Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“بيستاهلو”، برّي وضعهم في جيبه: القوات والكتائب الخاسر الأكبر بإقرار “الأرثوذكسي”

    “بيستاهلو”، برّي وضعهم في جيبه: القوات والكتائب الخاسر الأكبر بإقرار “الأرثوذكسي”

    2
    بواسطة Sarah Akel on 20 فبراير 2013 غير مصنف

    قطع قانون “الفرزلي” للانتخابات النيابية اللبنانية المقبلة اول مرحلة له على طريق التشريع والاقرار، بعد ان صوت عليه نواب القوات اللبنانية وحزب الكتائب اللبنانية والتيار العوني وحزب الله وحركة امل، في اللجان النيابية المشتركة التي تعمل على درس القانون.

    خطوة التصويت، سحبت جميع اوراق التفاوض من ايدي المناورين من جميع الفرقاء، بحيث اصبحت الورقة في يد رئيس المجلس النيابي نبيه بري دون سواه، وهو الذي يملك اليوم مشروعا قانونيا حاز على موافقة اكثرية النواب في اللجان النيابية المشتركة وهو اليوم بيضة القبان في المفاوضات مع تيار المستقبل والنائب وليد جنبلاط وباقي المكونات السياسية التي ترفض قانون “الفرزلي” والتي توافق عليه.

    مصادر سياسية لبنانية قالت ان الجميع وقع في المحظور واسلس القيادة للرئيس نبيه بري1 فلا القوات ولا حزب الكتائب بامكانهما اليوم سحب توقيعهما عن قانون “الفرزلي”، وبطبيعة الحال لا التيار العوني ولا حزب الله ولا حركة أمل. وتاليا، فإن الرئيس نبيه بري نجح في استدراج الجميع لوضع اوراقهم في جيبه.

    وتضيف المصادر ان الرئيس بري هو من رمى قشرة الموز ليزحط عليها النائب وليد جنبلاط اولا، ومن ثم “القوات” والكتائب.

    الرئيس بري، وفور صدور الاعلان من الصرح البطريركي عن اتفاق قادة الموارنة على قانون “الفرزلي”، استقبل النائب وليد جنبلاط، ونقل جنبلاط عن بري قوله “يروحوا يلعبوا انا ما بمشي بهيك قانون”.

    جنبلاط ركن لتطمينات بري واستمر معاندا ورافضا البحث في اي قانون انتخابي خارج قانون الستين التي جرت على اساسه الانتخابات السابقة.

    القوات والكتائب بدورهما استكانا لتسريبات الرئيس بري من انه لا يوافق على قانون يستبعد مكونا سياسيا رئيسيا في البلاد، وهو تيار المستقبل، وان ما رفضه بري في حكومة الرئيس فؤاد السنيورة التي وصفها بغير الميثاقية والعرجاء، لن يوافق عليه في قانون انتخابات غير ميثاقي يرفضه مكونان اساسيان في البلاد هما اكثرية الطائفة السنية والموحدون الدروز. وسار الحزبان في مشروع “الفرزلي” خلف العماد عون، لتحاشي حصول “تسونامي” مسيحي يطيح بما جمعاه.

    الرئيس السنيورة وكتلة المستقبل ايضا سمعوا كلاما مطمئنا من الرئيس بري من دون ان يعني ذلك انهم لم يسعوا الى ايجاد بدائل واقعية لقانون “الفرزلي” من خلال صيغ متعددة، ابرزها ملاقاة قانون “القوات”، بتصغير الدوائر الانتخابية ورفع عددها الى خمسين دائرة بدلا من ستة وعشرين معتمدة حاليا.

    في حسابات الربح والخسارة يبدو الجميع خاسرا، في المقدمة النائب جنبلاط، الذي كان تلقى ايضا وعودا من حزب الله بعدم السير في اي مشروع قانون انتخابي يهدف الى تحجيمه! فجاءت الموافقة على القانون الالهية على القانون لتضع جنبلاط في زاوية اكثر حرجا، اذ ان الحزب وفي مفاضلة بين عون وجنبلاط، لم يتردد في اختيار عون على حساب جنبلاط، الذي وفي حال نفاذ القانون سيصبح حجمه النيابي 5 نواب فقط من الدروز.

    الخاسر الثاني قوى 14 آذار التي يبدو انفراط عقدها اليوم اقرب من اي يوم مضى. فلم تعقد امانتها العامة اجتماعها الدوري يوم الاربعاء، واصبحت مواقع التواصل الاجتماعي الوسيلة الوحيدة للتخاطب بين افرقائها، على قاعدة تبادل العتب الذي بلغ احيانا حد التخوين.

    الخاسران في المرتبة الثالثة الى الآن، هما “القوات” و “الكتائب”، حيث ان قانون “الفرزلي” لم يقر، وهو يواجه معارضة شرسة وقد لا يقر قانونا، وتاليا، خسر الحزبان 14 آذار والشعبية الاسلامية التي كانت في اوجها، من دون ان يحصلا على أي شيء حتى الآن، وقد لا يحصلان على شيء.

    وفي حساب الربح المسيحي نجح العماد عون في تصدر المشهد المسيحي من جديد رافعا شارة النصر وشرب نخب الانتصار.

    في حساب الربح ايضا نجح الرئيس نبيه بري في وضع قانون الانتخابات في جيبه وفرض نفسه مفاوضا وحيدا عن مؤيدي القانون في وجه معارضيه، وهو الآن يفاوض على عودته الى رئاسة المجلس اولا وعلى حصته النيابية ثانيا وربما على نفط الجنوب ايضا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“حزب الله” أعلن التعبئة في 8 قرى متداخلة مع سوريا
    التالي “الجيش الحر” يبدأ غداً بقصف “الهرمل” بصواريخ “غراد”؟
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    جوزف
    جوزف
    12 سنوات

    “بيستاهلو”، برّي وضعهم في جيبه: القوات والكتائب الخاسر الأكبر بإقرار “الأرثوذكسي”سأتكلّم طائفيًا و مذهبيًا هذه المرّة طالما أن الدف قد انفخت و العشاق تفرّقوا: طالما أن الموارنة قد قرروا بعد 93 سنة من إنشائهم للبنان الكبير أن يسيروا وراء «الاورثوذوكسية السياسية» فما كان ضرّهم أن يسيروا على نهج الاورثوذوكس منذ بدايات القرن الماضي و ليتحولوا بعثيين سوريين مع عفلق أو قوميين سوريين إجتماعيين مع أنطون سعادة و يا دار ما دخلك شرّ. بالمناسبة نهنئ الحكيم على هذه الزحطة المجيدة و لنقلها صراحة: إذا حصل و أقرّ المشروع الاورثوذوكسي في الهيئة العامة فتلك مصيبة و إذا لم يقرّ، فلوح الزجاج قد… قراءة المزيد ..

    0
    الياس بجاني
    الياس بجاني
    12 سنوات

    “بيستاهلو”، برّي وضعهم في جيبه: القوات والكتائب الخاسر الأكبر بإقرار “الأرثوذكسي”
    بؤس هكذا ممثلينا لنا نحن الموارنة
    الياس بجاني/مؤسف أن من يمثلنا نحن الموارنة في الشؤون السياسية والدينية والرسمية هم أسوأ ما عندنا من موارنة. هم تجار هيكل وكتبة وفريسيين دون أية مواربة أو تجميل في انتقاء الأوصاف. هؤلاء للأسف لا يشبوهننا بأي شكل من الأشكال لا في ثقافتنا ولا في أخلاقنا ولا في احترامنا لدماء الشهداء ولا يمتون بصلة لقادتنا التاريخيين. هم ليسوا منا ولو كانوا منا لبقيوا معنا. هم خدم وعبيد لمصالحهم ولأنانيتهم وللجحود والكفر. واقع مزري وأكثر من مهترئ

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz