Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»انتخابات بلدية واختيارية باهتة في لبنان والاعلان الانتخابي قارب درجة العنصرية!

    انتخابات بلدية واختيارية باهتة في لبنان والاعلان الانتخابي قارب درجة العنصرية!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 أبريل 2010 غير مصنف

    كمال ريشا – الشفاف – خاص

    على بعد ايام عدة من انطلاق عجلة الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان تبدو المعارك باهتة، ما خلا بعض الاماكن التي ارتدت طابعا سياسيا مغلفا بشعارات انمائية.

    الصورة العامة للانتخابات البلدية تزداد بهتانا كلما ابتعدت عن المناطق المسيحية، من دون ان يعني ذلك ان هذه المناطق ستشهد حروب داحس والغبراء بين المتنافسين على شغل المراكز البلدية والاختيارية.

    ومع إقتراب موعد فتح صناديق الاقتراع تتظهر الصورة اكثر. فالمناطق الخاضعة لسيطرة حزب الله وحركة امل لن تشهد معارك تذكر. فما خلا بعض البلديات التي يسعى اللقاء العلمائي برئاسة الشيخ عباس الجوهري الى إحداث خروقات فيها، فإن البلديات والمخاتير في هذه المناطق تم تعيينهم باتفاق حزب الله وحركة امل. وكان خير معبّر عن واقع الحال ما اعلنه نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم من ان الحزب والحركة بامكانهما إعلان النتائج قبل موعد الاستحقاق بأسابيع.

    ومؤخراً، رعى رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط حفلات تتويج بلديات توافقية مما لا يبقي سوى بلدية دير القمر، كبرى بلدات الشوف المسيحي، وبعض البلديات في المناطق المختلطة، خارج إطر التوافق الدرزي – الدرزي.

    وفي المقابل، تترنح مساعي التوافق في العاصمة بيروت تحت مطرقة مطالب الجنرال عون الذي، وعلى جري العادة، يطالب بما له ولغيره، ويتطاول على نتائج الانتخابات التشريعية مطلقا مع قيادييه سيلا من الاتهامات تُقيد في معظمها بـ”ضمير الغائب المضمر للمجهول”، على قاعدة “هم يريدون تغييبنا وحرماننا” من دون ان يوضح العونيون من هم هؤلاء الـ”هم” الذين يريدون تغييبهم.

    اما في المناطق المسيحية فيبدو ان الاتجاهات التوافقية تسير في بعض الاماكن وتنحى في اتجاه صناديق الاقتراع في اماكن اخرى. ففي حين نجح التوافق في “جونيه”، فهو اخفق في “جبيل” بسبب إرادة عونية لإفتعال مواجهة مع رئيس الجمهةرية بعد تحييد مسقط رأس الرئيس في “عمشيت” في جبل لبنان ونقل المواجهة الى مدينة “جبيل” لتصبح مواجهة بين لائحة “جبيل أحلى” التي يرأسها رجل الاعمال زياد الحواط مدعوما من عائلات جبيل وقوى الرابع عشر من آذار و”الولاء لجبيل” التي يرأسها الوزير السابق جان لوي قرداحي متحالفا مع العونيين ومدعوما من قوى الثامن من آذار.

    ومع ذلك تبدو المعركة الانتخابية باهتة لونا ومضمونا ما خلا في مدينة جبيل. ويمكن ملاحظة هذا البهتان في اعلانات الطرقات التي تتكثف على الطريق الساحلي في جبيل وتنقطع من حدود جبيل العقارية وصولا الى مدينة جونية لتختفي بعدها الاعلانات الانتخابية لصالح اعلانات “الاحذية” و”حفلات السهر” و”الالبسة”.و”الادوات الكهربائية والالكترونية” المقسطة على مدى سنوات العمر……!

    ولكن ما يثير الاستغراب هو بعض الاستخدامات المضمرة في الإعلانات عن اللوائح البلدية والاختيارية في جبيل وجونيه.

    جونية و”العدرا”

    ففي جونيه على سبيل المثال تم إقحام “السيدة العذراء” في الشأن الانتخابي بإعلان وقوفها الى جانب لائحة رئيس المجلس البلدي الحالي جوان حبيش ضد “الكل” المجهول! حيث يشير إعلان إحدى اللوائح وبلهجة اهالي المنطقة “الكل ضدنا والعدرا معنا”! وحقيقة يمكن ان يدرك اهالي جونية فقط من هم هؤلاء “الكل الضد” والذين ربما كانوا “لائحة التوافق” برئاسة المهندس طوني افرام والتي تضم جميع حساسيات المدينة من انصار النواب السابقين والحاليين والعائلات والاحزاب والشخصيات والفاعليات الاقتصادية وسواها لتجنيب المدينة إنقساما عاموديا وافقيا على غرار ما حصل في الانتخابات السابقة. ولكن الاكيد هو أن احداً، لا اهالي جونيه ولا سواهم، لن يستطيع فهم موقف “السيدة العذراء” من هذه الانتخابات، ولماذا تم إقحامها في موقف مع فريق ضد “الكل”!وماذا لو خسرت هذه اللائحة هل تكون السيدة العذراء خاسرة ايضا؟!!

    اما اذا قصد اصحاب هذه اللائحة وجود مقام “سيدة حريصا” في نطاق بلديتهم العقارية، فكان أجدر بهم ان يعلنوا عن لائحتهم بطريقة مختلفة لا تقحم المقامات الدينية في انتخابات بلدية بطريقة عنصرية وشوفينية.

    اما في جبيل فكانت لائحة “جبيل احلى” سباقة في اعلان الطرقات فجاءها الرد غريبا وغير مفهوم من لائحة “الولاء لجبيل” حيث اعلنت هذه اللائحة عن نفسها بالاستناد الى إعلان منافستها. فجاء الإعلان على الشكل التالي”اكيد جبيل احلى بلا ضغوط؟؟؟ واستكملت اللائحتان شعاراتهما الانتخابية فلائحة “جبيل احلى” اكملت عنوانها الانتخابي من دون استفزاز المنافسين بشعارات من نوع “سياحتنا ستصبح احلى” شوارعنا احلى” اقتصادنا احلى”،
    في حين اعتمدت اللائحة المقابلة على تجهيل الفاعل ايضا وتظهير المفعول به. وفي جبيل يتم هذا التظهير على الشكل التالي “بلا ضغوط الصوت بيعلى”، ولكن من هو هذا الذي يضغط في جبيل وعلى من؟!

    جبيل: معركة عونية مع الرئيس سليمان

    فاستنادا الى الواقع السياسي الحالي في البلاد، فإن قوى 8 آذار هي التي تفرض ايقاعها على البلاد والعباد سلما وترهيبا وضغوطا وما الى ذلك. وهذه القوى هي التي تدعم لائحة “الولاء لجبيل” فمن هم الذين يضغطون إذا؟!! وعلى من يمارسون الضغوط؟!! إلا إذا كان المقصود بتجهيل الفاعل الذي يضغط على لائحة الوزير السابق قرداحي هو الرئيس ميشال سليمان، على اعتبار ان رئيس اللائحة المنافسة هو شقيق صهره. عندها فقط يتحول القائم بفعل الضغط من المجهول الى المعلوم، فيحدد العونيون هدفا هو الرئيس سليمان فتستقيم عندها المعركة في نظرهم فيحولون انفسهم الى ضحية مطروحة في سوق البيع والاضطهاد والاستبعاد.

    ومع ذلك تبقى الشعارات الانتخاية البلدية متقطعة تعكس بهتانا انتخابيا ولا مبالاة من قبل المواطنين الذين ربما ارادوا هذه المرة الاحتفاظ باصواتهم خشية ان تتم سرقتها بالقوة وتحت مسميات متعددة من نوع “الديمقراطية التوافقية” و”هيئة الحوار الوطني” و”حكومة الوحدة الوطنية” وسوى ذلك من البِدَع اللبنانية كما حصل في نتائج الانتخابات النيابية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الشفاف” آخر النتائج: 14 آذار انتصرت كاملة في جبيل وسن الفيل ونتائج جعيتا، برمانا، رومية، غزير، الرميلة، الفيدار، حالات، الحازمية
    التالي كاميرات المراقبة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.