Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الماركسية ومفارقات النص والتطبيق

    الماركسية ومفارقات النص والتطبيق

    6
    بواسطة رفعت السعيد on 7 نوفمبر 2007 غير مصنف

    لسنا نريد هنا أن نقرر من كان الأكثر صواباً ماركس أم السوفييت. لكننا فقط نقدم نموذجاً لأسلوب يستند إلي النص وينتهكه في آن واحد. وهو أسلوب لا يثمر، بل لا يمكنه أن يثمر إلا هذه الثمرات المريرة.

    ولعل السوفيت كانوا يمتلكون كل الحق في القول بأن رؤية ماركس للدولة الاشتراكية كانت مبسطة وغائمة وأنها بالضرورة بحاجة إلى من يتجازوها.. ولكن كان عليهم:

    أولاً: أن يكفوا عن القول بأنهم يطبقون ما قال ماركس ويحمون أخطاءهم بهذا الاستناد.

    ثانيا: ألا يحاولوا- كما فعلوا وبإصرار – مصادرة حق الماركسيين الآخرين في الاجتهاد وبإيجاد أنماط أخرى من الممارسة تتفق مع فكرهم أو حتى مع واقعهم.
    لكن الأمر.. ومن أجل مزيد من الإيضاح- يحتاج إلى مراجعة مقارنة لعلها توضح الصورة بشكل أكثر وضوحاً. إن هذه المقارنة تغنينا عن أي تعليق، لكنها فقط تعود بنا إلى الفكرة الأولي في هذا المقال: وهي التلاعب السياسي بالنص. وهكذا فإن دولة أكتوبر تمسكت ظاهريا بالنص ونفذت نقيضه، أكدت أنها الأكثر اقترابا بل التصاقا بماركسية ماركس بينما تلاعبت بالنص.. وبالجوهر معا.

    ولعلنا بالجدول التالي نقدم صورة أكثر وضوحا لهذا التناقض الحاسم بين ماركسية ماركس التي لا نزعم لها صحة مطلقة وبين ماركسية السوفييت التي نعتقد أنها تناقضت مع الأصل.

    ولقد يكون كلاهما على خطأ أو على صواب لكن الأخطر هو أن تقول، ثم تفعل النقيض بينما تؤكد التزامك بالأصل.

    ماركسية ماركس

    أ – «عندما تلغي الفوارق ستلغي الدولة كدولة وتوضع في متحف الآثار جنبا لجنب مع البلطة البرونزية

    ب – الحكومة عمالية.. من العمال

    ج – كل السلطة لمندوبين منتخبين من الجماهير

    د- «الحرية الكاملة للجماهير الشعبية»

    – «ولا يمكن لمملكة الحرية أن تبدأ إلا عندما ينتهي العمل الذي تفرضه الضرورة»

    هـ – حق الجماهير في سحب المندوبين في أي وقت.

    و – الحكام يحصلون على أجر العامل العادي.

    ز – بعد ثماني ساعات عمل، يمارس العمال الحكم، يمارسونه جميعا كيلا تتكون سلطة بيروقراطية منفصلة عن جموع الشعب وهكذا يصبح الجميع حكاما.

    ح – كل السلطة للجماهير العاملة.

    ماركسية السوفيت

    أ- الدولة تتعزز وتزداد استبداداً

    ب – «عدد العمال الذين يمارسون الحكم قليل للغاية. بصورة لا يمكن تصورها» لينين

    ج – «إن مصدر السلطة ليس البرلمان.. وإنما مبادرة الجماهير.. الشعبية » لينين
    -«إن الهيئة التمثيلية تتخذ قرارات لا تملك أغلبية السكان أية فكرة عنها. وفي هذه الحالة تعتبر نفسها معبرة عن إرادة الشعب» ستراشون

    -«ولأن البرلمان لا يمكن أن يجتمع طوال العام.. فإن الصلاحيات تمارسها هيئات أضيق» ستراشون

    د- نظرية للحق تفرض قيوداً علي إرادة الجماهير. وتفترض إمكانية أن تكون هذه الإرادة كاذبة لأنها تعبر عن وعي زائف.

    هـ- لم يحدث. بل تكرست فكرة الحفاظ على «الكوادر المحنكة».

    و – لم يحدث، بل عاشوا كأباطرة.

    ز- لم يحدث، بل على العكس تكونت سلطة بيروقراطية فاسدة وديكتاتورية.
    ح – كل السلطة للسكرتير العام للحزب.

    ولعلنا بعد ذلك نحتاج إلى الإجابة علي سؤال قد يبدو ساذجا لكنه أساسي وربما كان مزعجاً للكثيرين.

    ما هي الماركسية؟ فحتى الأديان يمكن تحديد حدودها، لكن الماركسية تبدو وكأنها بلا ضفاف.

    الإسلام: هو القرآن – الحديث (الصحيح)- الفقه.

    المسيحية : الأناجيل الأربعة – قرارات مجمع نيقية (325م)

    البوذية: بالرغم من القول البوذي : «إن تعاليم بوذا مثل محيط الحكمة» فقد أمكن تجميعها في حوالي خمسة آلاف نصيحة.

    والماركسية ليست أكثر من كونها نظرية..أو أيديولوجية.. أو بالدقة رؤية للعالم ومنهج للتفكير يعالج كيفية تغيير هذا العالم.

    ومع ذلك وربما بسبب ذلك فهي بلا حدود. وبلا ضفاف. فهل هي كتابات ماركس.. كل كتاباته هو وإنجلز، ولينين وستالين وماوتسي تونج وهوشي منه وتولياتي وتوريز.. وكاسترو..إلخ أم بعض منها؟ وأي بعض؟.

    ألم أقل إنها بلا ضفاف ولهذا فإننا نقترح الاعتراف بأنها مجرد أداة للتفكير، وأن الكتابات فيها تعبر عن حالات خاصة ترتبط بشخوصها وزمانها ومكانها.. وأنها للاهتداء بها، وليس للاقتداء الملزم.

    ومن هنا فإن الممارسة يجب أن تتعلق بالواقع المحلي- زمانا ومكانا- مسنجمة مع أدوات التفكير. ومن ثم فإن ماركسية دولة أكتوبر لم تكن بحاجة إلى المماحكة والإدعاء والالتواء والقول بأن ما فعلته هو بالضبط تطبيق لما قاله ماركس. لكنها في هذه الحالة كانت ستجبر على ألا تتجبر فتفرض على الجميع أصدقاء وخصوماً أنها الفاتيكان الوحيد للفكر والإلهام الماركسي.. ومن ثم تفقد قدرتها على الأمر والنهي والإملاء على كل ماركسيي العالم.

    وقد صبرت عن لذة العيش أنفس
    وما صبرت عن لذة الأمر والنهي

    وحكام دولة أكتوبر لم يصبروا على أي منهما. فمنحوا أنفسهم لذة عيش الأباطرة. وسلطة وسلطان الأباطرة.. ليس فقط على شعوب بلادهم، وإنما على كل شيوعيي العالم. ومن يرفض، يمرق، يرتد ويصبح ثورة مضادة، وعميلا إمبرياليا.

    وتبقي بعد ذلك ملاحظتان أحرص حرصاً شديداً على التركيز عليهما:
    1 – إن كل ما سبق لا يمثل – ولو بأقل قدر- انتقاصا من قيمة الماركسية كنظرية علمية وثورية تمتلك قدراً كبيراً من الصواب، وأنها كانت ولم تزل قادرة على إلهام القوى الثورية في العالم القدرة على محاولة فهم العالم ومحاولة تغيير العالم، وكانت ولم تزل منارة للطامحين لمجتمع عادل.. عاقل.. خال من الظلم والظلمة، مجتمع يكفل العيش الهانئ والحرية الكاملة لأفراده، وإنما دون جهود ودون تعميم. فهي فقط منارة نظرية، أما التطبيق العملي فيلجأ بالقطع إلى المزاوجة بين النص والواقع المحلي، فإن وقع التناقض فالأولوية بالقطع للواقع المحلي.

