Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الكرد في سوريا أزمة حاضر وغياب مستقبل

    الكرد في سوريا أزمة حاضر وغياب مستقبل

    0
    بواسطة مسعود عكو on 8 يونيو 2009 غير مصنف

    عقود عدة مرت، وما تزال القضية الكردية في سوريا، موضوعة على رف الحكومات والأنظمة التي تعاقبت على حكم دمشق، فالكردي ما زال يعاني من مشاكل أشبه بالكوارث، ويدفع ضريبة وجوده التاريخي على أرضه، وتمضي السنوات وما تزال المآسي مستمرة.

    بالرغم من أن دول الجوار السوري، والتي تشترك معها في وجود قضية لشعب يفوق تعداده أربعين مليوناً. هذه الدول بدأت بإصلاحات جذرية في سياساتها تجاه هذا الشعب، والذي لا يقل أهمية في التاريخ من الشعوب التي تتقاسم معه الماء والهواء والشمس، لعب دوراً بارزاً في انتصار حضارات تلك الشعوب، بل لولا بعض القواد الكرد، لما كانت هناك اليوم دول وبلدان، إنهم يدينون بوجودهم للكرد.

    العراق دولة عربية ذات تعددية قومية ودينية وطائفية، اعترفت بالوجود الكردي كثاني قومية في البلاد، ولجأت إلى منحهم الحكم الذاتي في شماله وبتسمية رسمية باسم كردستان العراق، وبالرغم من الكوارث والويلات التي انهالت على هذا الشعب من بطش وجبروت حكام العراق، إلا أنه ظل يتمسك بترابه ومدافعاً صلباً عن قضيته المشروعة، قضية حياة ووجود، ونالوا اليوم مع باقي شعوب العراق، دولة ديمقراطية تعددية فدرالية، على الرغم من أنها وليدة وما تزال تمر في مرحلة طفولة وطن، إلا الأن المستقبل كفيل بأن يلتئم العراق ويضم كافة أبناءه.

    إيران بلد مكون من أعراق وقوميات عدة، بل أعترف شيخ مهدي الكروبي أحد أبرز المترشحين للانتخابات الرئاسية الإيرانية القادمة في بيان اعترف فيه بأن القوميات غير الفارسية تشكل أغلبية السكان في إيران وتعهد بإنصافها في حالة انتخابه رئيسا للجمهورية. وأكد كروبي في بيانه أنه سيختار أعضاء حكومته المقبلة من بين أبناء القوميات الفارسية والعربية والكردية والأذربيجانية والبلوشية وأتباع المذهبين الشيعي والسني دون استثناء.

    وفي بيان أخر أصدره شيخ مهدي كروبي، أشار بوضوح لحقوق القوميات غير الفارسية في إيران، واعداً تطبيق المواد المعطلة في الدستور الإيراني وخاصة المادة 15 التي تؤكد على تدريس لغات القوميات في مناطق تواجدها، واستخدامها في الصحف والمجلات ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة، إلى جانب اللغة الفارسية، حيث من المعلوم أن هناك 8 لغات أساسية في إيران هي الفارسية والتركية والكردية والعربية والبلوشية واللورية والجيلية والطبرية إلى جانب العشرات من اللغات واللهجات الأخرى.

    كما أن الرئيس الإيراني السابق سيد محمد خاتمي، كان أعلن ترشيحه للانتخابات القادمة قبل انسحابه المفاجئ منها خلال اجتماع لـ200 من الشخصيات الكردية الإيرانية.

    وقام مؤخراً أية الله علي خامنئي بزيارة كردستان إيران، وذلك ليرسل رسالة أن القيادة الإيرانية لا تهمل أية أقلية من أبناء شعبها، وبالرغم من أن الزيارة لها دلالات انتخابية وبراغماتية، إلا أنها تدل على أن الكرد يحظون باهتمام حاكم إيران الفعلي، المرشد العام للثورة الإسلامية في إيران.

    إيران تلجأ إلى منح المزيد من الحقوق للشعوب الإيرانية ومنها الشعب الكردي، فقامت بالاعتراف الكلي بوجود هذا الشعب، والذي يشكل مع الشعب الفارسي وباقي أقليات إيران مزيجاً من الحضارات والثقافات على كامل الخريطة الإيرانية.

    أما تركية الجار الصديق وعراب مباحثات السلام بين سوريا وإسرائيل، فبعد أن كانت تعدم وتنفي وتحكم بالسجن المؤبد لمجرد أن كردياً تحدث بلغته الأم، لجأت وبحسب مطالب الاتحاد الأوربي التي تسعى إلى الانضمام إليه، إلى منح الشعب الكردي حقوقاً ومساحة حرية أوسع. ففتح رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان القناة السادسة من التلفزيون التركي الرسمي، ومعلناً بدأ بث قناة فضائية ناطقة باللغة الكردية، ومتكلماً باللغة الكردية.

    وفي تصريح رسمي أكد الرئيس التركي عبد الله غول أن القضية الكردية هي القضية الأهم بالنسبة لتركيا، سواء أطلق عليها اسم الإرهاب أو مشكلة جنوب شرقي الأناضول، وأنه من الواجب التركيز على حلها، وأشار الرئيس غول إلى احتمال حدوث مستجدات ايجابية في مجال حل هذه القضية، وقال بأن جميع الأطراف وبينها العسكر والمدنيون وأجهزة الأمن والمخابرات وغيرهم بدأوا بتفهم المشكلة ومناقشتها بشكل أكثر وضوحاً وصراحة، وأضاف أن الأجواء الايجابية خلقت فرصة سانحة لحل القضية يستوجب عدم تفويتها. كما أكد رئيس الأركان العامة الجنرال إيلكر باشبوغ على ضرورة إجراء تعديلات في تطبيق قانون العفو لتسهيل عودة العناصر المسلحة إلى البلاد.

    في عام 1931 وافقت وزارة الداخلية في سوريا منح الأمير جلادت بدرخان ترخيص تأسيس مجلة كردية تعنى بالأدب والعلم باسم “هاوار” في حين منعت السلطات السورية في 22 نيسان 2009 احتفالاً بمناسبة عيد الصحافة الكردية، تناقض ما بعده تناقض، فبعد أن كانت دمشق المحطة الأولى لنشر مجلة “هاوار” الكردية على يد الأمير جلادت بدرخان، اليوم وبعد مرور ثمانية وسبعين عاماً يعاني الكرد من طمس وتشويه وقمع ثقافتهم ومحاربتها بكافة الوسائل القانونية وغير القانونية، إنها عملية وئد حقيقية لشريك ومكون أساس لشعوب سوريا.

    ما يزال أكثر من ربع مليون كردي محرومون من أبسط حقوقهم الإنسانية، وتستمر مأساة المجردين من الجنسية يوماً بيوم، وحرمان الآلاف من الكرد من أراضيهم الزراعية جراء مشروع الحزام العربي، ومؤخراً المرسوم التشريعي /49/ لعام 2008 والذي أدى إلى شل حركة العقارات في كامل محافظة الحسكة، مما أدى إلى زيادة عدد المهاجرين من أبناء المحافظة باتجاه الداخل السوري، وازدادت وتيرة الاعتقالات فطالت المئات منهم وأنزلت بالعشرات من هؤلاء المعتقلين أحكاماً قاسية بالسجن من قبل مختلف محاكم الدولة، ناهيك عن استمرار محاربة الثقافة الكردية. فلمصحة من هذا التوتر، وازدياد وتيرة القمع ضد الكرد؟

    إن الكرد في سوريا، يعانون حقيقة من أزمة حاضر وغياب مستقبل. وحده النظام كفيل بكل هذه الانتهاكات، وعليه الإجابة عن كل التساؤلات!

    akkopress@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحزب الله: الازمة ستستمر الا اذا التزمت الموالاة ان سلاح المقاومة خارج البحث
    التالي ما هي ولاية الفقيه؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.