Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»توقع ضربات رمزية ومحدودة: قصف قصر الأسد.. إذا كان خارجه!

    توقع ضربات رمزية ومحدودة: قصف قصر الأسد.. إذا كان خارجه!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 أغسطس 2013 غير مصنف

    “أ ف ب”

    من المتوقع ان تستهدف الضربات الجوبة الغربية على سوريا اهدافا للجيش السوري واجهزة الاستخبارات كما قد تطاول مواقع رمزية للنظام الا انها لن تغير موازين القوى في البلاد، وفق تقديرات خبراء.

    ويؤكد هؤلاء الخبراء ان هذه الغارات سيتم شنها بواسطة صواريخ توماهوك موضوعة على سفن في المتوسط و/او مقاتلات قاذفات قنابل تحلق خارج المجال الجوي السوري. وتهدف هذه الضربات الى “معاقبة” نظام بشار الاسد وتوجيه رسالة له وليس للقضاء على قدراته الجوية او اعطاء تقدم استراتيجي للمعارضة وفق الخبراء.

    ويرى جيفري وايت من مركز واشنطن لسياسة الشرق الادنى ان “الاهداف من المتوقع ان تشمل المقار العامة في منطقة دمشق وثكنات الفرقة الرابعة المدرعة والحرس الجمهوري، وهما وحدتان مشاركتان بقوة في قصف المناطق المدنية”. ويعتبر الحرس الجمهوري من اكثر الوحدات تسليحا وتدريبا في سوريا ويقوده ماهر الاسد شقيق الرئيس السوري بشار الاسد، كما انها مكلفة خصوصا الدفاع عن العاصمة.

    ويضيف “القوات الحليفة عليها ايضا استهداف المقار العامة للجيش واجهزة الاستخبارات ومراكز القيادة المسؤولة عن العمليات في منطقة العاصمة”.

    كذلك يؤكد الجنرال الفرنسي فنسان ديبورت المدير السابق للمدرسة الحربية في باريس لوكالة فرانس برس ان “هذه الضربات ستكون رمزية اكثر منها عسكرية. الهدف منها اعادة الصدقية الغربية من خلال القيام بتحرك ما. لا يمكن الا يكون لاجتياز الخط الاحمر المعلن في هذه المرحلة عواقب، والا فإن المصداقية الاميركية برمتها ستفقد، خصوصا تجاه ايران”. لكن ديبورت يؤكد انه “يجب عدم المبالغة، لانه اذا ما مات الرئيس الاسد او انهار النظام، فإننا ذاهبون في اتجاه حمام دم مروع، الى فوضى على مستوى البلاد. سيكون ذلك فشلا استراتيجيا، على نحو ما حصل في ليبيا”.

    ويتابع “سيتم توجيه ضربة خاطفة، على اهداف رمزية: مبان للسلطة، القصر الرئاسي في حال تم التأكد ان الاسد ليس في داخله، وزارة الدفاع، عدد من الاهداف ذات الطابع العسكري، مراكز قيادة وقواعد جوية. الجميع لديه مصلحة في ان يكون ذلك محدودا”.

    وبالتالي فإن الغارات التي تؤكد تسريبات منسقة واردة من العواصم المعنية انها ستكون محدودة في الزمان والمكان، لن تكون كافية لضرب القدرات العسكرية للنظام وامالة الكفة لصالح مقاتلي المعارضة، بحسب الخبراء، رغم اعتبار جيفري وايت ان هذا الضربات من شأنها “تشجيع حصول تفسخ داخل النظام وزيادة الانشقاقات”. اما برأي كريستوفر هارمر محلل الشؤون البحرية في معهد الدراسات الحربية في واشنطن فإن اطلاق صواريخ تصيب اهدافها بدقة كبيرة لكن من دون قدرة تدميرية استثنائية “لا يمكنه القضاء على القدرات العسكرية او الكيميائية للنظام ولا يمكن الا ان يقلص موقتا قدرته على القيام بعمليات”.

    وتملك البحرية الاميركية حاليا زهاء 200 صاروخ توماهوك محملة على اربع مدمرات في المتوسط، “وهو عدد كاف لشن سلسلة غارات بوتيرة متوسطة على اهداف مختلفة”، وفق هارمر.

    لكن بما ان العد العكسي بات علنيا ونوايا البلدان الغربية معلنة بوضوح، فمن المرجح ان تصيب الصواريخ الباهظة الكلفة التي سيتم اطلاقها مواقع تم اخلاؤها قبل ايام عدة ومراكز قيادة خالية من قادتها او مدراج طيران يمكن اصلاحها بسرعة، وفق الخبراء.

    ويخلص كريستوفر هارمر الى التأكيد ان الضربات لن تصيب سوى “اهداف منتقاة فقط لمعاقبة نظام الاسد” مشيرا الى انها “لن يكون لها سوى القليل من التأثير على مستوى التحديات الاستراتيجية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهوف: الضربة قادمة لأن الأسد سعى، لسببٍ ما، لإذلال أوباما وضرب مصداقيته
    التالي ما يليق وما لا يليق

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • In Video: How Civil Wars Start And How to Stop Them 25 أغسطس 2025 UCTV
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.