    2 – إن كل ما سبق ليس تقييما إجماليا لثورة أكتوبر ودولتها. إنه مجرد ملاحظات متعلقة بأسلوب اصطناع علاقة وهمية بين نص (تضفي عليه قداسة غير مفترضة) وبين ممارسة عملية خاطئة (حاولت أن تستر خطأها بانتساب زائف للنص).

    أما دولة أكتوبر فهي تمتلك هي أيضا من الإيجابيات ما لا يحصى. وتمتلك من الإنجازات الرائعة على الصعيد البنائي والعسكري والعلمي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي والعلاقات الدولية ما لا يمكن إنكاره. لكنها امتلكت من الأخطاء ما تراكم وتمترس حتى أطاح بمجمل البناء.

    لا يعصم المجد الرجال وإنما
    كان العظيم المجد والأخطاء
    وهذا هو بالتحديد ما أردت أن أقول :
    «كان العظيم المجد والأخطاء».

    وأطاحت الأخطاء بالمجد. ولم يبق لنا سوى أن نستعيد الدرس، وأن نحاول أن نستفيد من الدرس لنحاول من جديد. فلا مفر أمامنا إلا أن نحاول من جديد.

    ويبقى بعد ذلك أن نستعيد بعضا من النقوش الفرعونية: فلنتأمل هذه النقوش، ولنمد أيدينا بالنقد المرير الموجع ، صارخين في شوق ووجد:

    أنهم يقولون عنك يا أوزوريس
    ولو أنك ترحل إلا أنك تعود ثانية
    ولو أنك تنام إلا أنك تستيقظ ثانية
    ولو أنك تموت إلا أنك تبعث مرة أخرى
    قف..
    حتى يمكنك أن تسمع ما فعله حوريس لأجلك
    أن حوريس يجمع لك أضلاعك، حتى يلم شمل ارجائك
    دون أي نقص فيك
    يا أوزوريس
    إنهض
    إن حوريس يحبك

    «من نصوص الأهرام»

    “جريدة “الأهالي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا ترفض سوريا استقبال مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرّية في موقع دير الزور؟
    التالي الوحدة والتنوّع في العالم العربي
    6 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عقيل صالح بن اسحاق
    عقيل صالح بن اسحاق
    17 سنوات

    الماركسية ومفارقات النص والتطبيق إنا اشكر الشفاف التي سمحت لنا إن نبدي أرائنا في موضع النظرية والتطبيق في يوم 7 (السياسية العنصرية , من يعمل في مجال الثقافة والفنون , بعد الوحدة توجهت البلد في التطرف الديني, وبداءت هجمة شرسة ضد الجنوبيين بجميع أنواعهم على اعتبار ان الفتاوى الدينية الوهابية والسعودية النشاء أباحت بسفك دماء الجنوبيين , بهدى أصبحنا (مشردين في جميع إنحاء العالم مثل الشيوعيين العراقيين في عهد صدام . وقد نسيت الاشتراكية النظرية والتطبيق لأنة نعيش في وسط النظرية والتطبيق , وهل يوجد أفضل من ان تعيش وسط النظرية والتطبيق, ان الشعب السوفيتي تلقى اشد أنواع الاهانة والمدله… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    الماركسية ومفارقات النص والتطبيق الأخ : عقيل صالح بن اسحاق ، المحترم : لقد اعجبني ردك العقلاني والبناء والذي نفتقده للأسف الشديد في الصحف والاعلام والمنتديات حيث الخطاب المتشنج ، والمرء يعتز جدا بالحوار معك. لقد فهمت من ردك بأنك لست ضد الاشتراكية كنظام اقتصادي ، ولكنك ضد الاشتراكية السوفيتية ( = الستالينية ) حيث اتفق معك في السلبيات والتي وصفتها بالقاتلة في تعليقي السابق وبالذات اثناء حقبة ستالين حيث الديكتاتورية القاسية جدا والتي لم يسلم منها حتى الحزب الشيوعي واصدقاء ستالين وانت تعلم ذلك جيدا ، الا تتفق معي انه لم يكن غير ستالين (وأسلوبه) قادراً على تحويل الاتحاد… قراءة المزيد ..

    0
    عقيل صالح بن اسحاق -موسكو
    عقيل صالح بن اسحاق -موسكو
    17 سنوات

    الماركسية ومفارقات النص والتطبيق لإخلاف فان الرأسمالية متوحشة , هي بطبيعة تركيبها وأيدلوجيتها نتفق معكم كاملا , مرحلة تاريخية للبشرية لابد ان تمر بها لا مفر ,ولا استثناء , ولكن الاشتراكية أعطت نموذج غير ايجاب الاقتداء بة, معظم بلدان شمال أوروبا في طريق بناء اشتراكية كلا حسب خصوصياته ومتطلباته ,وقد أصبحوا أكثر تقد ما تحضرا من السوفيت ياترى لماذا؟ لم يستطيع النظام الاشتراكي الوقوف إمام النظام الرأسمالي اقتصاديا وليس نظريا( فكرة العدالة والإخاء والتساوي لم تعيش طويل في الاتحاد السوفيتي مع الأسف الشديد, جرى تغييرها بمفاهيم أخرى بعيدة جدا عن الشعارات , والخطابات البراقة في مؤتمرات الحزب الشيوعي السوفيتي ),… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    الماركسية ومفارقات النص والتطبيق ان الجمهورية السوفيتية سابقا رغم النموذج الاستبدادي المتمثل في الديكتاتوريات المتعاقبة من لينين السياسي والقائد الثوري للثورة البلشفية وليس الانسان المفكر وديكتاتورية ستالين التي تجاوزت الحدود وان كانت اغلبها مبالغة في اعتقادي نتيجة الدعاية الرأسمالية المعادية للسوفيت ، ولكن قد قدمت الجمهورية السوفيتية نموذج اقتصادي واجتماعي اجمل من الرأسمالية المتوحشة : 1- الاقتصاد المخطط والمتمثل في الخطط الخمسية والتي نفذت لأول مرة تاريخيا في خلال الحقبة الأولى للزعيم ستالين والذي بدأ يرد له الاعتبار حاليا خلال حكم بوتين بصفته مؤسس روسيا الصناعية العظمى. 2- التعليم المجاني. 3- الصحة المجانية. 4- الضمان الاجتماعي. ……………………. الخ. ولولا عوامل… قراءة المزيد ..

    0
    عقيل صالح بن اسحاق - موسكو
    عقيل صالح بن اسحاق - موسكو
    17 سنوات

    الماركسية ومفارقات النص والتطبيق عزيزي …………….. أنت فين والسوفيت فين( ام كلثوم) . ماركس, انجليز , لينين ,استالين , النظرية والتطبيق, مايجري في أول بلد للعمال والفلاحين الآن هو أعادت قراءة تاريخهم القومي اورتوذ كسالني , كهدف رئيسي من اجل تقديمه من جديد كطبق ووجبة جديدة و شهية للشعب الروسي. ولكن كنظرية جديدة قومية,. ليس الاشتراكية التي نحن الشعوب من الدرجة الثالثة أو العالم الثالث أكلناها, نحن أكلنا من الأطباق والوجبات الاشتراكية الشهية الساخنة مع الفاقة والفقر وقياداتنا عاشوا على العسل والسمن …. , هده حقيقة مرة ,مرة ,انتهت الىالابد ,حيث أكلت نفسها (الاشتراكيةالسوفيتية ) , في ايطاليا في مدينة… قراءة المزيد ..

    0
    غيورة القبطية
    غيورة القبطية
    17 سنوات

    الماركسية ومفارقات النص والتطبيق للأسف أن هذا ما تفرضه النظم المستبدة دون النظر لما سيؤل عليه حال الشعوب المحكومة من تخلف و تحجر و الرفض لمسايرة الركب الحضارى . و للاسف أن النظم المحيطة و جدت لها الملاذ من هذا المنطلق المطروح لتعبث بمقادير شعوبها و ايضاً بثرواتهم تحت مسمى الوصاية على اقدار تلك الشعوب بل و القضاء على الطموح للأفضل . فتلك اللعنة و التى فرضتها تلك النظم , أصبحت تجرى كالنار فى الهشيم لتحيل كل ما هو غض الى يابس و كل من هو متفائل الى متشائم و كل من هو مفكر الى متلقى و كل من إيجابى… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.