Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ترضون بالتدخّل الخارجي بعد شهرين، فلماذا ترفضونه الآن؟

    ترضون بالتدخّل الخارجي بعد شهرين، فلماذا ترفضونه الآن؟

    3
    بواسطة Sarah Akel on 25 نوفمبر 2011 غير مصنف

    نحن شعب، والشعوب لا تخطئ

    يعترضون ويقولون: تريدون تدخلاً عسكرياً؟ ستخرب البلد، سيقتل المدنيون، ستكون حرباً أهلية، انتظروا شهراً آخر أو شهرين.

    تخرب البلد؟

    أي بلد؟ ما فائدة البلد إذا لم تحمِ أولاد البلد. البشرية اخترعت فكرة الدولة لتحمي من ينتمي إليها. البلد التي لا تحمي أولادها فالخراب أول بها من بقائها. بل لماذا هي موجودة؟

    سيقتل المدنيون؟

    ربما يكون صحيحا ولكنه احتمال قد يحصل وقد لا يحصل. ولكن الآن يحصل ذلك يقيناً. وما ترك من الجهل شيئاً من ترك يقين ما عنده لأجل احتمال يحصل في المستقبل.

    لو نظر أهل الجزائر إلى هذا الاحتمال ووضعوه بعين الاعتبار لبقيت الجزائر إلى الآن تحت ربقة الاحتلال.

    لو وضع أهل ليبيا هذا الاحتمال وتوقفوا لكان القذافي لا زال يقول لهم: “يا جرذان”. بل وكان قد ملأ المقابر والسجون.

    وهكذا كل الثورات في العالم.

    لعلكم تقولون: يجب عليكم أن تعتمدوا على أنفسكم لا أن تطلبوا تدخلاً خارجياً. نقول لكم: هل تسمحون لنا أن نقاتل؟ ستقولون: لاااااااااااا يجب أن تبقى الثورة سلمية.

    نقول لكم: أنتم لا تعرفون قوانين الثورة السلمية. الغاية من بقاء الثورة سلمية وتقديم الضحايا هو تحريك الضمير الإنساني لدى الظالم كي يترك ظلمه وينصف المظلوم. فيقف أصحاب الصدور العارية بوجه الرصاص، وعندما يرى القتلة هؤلاء يسقطون الواحد تلو الآخر يتحرك ضميرهم ويكفون عن القتل. هذه هو الغاية من بقاء الثورة سلمية.

    ولكن هل رأيتم إلى أولئك الذين يقفون على جثث من قتلوهم ويأخذون الصور التذكارية ليعودوا إلى أصدقائهم ويتباهون بذلك.

    هل كنتم في “فرع” من الفروع بينهم عندما يشربون المتة ويتباهى كل واحد منهم كم قتل. هؤلاء ليس لهم ضمير كي يتحرك، هؤلاء نموذج جديد من المخلوقات، هؤلاء لا يروننا بشراً، ولأجل الإنصاف نحن كذلك لا نراهم من صنف البشر.

    ثم هل لجأنا إلى غير القانون الدولي؟ إذا كان القانون الدولي يقول ذلك ويقر ذلك؟ فلماذا وقعت عليه معظم دول العالم ومن بينها سوريا إذا لم يطبق في مثل هذه الأيام. اسحبوا إذن أنفسكم من هيئة الأمم ومجلس الأمن ولا تعترفوا بالقانون الدولي.

    ستكون حرباً أهلية؟

    بين من ومن؟ بين السنّة والعلوية؟ نقول لكم: أنتم مخطئون، العلوية لم يكونوا قط هدفاً لنا ولن يكونوا هدفاً أبداً، هدفنا النظام ومن معه من القتلة.

    بين المسلمين والمسيحين؟ نحن لن نجيبكم عن هذا. سنترك لكم إخواننا المسيحيين المشاركين معنا في ثورتنا ليردوا عليكم، وليقولوا لكم: لم نشعر بالإخوة بين المسلمين والمسيحيين في سوريا كما نشعر بها الآن. اسألوهم وكفاكم أوهاماً وتوقعات من مغتربين لا يعرفون عن الشعب السوري سوى اسمه وعلمه ونشيده الوطني.

    انتظروا شهراً آخر أو شهرين؟

    نسألكم قبل إجابتكم: وهل ترضون بالتدخل الخارجي بعد شهرين؟ إذا كان نعم، فلماذا ترفضون الآن؟ كل جواب لكم بعد شهرين هو جوابنا الآن. ألم تقتنعوا بعد أن هذا النظام لا ينفع معه شيء إلا القوة؟

    أنتم ترون الشهر والشهرين أياماً ونحن نراها كما يلي:

    شهران يعني 60 يوماً ولو ضربناها بالمعدل اليومي 30 لكان لدينا 1800 إنسان شهيد، مما يعني 1800 أب مكسور الظهر على ولده، مما يعني: 1800 أم مجروحة القلب. مما يعني آلاف الأخوات وآلاف الأبناء والبنات الأيتام، مما يعني ألوف العمات والخالات، وألوف الأصدقاء والجيران. وملايين الذكريات لدى هؤلاء، وببساطة أعدمها ذلك الصنف من المخلوقات برصاصة خلال جزء من الثانية.

    ستون يوما تعني بحسب المعدل اليومي أكثر 12000 معتقل، مما يعني اثنا عشر ألف وجه يُرفَس بنعال ذلك الصنف من المخلوقات، ويعني اثني عشر ألف سيكارة مطفأة في ظهور هؤلاء، ويعني اثني عشر ألف جرحا ينزف في الوجه والرأس والقدمين.

    من أنتم يا من تعترضون علينا؟

    هل أنتم سوريون؟

    هل تشعرون بأهليكم؟

    هل لكم شهداء في الداخل؟

    نحن الشعب السوري الثائر. وعلى مر الزمان والتاريخ لم تتوجه أصابع الاتهام إلى شعب بأكمله، بل من علامات صحة الشيء أن يوافق عليه الشعب.

    نحن الشعب السوري الثائر، هذا قرارنا، ونحن بمجموعنا لا نخطئ لأننا شعب. والشعوب صاحبة القرار.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمقتل شابين من الشيعة في محافظة القطيف السعودية
    التالي علي الترهوني: زعماء ليبيا الجدد مدعومون بالمال والسلاح والعلاقات

    3 تعليقات

    1. غير معروف on 26 نوفمبر 2011 17 h 41 min

      ترضون بالتدخّل الخارجي بعد شهرين، فلماذا ترفضونه الآن؟
      على من تقرا مزاميرك يا داوود لا يؤلمالجرح الا من به الم

    2. Samir on 25 نوفمبر 2011 20 h 07 min

      ترضون بالتدخّل الخارجي بعد شهرين، فلماذا ترفضونه الآن؟
      5allikon 3am tit7ajajou bi Izraeil bas al 7akika hada el nizam jahaz 7alou 40 sana la ye7afiz 3a 7alou w sar wathik min nafsou la darajit el istihza2 bi 7ayat cha3bou. 3amil Izraeil houi nizam bachar w hadol ma yehemon 3ouroubi walla souria w ma ya7zanoune.

    3. زكرياء on 25 نوفمبر 2011 12 h 06 min

      ترضون بالتدخّل الخارجي فلماذا ترفضونه الآن!!! نحن لم و لن و لا نرضى به
      أعجب ممن يروج بتدخل اليهود و الأمريكان تحت ذريعة حماية الشعب و لا تضرب مثلا بالجزائر فالجزائر قامت بالحرب ضذ أعداء الله و لم تقم باستدعائهم لاستعمارها، و ستضهر الأيام أن الدول التي قامت بالثورات ستزداد خرابا أكثر مما كانت عليه، مع أنني أتمنى لهم كل الخير لكن شتانا بين التمني و الواقع….. الله يهدينا

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter