Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»“الدولة الفلسطينية”.. والتطبيع السعودي الإسرائيلي

    “الدولة الفلسطينية”.. والتطبيع السعودي الإسرائيلي

    0
    بواسطة فاخر السلطان on 24 سبتمبر 2023 منبر الشفّاف

    عَزْمُ البيت الأبيض إبرام معاهدات دفاع رسمية مع السعودية وإسرائيل كجزء من مساعيه الرامية للتوصل لاتفاق تطبيع تاريخي بين البلدين، يبدو بالنسبة للرياض ليس أهم من قيام تل أبيب بتقديم “تنازلات” بشأن القضية الفلسطينية.

     

     

    كان القوميون العروبيون والإسلاميون يرددون باستمرار، وبدفع من جمهورهم العروبي والإسلامي، أن أي تطبيع عربي مع إسرائيل لن يكون إلا “خيانة” للقضية الفلسطينية لأنه سيكرس الوجود الإسرائيلي دون أن يساهم في استرجاع الحقوق الفلسطينية وتحقيق مطالب الفلسطينيين. ورغم ذلك الاتفاق على “التخوين”، إلا أنهم لم يستطيعوا أن يحدّدوا نوعية هذه المطالب وحدودها، وأن يتفقوا على طبيعتها، إلى أن انتقل مرض “التخوين” داخل البيت العروبي والإسلامي وبين أروقة المخوّنين.

    في المقابل، نشهد اليوم فشل ثقافة “التخوين” هذه، التي كانت تستمد قوتها وحضورها مما يسمى “بالمبادئ”، في استرجاع الحقوق الفلسطينية. وكذلك فشل حضور أيديولوجيا العنف بوصفها آلية القضية الرئيسية وبروباغندتها الأساسية في تحقيق ما يصبوا إليه الفلسطينيون. فالرياض تستخدم التطبيع اليوم كسلاح فعّال، سعيا منها للحصول على “تنازلات” من إسرائيل للجانب الفلسطيني، وهو ما يجب أن يستغله الفلسطينيون بشكل واقعي وملموس في ظل ظروف سياسية مشجّعة أوجدتها المصالحة السعودية الإيرانية في المنطقة، وأن يضعوا جانبا انفعالاتهم غير المجدية طويلة الأمد ورضوخهم لسياسات وخطط “محور المقاومة”، الذي كان ولا يزال يخدم السياسات التوسعية لدول في المحور بدلا من أن يخدم القضية الفلسطينية.

    لقد أكّد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في لقائه مع “فوكس نيوز” على تمسكه بـ”القضية الفلسطينية” كبند أساسي غير واضح المعالم بعد، في المفاوضات الجارية للتطبيع. فيما أكد مسؤولون أمريكيون أن إدارة الرئيس جو بايدن عازمة على تعزيز التعاون بين حلفائها في الشرق الأوسط (ومن ذلك، التعاون العسكري والأمني) لمواجهة النفوذ المتنامي للصين.

    في مقابل ذلك، قد تطلب واشنطن من السعوديين إطلاق سراح بعض السجناء السياسيين وإصلاح القوانين المتعلقة بحرية التعبير والعدالة الجنائية، وفقا لروبرت ساتلوف، المدير التنفيذي لمعهد واشنطن للأبحاث، والذي على اتصال مع المفاوضين الإسرائيليين والسعوديين والأمريكيين.

    بعبارة أخرى، قد تؤسس المفاوضات بين الدول الثلاث لواقع سياسي/أمني واقتصادي واجتماعي جديد في المنطقة في ظل محورية الدور القيادي السعودي في هذا الإطار. فالرياض باتت تمثل ثقلا سياسيا واقتصاديا بارزا، وسياساتها الجديدة و”المتنوّعة استراتيجيا” أصبحت تعكس القدرة على رسم الخارطة الجديدة للمنطقة.

    وحسب بعض المصادر، تنسّق السعودية مواقفها حول القضية الفلسطينية مع “الجانب الفلسطيني”. ويبدو هذا الجانب هو السلطة الفلسطينية. حيث يطالب الطرفان من خلال طرح مفردة “التنازلات” بتأسيس “دولة فلسطينية” بجانب إسرائيل، بوصفها “نقطة محورية ارتكازية”. وتعوّل الرياض على واشنطن لممارسة “ضغط سياسي” على الجانب الإسرائيلي ليبدي جدية في تقديم هذه “التنازلات” للوصول إلى “نتيجة إيجابية”، على الرغم من وجود أصوات إسرائيلية تقول إن الملف الفلسطيني مطروح على طاولة المفاوضات الأمريكية السعودية الإسرائيلية “لكنه ليس الملف الأهم”.

    غير أن هناك تأكيدات من بن سلمان برغبته في “تسهيل حياة الفلسطينيين”، وفي الوقت نفسه يريد “أن يجعل إسرائيل لاعبا رئيسيا في المنطقة”. وكأنه يراد من هذه التصريحات الذكية “الضغط” على إسرائيل في مقابل “هضم” دخولها، بقوة الدفع السعودية، في المنطقة، وأن أي اعتراض إسرائيلي على “الضغط” من شأنه أن يبطّئ من تأثير الخطوات العربية تجاهها، سواء الخطوات المطبّعة أو تلك التي ستتقدم نحو التطبيع بعد نجاح “الضغط” السعودي.

    وترتكز مخاوف إسرائيل من خطوة تقديم “التنازلات”، على تجربة إخلائها لغزة، الأمر الذي حوّل القطاع، حسب وجهة النظر الإسرائيلية، إلى “قاعدة للعنف” ضدّها، وبالتالي من تكرار ذات التجربة في المناطق التي قد تنسحب منها في المستقبل.

    لكن، إذا تم “التطبيع” السعودي الإسرائيلي قبل قيام الدولة الفلسطينية ودون تقديم تل ابيب “تنازلاتها”، فلن تكون هناك “دولة مستقلة” للفلسطينيين خلال العشرين عاما القادمة على أقل تقدير، حسبما يؤكد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس المفتوحة أيمن الرقب.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنحن ولغتنا الفصحى
    التالي رئيس الصين أبعد “بشار” وأجلسَ ولي عهد الكويت مشعل الأحمد على يمينه
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz