Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تحوّل إلى أشلاء: تعرّفوا إلى الحسن من ساعة يده وجزء من مسدّسه

    تحوّل إلى أشلاء: تعرّفوا إلى الحسن من ساعة يده وجزء من مسدّسه

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 أكتوبر 2012 غير مصنف

    قبل إعلان خبر اغتيال رئيس «شعبة المعلومات» العميد وسام الحسن، في الانفجار الذي وقع في الأشرفية أمس، لم يكن أحد من الضباط في مديرية قوى الأمن الداخلي يعرف أن الحسن موجود في لبنان، حتى المدير العام اللواء أشرف ريفي.


    فقد علمت «السفير» أن تمويهاً أمنياً ـ إعلامياً نفذته المديرية، من خلال توزيع خبر إعلامي يفيد بأن ريفي والحسن ووفداً أمنياً توجهوا إلى برلين، بغية مقابلة رئيس مكتب الشرطة الفدرالية الألمانية للشؤون الجنائية يوركي سلكي.
    وفيما تضمّن الخبر الرسمي، الذي عمّمته المديرية على وسائل الإعلام، قبل ثلاثة أيام، أن الزيارة «تمتد أياماً عدة»،

    إلا أن اللقاء كان قد عُقد سلفاً، ثم وصل ريفي إلى لبنان فجر أمس من دون الحسن، وكان ثمة «هامشاً أمنياً للحسن، من جهة الوقت، يصل إلى مدة أسبوع، يستطيع خلاله التنقل بسلام إلى حد ما»، وفق مرجع أمني.

    من كشف وصوله في المطار؟

    ولمّا وقع الانفجار، كان ريفي يعتقد أن الحسن موجود في فرنسا، بينما كان العميد الراحل قد وصل لبنان الساعة السابعة من مساء أمس الأول، عائداً من منزل عائلته في فرنسا التي قصدها من برلين، علماً أن الاتفاق «الأمني» مع ريفي كان يقضي بعدم توجهه إلى لبنان قبل أسبوع.

    غير أن «الثغرات الأمنية موجودة في كل الأجهزة الأمنية في العالم»، وفق ما قال ريفي لـ«السفير»، كاشفاً أن «التعرّف إلى الحسن لم يكن من خلال جثته، إذ أنه تحوّل إلى أشلاء، بل من خلال جزء من مسدسه الحربي، وجزء من البندقية، وجزء من هاتف مرافقه الخلوي، ثم حسمت ساعة يد الحسن الأمر».

    وقال ريفي إن «المعطيات الأولية، وهي غير مؤكدة مئة في المئة، تشير إلى أن زنة المواد المتفجرة في السيارة المفخخة تراوح بين 60 و70 كيلوغراماً من TNT».

    وكان الحسن، وفق مصدر أمني، خارجاً من منزل سرّي في الأشرفية، بسيارة من طراز «هوندا ـ أكورد»، متوجهاً إلى مكتبه، وبرفقته مرافقه أحمد صهيوني، علماً أن تنقلات الحسن الأمنية لا يعرف تفاصيلها، من جهة العدد وكيفية التنقل، أي ضابط في المديرية، حتى رأس الهرم، أي ريفي، «لأنني لا أسأله عن الأمر، فهو عقل أمني وتسيير مواكبه أمر شخصي».

    وحرص ريفي على عدم توجيه اتهامات سياسية، انطلاقاً من أن «موقعي لا يسمح لي بالاتهام السياسي، فأنا رجل أمن أترأس مؤسسة أمنية تُعنى بأمن المواطنين جميعاً، من كل الطوائف والسياسات والانتماءات».

    مع ذلك، قال ريفي إن الفرضيات الأمنية ـ السياسية قائمة، وفق الترتيب التالي: «1 ـ أن يكون الاغتيال رداً على توقيف ميشال سماحة. 2 ـ طابور خامس يهدف إلى إحداث فتنة وكشف البلد أمنياً. 3 ـ أن يكون الاغتيال رداً على توقيف الحسن شبكات التجسس الإسرائيلية. 4 ـ أن يكون رداً على كشف الحسن الشبكات الإرهابية».

    وأشار ريفي إلى أن «الفرضيات كلها واردة، لكننا الآن نبحث عن أدلة حسّية، تخــوّلنا معرفة منفــذ الجريمة وأسبابها، إذ لا نستطيع من اليــوم الأول معرفة التفاصيل كافة، خصوصاً أننا نشهد صراعاً مفتوحاً». وعن الحسن، قال ريفي إن العمــيد الراحل «كان عــقلاً استراتيــجياً في الأمن، وهو خــسارة لقوى الأمن الداخلي والوطن، واستشهاده لن يثنينا عن المضي قدماً في واجبنا، مهما كانت التضحيات».

    جعفر العطار –
    السفير

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإغتيال وسام الحسن: “الإنقلاب” مستمر!
    التالي أجواء “إنتفاضة” في لبنان والهيئات الإقتصادية دعت لتأليف حكومة “إنقاذ وطني”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.