتصرف فيها الجيش اللبناني تبعاً لاقتراحي مشابهة للطريقة المعتمدة من حزب الله وبالتالي لا تتطلب اساطيل من طيارات وغواصات بل امكانيات يستطيع لبنان تأمينها من ميزانيته”، معرباً عن تأييده مبادرة تسليح الجيش اللبناني بعد معرفة وتحديد الدور المنوط به.

    وعن اعتبار البعض بأن اقتراحه بمثابة فخ لحزب الله، سأل جعجع “أين الفخ فيه؟ ففي الورقة لحظتُ التعاون بين حزب الله والجيش دون أن يُطلع الحزب عن قدراته أو مكان سلاحه للجيش”.

    أمّا عن اعتبار البعض ان اقتراحه هو اعتراف من قبله بنجاح اسلوب المقاومة ضد اسرائيل وبمثابة محاولة لإدخال الجيش في هذا الصراع، أشاد جعجع بطريقة حزب الله التي اعتمدها طيلة العشرين سنة الماضية في مواجهة اسرائيل والتي وصفها بـ”الناجحة” وان عملية ادخال الجيش ضرورية لأنه المؤسسة الشرعية القانونية المولجة بهذا الشأن”.

    وعن قول بري بأن جعجع اعترف بمعادلة “الشعب والجيش والمقاومة” بالرغم من موقفه المرن من اقتراحه، قال جعجع “هذه قراءة الرئيس بري للأمر بينما انا اعترفت بالدولة والجيش الشرعي التابع لها وبوضع كل القدرات الأخرى في تصرفه بينما معادلتهم تظهر وكأن في لبنان يوجد دولتين أو مركزين قرار استراتيجيين، الامر المرفوض بالنسبة لنا”.

    وعمّا اذا بحث مع ضيفه الاميركي باستمرار الادارة الاميركية بتقديم مساعدات لتسليح الجيش على اثر حادثة العديسة، شدد جعجع على ان الولايات المتحدة الاميركية مستمرة بدعم الجيش كما كانت تفعل في الخمس سنوات الماضية.

    نهار نت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجدوى الحوار في جمهورية الحرس الثوري
    التالي إبراهيم المصري: ليس هناك فرصة إلا المحكمة لوضع اليد على مرتكبي الجرائم السياسية في لبنان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.