Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اليوم انتفضت دمشق: مظاهرة هائلة تغطي الميدان والمناطق المجاورة

    اليوم انتفضت دمشق: مظاهرة هائلة تغطي الميدان والمناطق المجاورة

    2
    بواسطة Sarah Akel on 15 أكتوبر 2011 غير مصنف

    اليوم انتفضت دمشق !

    وكانت المناسبة تشييع شهيد الشام الطفل ابراهيم محمد شيبان الذي قتل يوم أمس في “القَدّم”.

    الجماهير، بعشرات الألوف، ملأت
    الميدان، وميدان ابو حبل، والزاهرة، والجزماتية، وصولاً لـ”القدم” وجزءا هائلا من المنطقة القديمة من دمشق (الشاغور وغيره)، ووصلت لعند شارع 30.

    شاهد الفيديو:

    http://www.youtube.com/watch?v=7mgS0pvav4Y&feature=digest_refresh_sat

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمعتصم القذافي خضع لتعذيب شديد وشُوَّه وربما قُطِعَ عضوه التناسلي وعبد الجليل أنكر حتى لا يتحمّل المسؤولية
    التالي .. بل لماذا إنهار الإتحاد السوفيتي؟

    تعليقان

    1. جدلية الحق والقوة on 16 أكتوبر 2011 13 h 21 min

      اليوم انتفضت دمشق: مظاهرة هائلة تغطي الميدان والمناطق المجاورة
      جدلية الحق والقوة

      ينقل عن الفيلسوف الفرنسي “روسو” قوله إن “القوة لاتصنع الحق”، فهل كان مصيباً في ذلك؟ وهل في ذلك القول ما يجلب العزاء للشعب السوري في مواجهة القمع؟
      ينقل لنا التاريخ عكس هذه المقولة، ومن ذلك أن هنري الثامن في بريطانيا أسس كنيسته بالسيف، حيث طارت رؤوس أربع زوجات، من أصل ست، بالبلطة. وحكمت إليزابيث الأولى ثم فيكتوريا، وصولاً إلى إليزابيث الثانية، بنفس التاج الدموي لهنري! ولم تنتشر البوذية من الهند إلى اليابان لولا الملك أشوكا. وانتصر الإسبان ولغتهم في أميركا الوسطى والجنوبية بعد إهلاك ثمانين مليوناً من الأنام، فانتشرت الكثلكة والصليب، وماتت حضارة الآنكا والأزتيك بحد السيف على يدي فيرناندو وكورتيس والبيزارو.

      وفي فرنسا تم ذبح كل الهوجنوت في عيد القديس برتيليميوس، وألقيت جثثهم في السين، وتعقمت فرنسا من اللوثرية ومازالت. كذلك فعل الجزار الصربي في البوسنة وفي مذبحة سبرينتشا التي تمت بموافقة الهولنديين فكانت مقبرة لم يشهد لها العالم مثيلًا منذ الحرب العالمية الثانية. وتم تطهير حضارة أميركا من أي أثر للهنود الحمر، الذين صادهم المهاجرون الأوربيون بالبنادق مثل العصافير، حيث ماتت ثقافة كاملة ولم يبق منها إلا حفنات من الراقصين بريش على الرؤوس. وفي إسبانيا اكتملت حركة الاسترداد، وقضي على الموريسكيين فلم يبق من المساجد إلا المحاريب تبكي وهي عيدان.

      وانتصرت الدولة الصفوية، وامتد التشيع إلى المسجد الأموي في دمشق، حيث يراهن الأسد حالياً على تصفية الاعتراضات بآلة القتل الجهنمية، وقد ينجح كما نجح أبوه عام 1982 في ذبح أربعين ألف نسمة والعالم يتفرج ببلاهة، بل قد يقتل الابن هذه المرة أربعمئة ألف، ويتابع الركوب على ظهور العباد قائداً أبدياً!
      ينبغي إعادة النظر في جدلية الحق والقوة، فهي قد تستقيم إذا تحدثنا عن مواجهة بين قوة عارية من دون فكرة داعمة، كما في نموذج أتيلا والهون والمغول الذين أبادوا الحضارات على جبال من الجماجم قبل أن يعتنقوا دين المغلوب. كما أن العكس قد يحدث، فهناك أفكار جيدة طمرت كما المسيحية في اليابان، والطاوية في الصين مقابل انتشار الكونفوشيوسية مدعومة بالإمبراطور. ويبدو ذلك أيضا في انتشار المذاهب الإسلامية، فمن أصل 13 مجتهداً كبيراً في العالم الإسلامي لم تنتشر سوى مذاهب أربعة منهم فقط.
      وفي ألمانيا انتشرت اللوثرية التي قادت إلى حرب الثلاثين عاماً ورسخت البروتستانتية التي اعتبرها ماكس فيبر روح الرأسمالية.
      وفي التراث الإسلامي إن الله يزع بالسلطان مالا يزع بالقرآن. وينص القرآن على قانون التدافع لحماية الرأي كي لا تكون فتنة، وهو أمر اختلط لدى البعض بمفهوم الجهاد، لذلك وجب فك الارتباط.

      وقد استفدنا من الجزائري مالك بنبي تفصيله عن الفرق بين فعالية الفكرة وصدقها، فلا يشترط لصدق فكرة ما أن تكون فعالة، والعكس كذلك؛ فقد تنتشر فكرة غير صادقة لوجود فعالية لنشرها. إن بعض الأفكار، مهما بلغ سخفها، قد تنتشر ويجتمع حولها الناس إذا توافر الناشطون والمال والسلطة وضعفت المقاومة.
      كتبهاد.خالص جلبي ،

    2. أ. د. هشام النشواتي on 16 أكتوبر 2011 9 h 37 min

      اليوم انتفضت دمشق: مظاهرة هائلة تغطي الميدان والمناطق المجاورة
      الة القمع والدمارالممنهجة للنظام السوري الدموي الشبيحي بقيادة رئيس الشبيحة بشار الاسد السفاح ضد الشعب السوري المسالم مستمرة في الابادة في كل المدن وهو يراهن على الزمن . فهو يصدر قوانين واصلاحات جوفاء لا قيمة لها على الواقع في ظل جو المجازر والقتل للابرياء من الاطفال والشباب والنساء السلميين المنادين بالحرية والديمقراطية. واخر هذه القوانين بان النظام السوري الدموي امر بتعديل دستورالذي ارسى الاستبداد وعبادة الفرد والفساد وحكم الحزب الفاسد الواحد الى دستور اخر اكيد في الاستبداد وعبادة الفرد لكي يعطي له فرصة اضافية 4 اشهر لانه فاقد الشيء لا يعطيه.انها مسرحيات اضافية لتركة النظام السوري القاتل للشعب السوري. فاين العالم الحر؟ فاين العرب؟ واين العالم الاسلامي من انقاذ الشعب السوري من الابادة من قبل عصابة النظام الاسدية الشبيحية التي يجب محاكمتها في المحاكم الدولية. نعم ارحل يا بشار الاسد السفاح وكفى قتل كفى مجازر في الابرياء كفى تنكيل كفى اعتقالات.ان العقل والمنطق والحكمة تقول انه لا حوار مع قتلة ومجرمين دمروا الشعب السوري. انه حزب سرطاني بعثي خبيث واعلام شبيحي كاذب ومنافق.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter