Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيان مجموعة من الهيئات الثقافية اللبنانية إنتصاراً لحرية الرأي والتعبير في سورية

    بيان مجموعة من الهيئات الثقافية اللبنانية إنتصاراً لحرية الرأي والتعبير في سورية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 31 أغسطس 2011 غير مصنف


    إزاء ما يجري في سورية منذ أكثر من خمسة اشهر من أعمال قمع للتحركات الشعبية السلمية بأساليب بالغة العنف والقسوة، وإزاء ما حصل مؤخراً من اعتداء على الفنان علي فرزات ومن منع ثلاثة من المثقفين السوريّين المعارضين البارزين من عبور الحدود اللبنانية – السورية ، يهمّنا تأكيد ما يلي:

    1- استنكار ورفض كل أشكال القمع التسلّطية التي يتعرض لها المواطنون السوريون والإصرار على حرية الرأي والتعبير والتجمّع السلمي للشعب السوري بكامله، ولا سيّما للأسرة الثقافية. علماً بأن الدولة السورية كانت قد وقّعت على العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وأن كل ما يجري في سورية الآن يناقض مضمون هذا العهد.

    2- الإشادة بالدور الطليعي للمثقفين السوريين العاملين يإخلاص من أجل الحلول السلمية والديموقراطية والرافضين لأية مساومة تجعلهم أداة في يد الإستبداد الداخلي أو الاستغلال الخارجي، والمدافعين بوضوح وقوة عن مطالب الحرية والديمقراطية والعدالة الإجتماعية لجميع المواطنين ومواجهة كل أشكال الفساد والالتزام بحقوق الإنسان.

    3- باسم هيئاتنا الثقافية اللبنانية، وعلى قاعدة العلاقات الممتازة بين الشعبين والدولتين في سورية ولبنان، وأواصر المودة بين المثقفين الديمقراطيين اللبنانيين والسوريين، نعلن وقوفنا الى جانب الشعب السوري في كفاحه السلمي من أجل حريته ومن أجل قيام حكم ديموقراطي رشيد ودولة مدنية عادلة تحقق له تطلعاته في المساواة وفي العدالة الاجتماعية. وما نتمنّاه أن لا تقع سورية في دوّامة العنف والاقتتال والانقسام وأن تبقى محصّنة ضد أي تدخل خارجي من أي جهة أتى، وأن تنتصر فيها قيم الحرية والوحدة الوطنية والاستقلال، باعتبارها جوهر التنمية والتقدم والسبيل الأسلم والأوحد لجبه التحديات الداخلية والخارجية.

    الهيئات الموقّعة : المجلس الثقافي للبنان الجنوبي، الحركة الثقافية-انطلياس،النادي الثقافي العربي ومنتدى صور الثقافي.

    بيروت في 1 أيلول 2011

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزيارتي الأولى إلى جماهيرية العقيد..!!
    التالي ما رأي المغتربين؟: وزير الداخلية اللبنانية يتّهمهم بـ”غياب الهمة” للمشاركة في الإقتراع!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.