Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الخطاب الملكي.. الأبعاد والدلالات

    الخطاب الملكي.. الأبعاد والدلالات

    0
    بواسطة نجيب الخنيزي on 22 أبريل 2007 غير مصنف

    افتتح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، يوم السبت 14 أبريل/ نيسان الجاري، أعمال السنة الثالثة من الدورة الرابعة لمجلس الشورى، وقد تضمن الافتتاح خطاباً توجيهياً مكثفاً، أكد فيه الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على القضايا والهموم والأهداف الوطنية الأساسية التي تمثل محور اهتمامه الشخصي وحرصه على أولوية متابعة واهتمام أجهزة الدولة لها في الوقت الحالي والمستقبل معاً.

    وإلى جانب الخطاب وزعت كلمته الضافية على أعضاء المجلس، التي تضمنت رصداً لإبعاد المنجز التاريخي لقيام الدولة المركزية الموحدة، على يد القائد المؤسس الملك عبدالعزيز، وما تواجه المسيرة من تحديات، وما تحقق من منجزات، كما تطرقت إلى المتطلبات والاستحقاقات والمهمات الوطنية التي ستضطلع بها الدولة على صعيد التنمية والإصلاح الشامل في المجالات المختلفة. إلى جانب ذالك، تطرق الخطاب الملكي إلى مواقف ودور المملكة الايجابي، والبناء إزاء التحديات والصراعات والأزمات والأخطار المختلفة التي تجتاح عموم المنطقة والعالم، مشيراً في هذا الصدد إلى فلسطين، لبنان، العراق، السودان، الصومال والأزمة النووية بين الولايات المتحدة وإيران.

    لقد أراد الملك عبدالله بن عبدالعزيز من خلال مخاطبته لأعضاء مجلس الشورى، التوجه مباشرة إلى الشعب الذي وصفه بالكريم، وإلى المسؤولين، وقطاعات الدولة كافة، بقوله أن الحفاظ على هذا الكيان والصرح الوطني الكبير، والعمل على ترسيخه وتطويره، هو أمانة ثقيلة ومسؤولية الجميع حيث أشار إلى أن ‘’دورنا يضاعف علينا المسؤولية، ويفرض علينا أن نبني فوق ما بنى أوائلنا، لذلك على كل واحد منا في هذا الوطن أن يتصدى لدوره مع المسؤولية المشاعة بيننا’’. وأكد عزمه على ‘’الضرب بالعدل هامة الجور والظلم’’، وأنه سيسعى بكل جهده من أجل الحفاظ على ‘’سيادة وطني ووحدته وأمنه’’. وبشفافيته المعهودة عنه، خاطب المسؤولين محدداً واجباتهم ومسلكهم، قائلاً ‘’إن المسؤولية المشتركة بين الجميع تفرض على كل مسؤول تقلد أمراً من شؤون هذا الشعب الكريم مسؤولية القيام بأمانته واضعاً نصب عينيه بأنه خادم لأهله وشعبه وما أعظمها من خدمة إذا توشحت بالأمانة والإخلاص والتفاني والعطاء والتواضع’’، محذراً في الوقت نفسه ‘’وليعلم كل مسؤول أنه مساءل أمام الله سبحانه وتعالى ثم أمامي وأمام الشعب السعودي عن أي خطأ مقصود أو تهاون’’، مؤكداً العزم على السير في ‘’اتجاه التنمية الشاملة والتطور.. والتطور الذي لا يقبل الجمود وكل ذلك لن يتحقق إلا بمشاركة الجميع’’. وفي ختام كلمته، وجه تحية وإشادة بدور ‘’رجال الأمن الشجعان على بسالتهم في حماية منجزات الوطن والمواطن وضرب فلول الإرهاب العابثة بالدين والقيم والأخلاق والمروءة’’.

    لقد اجتازت بلادنا منذ قيامها تحديات جسيمة على صعيد استكمال مقومات الدولة المركزية الموحدة، وترسيخ الوحدة الوطنية واستحقاقاتها في شتى مناحي الحياة، وبكل أبعادها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ناهيك عن تأثير وانعكاس التحديات الإقليمية والدولية، الأمر الذي فرض – مع أهمية ما تحقق من إنجازات – ويفرض المضي في عملية المراجعة والتقييم والتقويم والتطوير لما تحقق والتصدي للاستحقاقات، والمتطلبات الراهنة والمستقبلية، باعتبارها حاجة دائمة، تتطلبها المتغيرات والاحتياجات الموضوعية المتنامية، التي لا تعرف المراوحة والجمود في عالم يتسم بالسيولة والتداخل وانعدام الأسوار والحدود ما بين الداخل والخارج وفي ظل عولمة عاتية، باتت تتحكم في مفاصل السياسة والاقتصاد والثقافة والعلم والتقنية والأمن في العالم إلى جانب هيمنة منظومة قيم ومبادئ ومعايير كونية أصبحت لها صفة الإلزام للجميع.

    وإزاء مطامع ومخططات الهيمنة الأجنبية التي قطعت شوطاً في أحكام قبضتها وهيمنها على عموم المنطقة، وعلى النحو الذي شاهدنا ونشاهد تداعياته في فلسطين والعراق ولبنان والسودان والصومال وأبعاد المواجهة الأميركية – الإيرانية في الخليج وعموم المنطقة، والمخاطر والتحديات الداخلية المتمثلة في التصدي للإرهاب أمنياً، وضرورة تفكيك خطابه الفكري التدميري، ما يتطلب تطوير لغة ومنهج المواجهة الفكرية والإعلامية والتربوية وتعميق توجهات ومتطلبات الإصلاح والتنمية المستدامة، وصياغة الأنظمة والقوانين المنظمة لها والإصلاح الهيكلي للقضاء وترسيخ مقومات النزاهة، ومكافحة الفساد والفقر وتأكيد المشاركة والمواطنة المتساوية للجميع.

    ويندرج في هذا الإطار، التصدي لمشكلات الفقر والبطالة، والإنفاق المتوازن للارتقاء بالمناطق والفئات كافة، خصوصاً المحرومة منها، وكذالك إيلاء عناية خاصة بأوضاع المرأة، عن طريق تمكينها والنهوض بأوضاعها في جميع المجالات، والعمل على تنمية الموارد البشرية، عبر إتاحة مزيد من فرص التعليم، والعمل للمواطنين، خصوصاً للشباب الذين يشكلون غالبية المواطنين، ما يتطلب تطوير مخرجات التعليم (مناهج وتربية وطرق تدريس) والتدريب، والتقنية والعمل على تنويع القاعدة الاقتصادية باتجاه إنهاء الطابع الريعي للاقتصاد، وتطوير المدن الصناعية والاقتصادية الكبرى، إلى جانب تحسين المرافق الحيوية، والخدمية لتلبية الاحتياجات المتزايدة للمواطنين، مثل الصحة، والإسكان والمياه والصرف الصحي والكهرباء والنقل.

    لقد تضمنت كلمة خادم الحرمين الشريفين الضافية الإشارة إلى عزم الدولة على التصدي لحل هذه القضايا الحيوية وغيرها، غير أن المهم كما أكده مراراً، هو ضرورة التحلي بالأمانة، والشعور بالمسؤولية الوطنية المشتركة بين الجميع في كل ذالك.

    na.khonaizi@hotmail.com

    جريدة “الوقت”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتأسيس لجنة دولية لمساندة أمازيغ ليبيا والصحراء الكبرى
    التالي بيان إعلان دمشق: في ذكرى الجلاء: وأين أصبحت دولة القانون والمؤسسات؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.