Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعد معارضة “الراعي” للتمديد: فراغ في مؤسسات الدولة؟

    بعد معارضة “الراعي” للتمديد: فراغ في مؤسسات الدولة؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 أكتوبر 2014 غير مصنف

    رجحت معلومات من لبنان ان يعم الفراغ في مؤسسات الدولة اللبنانية كافة بعد ان أطلق البطريرك بشارة الراعي سهامه على مشروع التمديد للمجلس النيابي واضعا القوى المسيحية كافة في زاوية يجدون انفسهم فيها مضطرين للتصعيد والمطالبة باجراء انتخابات نيابية، او رئاسية تسبق التميد للمجلس النيابي الحالي.

    المعلومات أشارت الى ان الراعي كان “قال لغة واحدة مع الرئيس سعد الحريري”، حسب قوله، حين التقاه الاخير في روما، حيث طلب الحريري من الراعي، عدم التهجم على مشروع التمديد، من دون ان يطلب منه مباركته، بعد ان استفاض في شرح الاسباب التي تملي عليه وكتلته النيابية السير في هذا المشروع، خصوصا ان الاجواء الحالية لا تسمح باجراء انتخابات نيابية. وفي حال انتهاء صلاحية المجلس النيابي في 20 تشرين الثاني نوفمبر المقبل، يعم الفراغ جميع مؤسسات الدولة، من رئاسة الجمهورية الى المجلس النيابي، الى الحكومة الحالية التي تعتبر بحكم “المستقيلة”، ولا تستطيع العمل في ظل مجلس نيابي منتهية صلاحيته، وهذا يعني تعميم الخراب على جميع مؤسسات الدولة، وتاليا فإن التمديد اهون الشرور.

    البطريرك الراعي، الذي يصر على انتخاب رئيس للجمهورية، سأل الرئيس الحريري، عن انتخابات الرئاسة الاولى، ولماذا يستمر تيار المستقبل في دعم ترشيح احد اركان قوى ثورة الارز، الدكتور سمير جعجع! حينها بادره الحريري بالقول، “هل انت تدعم وصول الجنرال عون الى بعبدا”؟، فارتبك الراعي، ونفى ان يكون يدعم وصول اي مرشح على حساب الآخر، فبادره الرئيس الحريري قائلا: “إذاً غبطة البطريرك، أعطنا إسما توافقيا لنعمل على إنتخابه يكون خارج دائرة الاصطفافات المعروفة، ونحن سنتوجه فورا الى المجلس النيابي”.

    المعلومات تشير الى ان الراعي وعلى جري عادته بأن يجترح “لكل مقام مقال”، وافق الحريري على مشروع التمديد للمجلس النيابي، إلا أنه وفور عودته الى لبنان، لم ينتظر وصوله الى مقره، فبادر في مطار رفيق الحريري الدولي الى التنديد بمشروع التمديد للمجلس النيابي مصعّدا لجهته في انتقاد العملية كلها.

    مواقف الراعي المستجدة وعالية النبرة من مشروع التمديد، شكلت غطاءا للجنرال عون الذي اندفعت كتلته النيابية في اجتراح حلول تنطلق من مزايدات شعبوية مسيحية في رفض التمديد، للتسبب باحراج سائر القوى المسيحية سواء في قوى 14 آذار او من المستقلين، ما اعاد المشروع الى مربعه الاول. خصوصا ان حزب القوات وسائر مسيحيي قوى 14 آذار كان اعلنوا عن مشاركتهم في جلسة التمديد لتأمين النصاب من دون ان يصوتوا على المشروع، في حين ان كتلة العاد عون سوف تصوت ضد التمديد.


    معلومات تشير الى ان الرئيس سعد الحريري وتيار المستقبل، سوف يتراجعان عن طرح مشروع التمديد للمجلس النيابي، في ضوء ما يشبه الاجماع المسيحي على رفضه،
    مما يضع ميثاقية المشروع على المحك، في ظل رفض المكون المسيحي له. وتاليا ليس هناك ما يدفع الحريري الى “أخذ مشروع التمديد بصدره”، منفردا، ايضا في ضوء المواقف المعلنة للثنائي الشيعي، “حركة امل” و”حزب الله”، الرافضة للتمديد، مع انه حاجة ملحة لهما. ولتتحمل جميع الاطراف اللبنانية مسؤولياتها تجاع تعميم الفراغ في مؤسسات الدولة، وان تعاطي الحريري مع هذه المؤسسات من منطلق “أم الصبي”، سوف يحمله وزرا شعبيا ينوء في حمله منفردا.

    تزامناً، اعلن تيار المستقبل انه لن يشارك في الانتخابات النيابية في حال حصولها لا ترشيحا ولا اقتراعا، وهذا ايضا يضع العملية الانتخابية، إذا أقرت، خارج إطار الميثاقية، لان مكونا رئيسيا في البلاد لن يشارك فيها.

    المعلومات تشير الى ان التأزيم سوف يأخذ مجراه ويتصاعد اكثر فأكثر في الايام المقبلة قبل ان يتم التوصل الى مخرج بإقرار التمديد بموافقة جميع الكتل النيابية، حيث يتم بحث مخرج يتزامن فيه التمديد مع انتخاب رئيس للجمهورية في اقل اعتبار.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجعجع والجميل في السعودية وعون.. “غائب حاضر”!
    التالي عودوا إلى الدور، تعودوا إلى السلطة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter