Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»باكستان تتّهم الهند بعملية “لاهور” ضد لاعبي الكريكت السريلانكيين

    باكستان تتّهم الهند بعملية “لاهور” ضد لاعبي الكريكت السريلانكيين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 مارس 2009 غير مصنف

    ( الصورة: مستشار شؤون الداخلية رحمن مالك في نقاش مع وزير خارجية بريطانيا دافيد مبليباند ووزير خارجية باكستان محمود قرشي)

    *

    أمير مير- “الشفّاف”، لاهور

    يبدو أن سلطات باكستان قد قرّرت تحميل الهند تبعة هجوم “لاهور” الإرهابي الذي تعرّض له باص كان يحمل فريق “الكريكت” السريلانكي في 3 مارس الجاري، وهذا مع أن النتائج الأولية للتحقيقات التي قامت بها أجهزة الإستخبارات الباكستانية كانت رجّحت تورّط جماعة “عسكر طيبة”.
    وكان 6 من رجال الشرطة وسائق الباص قد قتلوا في الكمين الذي استهدف موكب لاعبي الكريكت السريلانكيين قرب دوّار المكتبة في “لاهور”. وأصيب 6 لاعبين سريلانكيين بجروح. ويتولّى التحقيق في الهجوم فريق يضم 4 ضباط برئاسة المدير العام المساعد لشرطة البنجاب، “صلاح الدين خان نيازي”، وفريق تحقيق مشترك يضم ضباطاً من “وكالة التحقيقات الفيدرالية” (إف أي آي)، و”جهاز الإستخبارات المشترك” (“أي إس أي”)، و”مكتب الإستخبارات” (“أي بي”).
    وتقول مصادر إستخبارية رفيعة المستوى في “لاهور” أنه رغم توفّر أدلة قوية على تورّط “عسكر طيبة” في هجوم “لاهور” الإرهابي، فإن سلطات باكستان تتحفّظ حول تسمية “عسكر طيبة” التي سبق للهند أن اتهمتها بتنفيذ هجوم “مومباي” الكبير في 26 نوفمبر 2008. وكانت سلطات باكستان قد وضعت يدها، بعد التحقيقات الأولية، على ما يشير إلى أن جهاديي “عسكر طيبة” خطّطوا العملية ربما بهدف إختطاف اللاعبين السريلانكيين واستخدامهم كرهائن من أجل المطالبة بإطلاق سراح زعيمهم المعتقل، والذي يُعتقد أنه العقل المدبّر لهجوم “مومباي”، “زكي الرحمن لقوي”.
    ورغم ذلك كله، فقد استبعد مستشار وزارة الداخلية رحمن مالك، في الأسبوع الماضي، أن تكون “عسكر طيبة” متورّطة في الهجوم، وأعقب ذلك تسريب معلومات للصحافة، “نقلاً عن مصادر رسمية”، مفادها أن جماعة “عسكر لنغوي” السنّية الإرهابية المحظورة، والمرتبطة بـ”القاعدة”، هي التي نفّذت عملية 3 آذار. ومشكلة هذه المعلومات هي أنها لا تعطي تفسيراً للهجوم. وبعد هذه التسريبات انتقلت السلطات الباكستانية، الآن، لاتهام الهند بالمسؤولية عن هجوم “لاهور”، وهي تزعم أن قاذفات الصواريخ والمتفجّرات التي استخدمت في العملية هي من النوع الذي يستخدمه الجيش الهندي.

    وقد جاء في تحقيق جنائي أعدّه خبراء باكستانيون أن 4 قاذفات صواريخ و9 متفجرات تم العثور عليها في موقع الهجوم مصنوعة في مصانع يملكها الجيش الهندي. ومع أنه لم يتمّ اعتقال أي من الـ12 إرهابياً المشاركين في العملية، فقد خرج المحققون الباكستانيون بخلاصة مفادها أن أياً من المنظمات الجهادية في باكستان لا تملك القدرة علىالقيام بهجوم مثل هجوم “لاهور” بدون مساعدة من جهاز حكومي. وهذا مع أن الأجهزة الحكومية الباكستانية عجزت، وبكل بساطة، عن إلقاء القبض على أي من المهاجمين الـ12.

    م جهة أخرى، عثرت السلطات الباكستانية على 40 رمّانة يدوية، و10 رشاشات، و5 مسدسات، و577 طلقة رشاش، و160 طلقة مسدس، في موقع الهجوم. وأطلق المهاجمون 312 طلقة، وصاروخين، كما فجّروا رمّانتين يدويتين. ولكن لم يتم العثور على أي حزام ناسف، مما يعني أن الإرهابيين لم يكونوا في مهمّة إنتحارية. وتزعم السلطات أن المحققين توصّلوا إلى خلاصة مفادها أن مخطّطي الهجوم كانوا يرمون إلى تحقيق 4 أهداف: أولاً، الإساءة للعلاقات بين باكستان وسريلانكا؛ ثانياً، الحؤول دون زيارة فرق رياضية أجنبية إلى باكستان؛ ثالثا، زعزعة إستقرار باكستان؛ ورابعاً، إفهام باكستان أن الأجهزة الهندية أقدر من “جهاز الإستخبارات المشترك” الباكستاني على تنفيذ مثل هذه الهجمات وسط إجراءات أمنية متشددة.

    amir.mir1969@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقواق الواق و صدى الملاحم
    التالي دائرة كسروان: هل يترشح الوزير زياد بارود ويعيد خلط الاوراق؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.