Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“العربية ستحرقكم فلا تلعبوا بالنار”: في الجزائر، الفشل الدراسي أفضل من تعليم “العامية” في الإبتدائي!

    “العربية ستحرقكم فلا تلعبوا بالنار”: في الجزائر، الفشل الدراسي أفضل من تعليم “العامية” في الإبتدائي!

    0
    بواسطة وكالات on 1 أغسطس 2015 الرئيسية

    الأرجح أن “العربية” هي الحالة القصوى مما يسمّى “ديجلوسيا”، أي لغة عامية “مُحتَقَرة” ينطق بها جميع العرب، ولغة فُصحى “مقدّسة” لا ينطق بها أي عربي! معظم شعوب العالم تتعلّم في المدارس بلغتها المحكية نفسها، إلا العرب فإنهم “يتعلّمون أولاً العربية في المدارس” قبل أن “يتعلّموا ما ينبغي أن يتعلّموه في المدارس”! (بالمناسبة، وبفضل أتاتورك، فالتركي ينطق بـ”التركية” الحديثة، وليس بلغة عمرها ١٠٠٠ سنة!) هذا الوضع يؤثّر حتماً على مستوى التعليم العربي، في الجزائر وفي غير الجزائر.

    وكلّما طُرِحَت هذه المشكلة، فإن “أنصار المقدّس” و”الثوابت” يمنعون النقاش، غالباً لأن النقاش “مؤامرة إستعمارية” أو “مؤامرة على لغة القرآن”. ولا يعرف أنصار المقدّس أن كنيسة الروم الأرثوذكس في اليونان دفعت اليونانيين للتظاهر في أثينا في العام ١٩٠١ ضد ترجمة الإنجيل (الذي كُتِب أصلاً باليونانية القديمة) إلى لغة يونانية حديثة، وسقط في المظاهرات حينها ٨ قتلى دفاعاً عن “المقدّس”!

    لا نعرف كيف ستتطور “ديجلوسيا” اللغة العربية، ولكننا نعرف أن هنالك مشكلة حقيقية، وأن هذه المشكلة جزء من مشكلة التأخر الثقافي و”الأمّية” التي “يتفوّق” العرب بها على كل شعوب الأرض!

    عموماً، لنلاحظ أن دعاة المقدّس و”الثوابت الدينية” لا يتطرّقون إلى مسألة انتشار “الأمّية” في العالم العربي. هل خصّص القرضاوي حلقة واحدة من برنامج “الشريعة والحياة” لهذا الموضوع؟ طبعاً، لا! والسبب واضح: فـ”الأمية”، والتأخر الثقافي والعلمي، هي “الأساس” الذي تقوم عليه سلطة “الإخوان” و”السلف” على الناس العاديين.

    بالحد الأدنى، موضوع “ديجلوسيا” اللغة العربية يستحق النقاش، ولكنه من أقلّ الموضوعات تداولاً بين النُخَب العربية.

    بيار عقل

    *

    وكالة الصحافة الفرنسية-  اشتعلت الساحة السياسية في الجزائر بعد اقتراح بتدريس اللهجة العامية في المرحلة الابتدائية، حتى ان بعض النواب طالبوا برحيل وزيرة التربية نورية بن غبريط.

    فخلال ندوة حول “تقييم الاصلاح التربوي” حضرتها الوزيرة وافتتحها رئيس الوزراء عبد المالك سلال الاسبوع الماضي، اقترح بعض الخبراء ادراج اللهجة الجزائرية في الطور الابتدائي من التعليم بدل اللغة العربية الفصحى، ما حول القضية من نقاش تربوي الى نقاش سياسي.

    واعتبر نواب التيار الاسلامي في المجلس الشعبي الوطني ان مجرد التوصية باستعمال اللهجة العامية في التدريس يعد “تعديا على الدستور وعلى قوانين الجمهورية”. وطالبوا “برحيل الوزيرة فورا نظرا لجرأتها على الخطوط الحمراء باستهدافها مقومات المجتمع الجزائري”.

    وردت وزيرة التربية ان الحديث عن “الندريس (باللهجة) الدارجة اشاعة وضجيج غير مقبول” موضحة ان “اللغة العربية تبقى هي اللغة المدرسية الاولى والمستعملة في تدريس باقي المواد، ثم هناك دستور يبقى الفاصل”.

