Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»باب النجار…!!

    باب النجار…!!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 3 أبريل 2009 غير مصنف

    أعجبني موقف الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عندما انسحب من الجلستين المغلقة والختامية للقمة العربية الحادية والعشرين في الدوحة احتجاجاً على عدم إتاحة الفرصة لقراءة الرؤية اليمنية حول تفعيل العمل العربي المشترك وإقامة اتحاد الدول العربية. وهي رؤية سبق للبرلمان العربي أن أقر رفعها إلى القمة لوضعها على جدول أعمال القمة، غير أنها لم تدرج، وبذلك «جنت على نفسها براقش»، وانسحب الرئيس، وعلى أمل أن يتحملوا تبعات انكشافهم، وانحسار رداء الحكمة عنهم، وتخبطهم في مهب مخالب النقمة.

    وكأن الحكمة تأتي لمن لا يطلبها. وذلك هو شأن الرئيس صالح الذي انسحب في الوقت المناسب ليستعيد أنفاسه ونفسه ويرتاح، ويوفر جهده ووقته لوطنه الصغير، غير نادم على جهوده التي أهدرت في سبيل إصلاح أحوال أمة أسيرة لزعامات تكرست كوصفة للنكبة، النكسة، والكارثة، ولم يعد بمقدورها الالتفات لأية بارقة خلاص أو التقاط وصفة الخلاص الناجعة المقدمة من كف يمنية مبسوطة وسخية.

    ثم إن الانسحاب جاء في وقته المناسب. والشاطر هو من ينأى بنفسه عن هوجة الزحام بين أسماء وعناصر الفلكلور السياسي العربي، التي جنحت إلى الابتذال المقرف، لأن عملية تسكينها في المتحف أو توطينها في محمية الكائنات النادرة والاحافير، قد تأخرت كثيراً. ولأن تسكينها تحت مسمى «القمة» أفضى إلى تكريسها كفضيحة فضائية مدوية أصبحت تستدعي تدخل علماء ومؤسسات الفلكلور والانثروبولوجيا لضبط هؤلاء: القمة.

    ولمن لا يعلم فإن الجهد المبذول لصياغة «الرؤية اليمنية» يستحق الزعل والحنق ومقاطعة القمة ومؤتمراتها القادمة.

    وبمناسبة الخطوة الشجاعة التي قام بها فخامة الرئيس تمنيت لو كنت من المستشارين أو من الطباخين الصغار للسياسات والمبادرات والقرارات المصيرية في رئاسة الجمهورية لأنصح بتدبيج إعلان يمني (تاريخي) بسحب كافة المبادرات اليمنية الخاصة بمعالجة أوضاع الأمتين العربية والإسلامية، والنظام الدولي، والمبادرات الخاصة بوضع حد للحروب الأهلية الدموية المدمرة الدائرة بين الفرقاء في الصومال أو فلسطين أو العراق أو السودان أو لبنان.
    إن كل هؤلاء لا يستحقون مبادراتنا وأهل البلاد أولى بجهد الرئيس ووقته النفيس!

    وتمنيت أن يتخذ الرئيس قراراً بغلق مطبخ المبادرات الإقليمية والعربية والإسلامية والكونية، وإعادة تأهيل عناصره لكي تتمكن من الحركة في ملعب صغير مداره اليمن الزاخرة بالنقاط الملتهبة والمتفجرة والمنذرة بحطام عظيم.

    وكما يقال فقد «حصل خير». ولا يساورني الشك أن ظهور أصحاب المبادرات الكبيرة لن تنكسر اذا ما خضعوا لتمرينات اللياقة وتأهلوا للنظر إلى مكمن الشيطان في التفاصيل الصغيرة وتوزعوا إلى فريق يشتغل على ملف الحرب في صعدة، وفريق على القضية الجنوبية، وفريق على المسألة الاقتصادية بأفق تأمين عدم انقطاع الرواتب عن الموظفين بعد أشهر، و… الخ.

    والحكاية اني تأسفت كثيراً عندما تصفحت موجز الرؤية اليمنية التي تضمنت تصوراً بتأسيس اتحاد الدول العربية، وتصوراً بتصحيح الاختلالات العربية ومشروع البناء السياسي الرشيد، ومشروع دستور من 35 مادة، وإستراتيجية اقتصادية اجتماعية دفاعية وأمنية شاملة، وهياكل وأطر تنظيمية تشريعية، وكثيراً من الوثائق والبنود والمفردات التي لم يلتفت لها زعماء القمة حتى من باب الفضول.

    آه لو كانوا التفتوا لــ«الرؤية اليمنية»! لأصابهم الذهول وتعجبوا من قدراتنا على صياغة الرؤى والمبادرات والحلول الإستراتيجية، وتفطنوا إلى السر في تخلع باب النجار.

    mansoorhael@yahoo.com

    • صنعاء

    (الصورة: الرئيس علي عبدالله صالح يقدّم كتابا بعنوان “الثورة العربية” للرئيس الفنزويلي تشافيز)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإلغاء معاهدة السلام
    التالي شقاق في الصحراء: الأمير نايف يحاول الفوز بالعرش السعودي
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ديموزي
    ديموزي
    16 سنوات

    باب النجار…!!
    بالمناسبة هل ما زال الشاويش علي عبد الله صالح شاويشا على رأي السادات أم انه ترفع إلى شيخ غفر ؟
    اللعنة ما زال هؤلاء المستحاثات والماموثيون يفرّخون زرافات وافيالا

    0
    محمد ابو عزيز
    محمد ابو عزيز
    16 سنوات

    باب النجار…!!
    شكرا على الموضوع الساخر ولا تهتم كثيرا على باب النجار اليمني فمثله مثل بقية ابواب النجارين العرب ويا قلبي لا تحزن.

    0
    اللهبي
    اللهبي
    16 سنوات

    باب النجار…!!
    هل تصدقوني؟عندما خرج فخامته مغاضبا ظننت أن المولد سينفض.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz