Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بحثاً عن تيار الكهرباء الوطني

    بحثاً عن تيار الكهرباء الوطني

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 يونيو 2012 غير مصنف

    كان اليومان الماضيان استثنائيين بالنسبة للبنانيين، وانا منهم، لجهة انقطاع التيار الكهربائي والبدائل المتوفرة،. الانقطاع زاد عن حدّه حيث اقيم في الضاحية الجنوبية، وكنت آتيا من بلدتي الجنوبية محملا باثقال ازمة الكهرباء التي كادت تؤدي الى حريق في المنزل بسبب ضعف الطاقة، علما انها شبه غائبة في تلك المناطق الطرفية، الا بشكل متقطع وخجول ولساعات لا تتجاوز عدد اصابع اليد الواحدة.

    حالتي ليست استثنائية! وانا في الطريق من الجنوب الى بيروت، فرحت بأن هناك من يقطع الطريق بالاطارات المشتعلة احتجاجا! لم يكن هذه المرة الانتظار مزعجا بالنسبة الي، كنت اشعر مع هؤلاء الذين خرجوا وعبروا عن احتجاجهم بهذه الطريقة او بأي اسلوب آخر. كان السواد الذي يملأ الفضاء هدية لي لم ارَ ما يزعجني بل كنت معجبا بهذا الاحتجاج الاسود الذي ينفث سمومه.

    بعد ذلك كتبت على شبكة التواصل الاجتماعي”فيس بوك” : في ادبيات الوحدة الوطنية ان الصواب هو ما اجمع عليه اللبنانيون والخطأ في ما اختلفوا حوله… وسألت “هل يمكن ان تكون طريق استعادة التيار الكهربائي المسلوب طريقاً عملية لبلورة اجماع وطني حول قضية تمس مباشرة كل مواطن لبناني؟ واضفت: “الكهرباء في قناعتي اليوم هي اهم قضية وطنية نواجهها… فهل من يبادر الى اطلاق تيار الكهرباء الوطني في لبنان؟”

    التيار الكهربائي مقطوع عن نص “بلد النور” (اذا مش اكتر)، فهل يمكن لسلطة عاجزة عن معالجة هذه الازمة قادرة على ان تعالج اي ازمة؟ ما يثير الدهشة هو اننا كمواطنين نُهان يوميا بهذا التيار المخزي عبر انتهاك حقوق بديهية منها حقنا بالطاقة الكهربائية… والاهانة جماعية من قبل السلطة بكل تشكيلاتها الموالية والمعارضة.. بالمفرد من القوى والجمع كحكومة. وما يزيد من الحنق انك تجد مسؤولا لبنانيا في الحكومة او في السلطة عموما يخاطبنا بكل قضايا العالم ويزبد ويرعد وربما يخجل من ان يتناول ازمة الكهرباء.

    التيار الكهربائي اليوم يختصر اكثر من اي قضية اخرى، الكرامة الوطنية، اي كرامة كل مواطن لبناني. هي اولوية تتقدم كل الشعارات التي تساق الناس بها عبر غرائزها الطائفية والمذهبية. لست من المعجبين بوزير الطاقة، ولكنني ارفض ان يحمل المسؤولية وان كان يتحمل حصته منها. انا كمواطن لبناني احمّل كل من يشارك في القرار المسؤولية عن اهانة اللبنانيين يوميا ومستعد لتصديق كل ما يقال عن صراع على سمسرات وعن سرقات تمت، واخرى يتربص بها بعض السياسيين في مشاريع الكهرباء النائمة على الورق، واجزم ان آخرين يراقبون هذه السرقات لابتزاز اصحابها بموقف سياسي هنا او هناك.

    الكهرباء اهم من طوائفنا او الشماعة التي يتم عبرها انتهاكنا كمواطنين، التيار الوطني الكهربائي فرصتنا المتاحة، لاثبات ان الشعب اللبناني لا يستهين بكرامته الوطنية.

    اعجبني احد الاصدقاء معلقا على ما ورد، “ان البعض منا يقول انني اعيش بلا ماء ولا كهرباء ولا طرقات ولكن ارفض ان اعيش بلا كرامة”… قال صديقي معلقا “هل يبقى بعد سلبنا هذه الحقوق البديهية، من كرامة يمكن ان نعيش من اجلها؟”

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمعارضة السورية: تاريخ وحاضر
    التالي أزهريون: نرفض تدخل الرئيس القادم فى تعيين شيخ الأزهر والمفتى

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.