    وينص الدستور الجزائري على ان اللغة العربية هي “اللغة الرسمية” معترفا باللغة الامازيغية ك”لغة وطنية”، بينما لا يوجد موقع رسمي للغة الفرنسية المنتشرة بشكل واسع على المستوى الشعبي والرسمي وفي تدريس العلوم بالجامعات.

    والفرنسية اللغة الموروثة من 132 سنة من الاحتلال الفرنسي، حاضرة في كل جوانب حياة الجزائريين من المدرسة، ابتداء من السنة الثالثة ابتدائي الى قطاع المال والاعمال الى الصحف حيث يوجد في البلد 63 صحيفة يومية بلغة فولتير، بحسب احصاء رسمي لوزارة الاتصال، مقابل 86 صحيفة باللغة العربية.

    ومنذ تعيينها في وزراة التربية تواجه بن غبريط المتخصصة في علم الاجتماع من جامعة فرنسية، انتقادات واسعة لعدم اتقانها اللغة العربية وتوجهاتها الفرنكفونية، في قطاع يسيطر عليه المحافطون.

    ونطم هؤلاء ندوة موازية حول اصلاحات المدرسة في مقر صحيفة الشروق التي كانت في طليعة المنتقدين لبن غبريط.

    ونتيجة هذه الندوة ظهرت في الصفحة الاولى للصحيفة الصادرة السبت تحت عنوان “العربية ستحرقكم.. فلا تلعبوا بالنار“.

    كما يطاب “المدافعون عن اللغة العربية” ان يتم اعتبار اللغة الفرنسية كلغة اجنبية مثلها مثل الانجليزية، بينما يتم تدريس اللغة الامازيغية في المناطق المنتشرة بها.

    واللهجة الجزائرية مختلفة من منطقة الى اخرى في بلد شاسع تفوق مساحته 2,2 مليون كيلومتر مربع وعدد سكانه 40 مليون نسمة.

    فلغة الجزائريين التي يتحدثونها منذ ولادتهم الى غاية الست سنوات من العمر بعيدة عن اللغة العربية الفصحى المقررة في المدرسة.

    وبحسب الخبراء فان هذا الشرخ هو احد اسباب الفشل في الدراسة، لذلك يوصون بان يتم ادراج اللهجة الجزائرية عربية وامازيغية في العامين الاولين لشرح المواد الاساسية وتسهيل تعلمها.

    وبحسب الوزيرة التي تحدثت لصحيفة الوطن فان “استخدام اللغة الام (الدارجة) في التعليم يسمح بتنمية اجزاء مهمة في المخ” مستندة لدراسات قام بها علماء اعصاب.

    واضافت “حتى في الولايات الجنوبية حيث يتعلم الاطفال (العربية) في المدارس القرآنية (قبل الالتحاق بالمدرسة) فان النتائج ضعيفة جدا” بسبب طريقة تدريسها. ولكنها قالت انه “اذا لم يتم اتقان اللغة العربية فانه لا يمكن استيعاب المواد العلمية والرياضيات”.

    وبالنسبة لمفتش التربية في وزارة بن غبريط فانه “يجب تعلم اللغة العربية الفصحى بصفة تدريجية. فالطفل لا يجب ان يتعرض لصدمة عند التحاقه بالمدرسة واكتشاف لغة ليست اللغة التي يستخدمها في البيت” كما افاد في حوار لصحيفة الخبر.

    ولكن “استخدام اللهجة العامية مكان اللغة العربية يعيد الجزائر الى العهد الاستعماري” بحسب جمعية العلماء المسلمين الجزائريين التي أسسها عبد الحميد ابن باديبس الذي يحتفل بيوم وفاته احتفالا رسميا على انه يوم العلم.

    ودعا احد مسؤوليها،عمار طالبي، “الجمعيات المدنية والمؤسسات الثقافية الى مقاومة هذه الفكرة للحفاظ على نقاء اللغة العربية ووقايتها من اي تهديد”.

    إقرأ أيضاً:

    لماذا ضلّ الربيع العربي طريقه؟

    انطلقنا (نحن الأتراك) من انقطاع بنيوي واضح مع الماضي، في مطلع القرن العشرين، بينما عجزوا ‫”‬هُم‫”‬ عن تحقيق ذلك الإنقطاع‫.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“النصرة”: الحليف المزعج للثوّار، ورِهان قطر الخَطِر!
    التالي فجأةً، الجبهات الكردية تشتعل: في إيران، وسوريا، والعراق
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz