Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»الصفقات الجيدة للرئيس في الشرق الأوسط

    الصفقات الجيدة للرئيس في الشرق الأوسط

    0
    بواسطة جورج مالبرونو on 17 مايو 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    حصيلةٌ ضخمة من العقود، وتقدمٌ دبلوماسي مُذهل باتجاه سوريا، وبذخٌ فائق أَسعدَ دونالد ترامب في كل محطة من جولته في الخليج، التي اختُتمت يوم الخميس بتوقُّف في أبو ظبي، عاصمة الإمارات العربية المتحدة. ولكن، بعيدًا عن المقبلات الفاخرة في العشاء الذي أقامه أمير قطر على شرفه، أو مقاتلات “إف-35” التي رافقت طائرة “إير فورس وان” الرئاسية لدى هبوطها في الرياض، فإن أول رحلة خارجية لدونالد ترامب أكدت وجود تغيير استراتيجي في السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط مقارنة بفترة رئاسة بايدن.

     

    يُلخص رجل الأعمال الأمريكي، “كارل ميهتا”( Karl Mehta)، عبر حسابه على منصة “إكس” الجولة قائلا:  “التجارة تحلّ محل التدخل العسكري، والقوى الإقليمية تتحكم بمصيرها، وأمريكا تدعم دون أن تحتل”، معتبرًا أن “هذا النهج يكلّف مليارات الدولارات أقل ويحقق نتائج أفضل”.

    أمام قادة – لا يقلون براغماتية عنه – ذكّر الرئيس الأمريكي السابق، وهو مُطوِّر عقاري سابق، بأنه لا يأتي لإعطاء دروس في الديمقراطية – متجنبًا أي إشارة إلى اغتيال المعارض جمال خاشقجي داخل قنصلية السعودية في إسطنبول – وأن مغامرات “المحافظين الجدد” الأمريكيين، خاصة في العراق، كانت إخفاقات فادحة رفضتها دول الخليج نفسها.

    في انسجام مع الملوك العرب، يسعى ترامب إلى تحقيق الاستقرار من أجل تسهيل الأعمال التجارية، لكنه ذكّرهم أن صداقته لها ثمن يجب دفعه نقدًا وبالعملة الصعبة. فعلاً، قائمة “الصفقات” ضخمة. 600 مليار دولار من الاستثمارات السعودية الموعودة للولايات المتحدة، منها 90 مليارًا من شركة أرامكو النفطية العملاقة، و200 مليار دولار من شركة الخطوط الجوية القطرية لصالح شركة بوينغ، بالإضافة إلى طلبيات إماراتية في مجال الذكاء الاصطناعي، وغيرها. وصرّح ترامب قائلاً: “لم تحدث من قبل جولة يمكن أن تجلب ما بين 3,500 إلى 4,000 مليار دولار خلال أربعة أو خمسة أيام فقط”.

    البحث عن الاستقرار

    ومع ذلك، يحذر الخبراء من المبالغة في هذه الإعلانات. فبين السعودية والولايات المتحدة، تتضمن قائمة الصفقات العديد من “خطابات النوايا”، أي وعوداً لا تتحقق دائمًا. ويتساءل البعض كيف يمكن للمملكة، التي تواجه انخفاضًا في مواردها مع تراجع سعر برميل النفط إلى ما دون 65 دولارًا، أن تموِّل مثل هذه الاستثمارات، خاصة في وقت اضطر فيه ولي العهد محمد بن سلمان إلى تقليص بعض مشاريعه العملاقة، مثل “مدينة نيوم” المستقبلية على البحر الأحمر.

    مع ذلك، أرست هذه الجولة أُسُسَ شراكة سعودية-أمريكية جديدة بعد فترة من البرود في عهد إدارة بايدن. وقد قطع محمد بن سلمان بالفعل شوطًا في هذا الاتجاه من خلال دوره في المفاوضات الأخيرة بين الولايات المتحدة والمتمردين الحوثيين اليمنيين، والتي أسفرت عن هدنة في هجماتهم ضد السفن الأمريكية في البحر الأحمر. من جهة أخرى، ومن خلال دفع دونالد ترامب إلى لقاء أحمد الشرع، يَظهرُ محمد بن سلمان كضامنٍ لِرهانِ ترامب على سوريا، بعد أن قرر الرئيس الأمريكي، بشكل فاجأ حتى أعضاءَ إدارته، رفع العقوبات عن دمشق ومباركة رجل جهادي سابق.

    وقد وسّع ترامب بحثه عن الاستقرار ليشمل إيران، مذكّرًا برغبته في التوصل إلى اتفاق مع طهران، قائلاً: “لن نصنع غبارًا نوويًا مع إيران”، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه لن يتردد في استخدام القوة إذا لم تغتنم الجمهورية الإسلامية اليد الممدودة.

    هذا التفاؤل أثار غضب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الخاسر الأكبر في هذه الجولة، حيث تجاهل الحليف الاستراتيجي للدولة العبرية التوقف في إسرائيل، في وقت تتزايد فيه الخلافات بين واشنطن وتل أبيب بشأن حركة حماس، والحوثيين، وقطاع غزة، الذي يرغب ترامب في تحويله إلى “منطقة حرة”، بينما يسعى نتنياهو إلى تكثيف حربه فيه.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالاستراتيجية الانفصالية لدولة الإمارات العربية المتحدة
    التالي نعيم قاسم… اعتذِر من الكويت
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz