Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القضاء الفرنسي علق الافراج عن جورج ابراهيم عبدالله

    القضاء الفرنسي علق الافراج عن جورج ابراهيم عبدالله

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 نوفمبر 2012 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية- حصل الناشط اللبناني جورج ابراهيم عبد الله المسجون في فرنسا منذ 28 عاما لتواطئه في اغتيال اثنين من الدبلوماسيين، اسرائيلي واميركي، عام 1982، على حكم مشروط بالافراج عنه ولكنه سيبقى في السجن بسبب اعتراض النيابة على القرار.

    فقد وافقت محكمة تطبيق الاحكام في باريس وهي الجهة الوحيدة المخولة البت في اوضاع الموقوفين في قضايا الارهاب، على طلب افراج عن الزعيم السابق للفصائل المسلحة الثورية اللبنانية وترحيله من الاراضي الفرنسية، معتبرة انه قدم كل الضمانات التي تسمح باطلاق سراحه.

    لكن النيابة العامة اعترضت على القرار كما فعلت في جلسة مغلقة في 23 تشرين الاول/اكتوبر وتقدمت بطلب استئناف.

    وستنظر محكمة الاستئناف في هذا الطلب في جلسة لن تعقد قبل عدة اسابيع. وبانتظار هذه الجلسة سيبقى جورج ابراهيم عبد الله (61 عاما) في السجن في لانيميزان في منطقة هوت بيرينيه.

    وكان هذا السيناريو حدث في 2003 عندما قرر قضاء بو الذي كان مختصا بالقضية حينذاك اطلاق سرحه بشروط لكن الحكم الغي في الاستئناف في كانون الثاني/يناير 2004.

    واستمعت المحكمة الى افادة جورج ابراهيم عبدالله (61 عاما) ووكيله المحامي جاك فيرجيس عبر الفيديو من سجن لانيميزين (جنوب غرب) حيث يعتقل اللبناني.

    وقال فيرجيس لوكالة فرانس برس ان موكله الذي كان يمكن الافراج عنه منذ 1999، قال للقضاة الباريسيين انه يريد العودة الى لبنان وان يستأنف عمله في التعليم.

    وارفقت محكمة تطبيق الاحكام قرار الافراج عن عبد الله بشروط، مع طرد هذا السجين المربك من الاراضي الفرنسية وامهلت حتى 14 كانون الثاني/يناير 2014 لاعداد قرار في هذا الاتجاه.

    وقال فيرجيس ان “المحللين النفسيين اكدوا انه لا يشكل اي خطر في تكرار ما فعله. انه سجين نموذجي لا يقوم بنشر افكاره”.

    لكن نيابة باريس قدمت تحليلا مغايرا. فقد رأت ان “المشروع غير المؤكد الذي يمثله عبد الله لا يسمح بضمان عدم تكراره” فعلته واستئناف معركته الثورية في لبنان.

    واشارت الى انه لم يبدأ في دفع تعويضات الى المدعين بالحق المدني ويواصل تبني افعاله، على حد قول المصدر نفسه.

    وقد رحبت “الحملة الدولية لاطلاق سراح الاسير جورج عبد الله” بقرار اطلاق سراحه المشروط لكنها دانت استئناف الحكم من قبل النيابة الفرنسية.

    وقالت لجنة دعم جورج ابراهيم عبد الله انها “ترحب بقرار القضاء الفرنسي اطلاق سراحه والطلب من وزارة الداخلية (الفرنسية) العمل على طرده من الأراضي الفرنسية في 14 كانون الثاني/يناير 2013”.

    لكنها “تستنكر اعتراض وزارة العدل الفرنسية ممثله في النيابة العامة على هذا القرار”.

    وذكرت بانه “سبق لمحكمة الافراج المشروط أن قررت في 2003 اطلاق سراح جورج عبد الله لكن اعتراض وزارة العدل الفرنسية اسقط قرار الافراج”، متسائلة “هل ستتكرر المسألة مرة ثانية؟”.

    وكان جورج ابراهيم عبد الله قريبا من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

    وقد اوقف في 24 تشرين الاول/اكتوبر 1984 وحكم عليه بالسجن مدى الحياة في 1987 بتهمة التواطؤ في اغتيال دبلوماسيين هما الاسرائيلي ياكوف بارسيمنتوف والاميركي تشارلز روبرت راي في 1982 في باريس.

    وانتهت مدة سجنه في العام 1999 وحصل على حكم بالافراج المشروط عام 2003 لكن المحكمة استأنفت القرار والغي في كانون الثاني/نوفمبر 2004.

    ولم يتردد فيرجيس في طرح تساؤلات عن دور الولايات المتحدة، جهة الادعاء المدني في هذا الملف، في ابقاء عبد الله في السجن، مشيرا الى ان واشنطن مارست ضغوطا على فرنسا.

    وقال المحامي في اتصال مع فرانس برس ان “المسألة هي معرفة ما اذا كان قرار الاستئناف هو قرار سياسي”، متسائلا “هل تحركت المحكمة بناء على امر من حكومة اليسار؟”.

    وكان رئيس الوزراء اللبناني طلب خلال زيارة الى فرنسا في شباط/فبراير، من السلطات اطلاق سراح الرجل الذي يوصف بانه “سجين سياسي”، مؤكدا انها “قضية انسانية”.

    وقبل شهر من ذلك، قال المدير السابق للاستخبارات الفرنسية ايف بونيه لوسائل اعلام ان جورج ابراهيم عبد الله “يعامل معاملة اسوأ من معاملة السفاح” و”يستحق ان يطلق سراحه”.

    واعتبر ان “رفض باريس” يأتي بسبب علاقاتها مع “حلفائها”.

    وعبر السفير الاميركي في باريس عن اسفه لقرار القضاء الفرنسيي.

    وقال تشارلز ريفكين ان جورج ابراهيم عبد الله “زعيم مجموعة ارهابية لبنانية” و”لم يبد اي ندم على اغتيال الدبلوماسي الاميركي تشارلز راي في 1982 في باريس ومحاولة اغتيال القنصل العام للولايات المتحدة في ستراسبورغ روبرت هوم في 1984″.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتقرير “مجموعة الأزمات الدولية”- توازن هش: لبنان والصراع في سورية
    التالي نظمي أوشي ومحمد ناصيف: جورج بشير مدير محطة “أي أن بي” الموالية للأسد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.