Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الدفاع والداخلية للزنتان ومصراته: الإٍسلاميون والليبراليون والأقليات أكبر الخاسرين

    الدفاع والداخلية للزنتان ومصراته: الإٍسلاميون والليبراليون والأقليات أكبر الخاسرين

    2
    بواسطة Sarah Akel on 25 نوفمبر 2011 غير مصنف

    بعد ساعتين من إعلان حكومة ليبيا الجديدة، مساء الخميس في 24 نوفمبر، تم احتجاز قائد الميليشيا الإسلامية عبد الحكيم بلحاج، لفترة وجيزة، في مطار طرابلس الدولي على أيدي رجال منافسه الأول “عبدالله ناكر”، الذي يقود بدوره ميليشيا مسلّحة في العاصمة. وتشير هذه الحادثة إلى صعوبة المهام الملقاة على عاتق الحكومة الإنتقالية التي يرأسها عبد الرحيم الكيب، وأكثرها إلحاحاً هو نزع أسلحة الميليشيات الكثيرة التي تشكّلت إبان الحرب الأهلية وبناء جيش وطني ليبي.

    كما تشير الحادثة إلى ميزان القوى الناجم عن تشكيل الحكومة الجديدة. فالسيد “عبدالله ناكر” هو من “الزنتان”، مع أنه يتمركز الآن في طرابلس. وقد خرجت هذه المدينة، التي تقع على بُعد 170 كليومتراً إلى جنوب غرب العاصمة، رابحةً من عملية توزيع الحقائب التي شهدت منازعات حادة. وقد كوفئت “الزنتان” و”مصراته” لدورهما في تحرير “طرابلس” في شهر أغسطس، ثم في اعتقال معمّر القذّافي، الذي قتله ثوار “مصراته” في 20 أكتوبر، وفي اعتقال إبنه “سيف الإسلام”، الذي يحتجزه ثوّار “الزنتان” منذ 19 نوفمبر. فذهبت حقيبة وزارة الدفاع إلى رئيس المجلس العسكري للزنتان، “أسامة الجويلي”، في حين تولى عضو المجلس العسكري لـ”مصراته”، “فوزي عبد العال” وزارة الداخلية.

    ويراهن السيد الكيب، وهو أستاذ جامعي درس في الولايات المتحدة وعاش في دولة الإمارات، على أن الأكثر أهلية لإدارة ملف نزع سلاح الثوار ومستقبل المقاتلين هي المدن الأكثر تسليحاً والأقل إنصياعاً للسلطة المركزية. وتنتظر حكومةَ الكيب ملفات صعبة أخرى، بينها إنتخاب “جمعية تأسيسية” في غضون 8 أشهر، وتنظيم محاكمة “سيف الإسلام القذافي” التي أبدى مدّعي عام المحكمة الدولية إستعداده للتنازل عن ملفّها، وكذلك مصير “عبدالله السنوسي”، الذي كان الرجل الثالث في نظام القذافي، وقد أعلن عن اعتقاله في يوم 20 نوفمبر ثم انقطعت أخباره.


    أما أبرز الخاسرين في الحكومة الإنتقالية، التي أُعلن عنها يوم الثلاثاء، قبل ساعات من انتهاء مهلة الشهر التي حدّدها المجلس الإنتقالي، فهم الإسلاميون، والليبراليون، ومنطقة “برقة” (شرق ليبيا) والأقليات العرقية. فلم يحصل الإسلاميون، الذين كانوا يرغبون في حقيبتي الدفاع والتعليم، على أي وزارة. ولم تحصل مناطق ليبيا الشرقية، التي كان لها وزن مبالغ بسبب دور كطليعة للثورة، سوى على خُمس الوزارات.
    والمحامي “فتحي تربل” هو الممثّلُ الوحيد لمدينة بنغازي.

    إبعاد الليبراليين

    ويقول ديبلوماسي غربي أن تشكيل الحكومة يعكس “إرادة واضحة بتعديل التوازن لصالح غرب ليبيا”. ويمكن لهذا الإختيار أن يولّد توتّرات. ففي 18 نوفمبر، سعى ضباط عقدوا إجتماعاً واسعاً في مدنية “البيضا” (في شرق ليبيا) إلى فرض “خليفة حفتر”، وهو جنرال متقاعد كان يعيش في المنفى بالولايات المتحدة، كرئيس لأركان الجيش الليبي الجديد.

    كما تمّ استبعاد كل الليبراليين من أصدقاء رئيس المكتب التنفيذي السابق. وقد حذّر وزير النفط السابق، “علي الترهوني”، من “خطر يحدق بسيادة ليبيا” وبـ”ثرواتها” في إشارة ضمنية إلى قطر. وجدير بالذكر أن النفط بات الآن مسؤولية “عبد الرحيم بن يزة”، الذي كان أحد كوادر شركة “إيني” النفطية الإيطالية، الأمر الذي لم يعجب الفرنسيين والبريطانيين والأميركيين.

    أما أبرز الذين تجاهلتهم حكومة “الكيب” كلياً فهم الأقليات غير العربية: “التبّو”، و”الطوارق”، وخصوصاً “البربر” في منطقة “جبل نفوسه” الذين أعلنت منظمتهم الرئيسية، وهي المؤتمر الأمازيغي الليبي، وقف كل تعاون مع “المجلس الوطني الإنتقالي”.

    كريستوف أياد- جريدة “لوموند” الفرنسية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقميقاتي لميشال عون: “رئاسة الحكومة ليست مكسر عصا لأي مأزوم”!
    التالي إنفجار “صدّيقين”: كذب و”تواطؤ” ومخازن صواريخ فرّت هاربة من ثوّار سوريا!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    مراد
    مراد
    14 سنوات

    الدفاع والداخلية للزنتان ومصراته: الإٍسلاميون والليبراليون والأقليات أكبر الخاسرين
    السلام عليكم
    نهنئ الشعب اليبي على الانتصار احترس من الفتنة

    0
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    14 سنوات

    الدفاع والداخلية للزنتان ومصراته: الإٍسلاميون والليبراليون والأقليات أكبر الخاسرين
    إستبعاد البربر ، مسألة غير مفهومة و هو اقصاء لمن كان لهم الدور الابرز في اسقاط القذافي. فهل لعبت فرنسا هذا الدور باعتبار ان البربر انفسهم لهم ميول اسلامية؟ من يعرف فليعلق و منه نستفيد.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz