Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحسيني: عجزنا سببه “الزعيم الأوحد”

    الحسيني: عجزنا سببه “الزعيم الأوحد”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 مايو 2012 غير مصنف

    الدين العام الفعلي في لبنان بلغ 80 مليار دولار، على ما يؤكد الرئيس حسين الحسيني، باعتبار ان الجهات الرسمية المعنية تخفي تلك المبالغ التي لا تترتب عليها فوائد مالية كديون مستحقة للضمان الاجتماعي او البلديات والاستملاكات وغيرها من المستحقات المالية خارج الديون المصرفية ولا تضيفها الى الرقم المتداول: 65 مليارا.
    في الأثناء لم تقرّ الموازنة العامة للعام 2012 بعد. ليس بسبب الخلافات السياسية بل لأنّ ما يتبقى من الموازنة هو 3 % منها بعد حسم فوائد الدين العام والرواتب وقيمة عجز مؤسسة كهرباء لبنان. هذه النسبة المتبقية يقع على كاهلها تسيير شؤون الدولة والادارة العامة وخطط التنمية، ما يعني أنّنا باختصار في حالة إفلاس غير معلن. ويواكب ذلك كله ضرب السلطة القضائية التي تحولت الى معطلة او مسيرة لمصالح اركان السلطة. وهو ما يحول دون الثقة بالاقتصاد وبالدولة وبالتالي هروب ما تبقى من المستثمرين.

    والإفلاس ليس ماديا فحسب بل دستوريا وقانونيا وسياسيا. فبين العامين 1975 و1990، في أتون الحرب الاهلية اللبنانية، لم يصرف أي مبلغ من الخزينة العامة الا استنادا الى قانون. أما المال العام، منذ حرب تموز 2006، فيتم صرفه بخلاف القانون وبلا محاسبة.


    الافلاس أمني ايضا. إذ لم يسبق ان مر على لبنان، حتى في الحروب وحضيضها، ان تمذهبت القوى الامنية الى الحد الذي نشهده اليوم،
    ولم يسبق أن تحولت الادارات العامة الى ما يشبه الاقطاعيات المذهبية والطائفية. وهذا سبب كاف وحده ليصيب الاهتراء الادارة العامة والمؤسسات العسكرية والامنية، وليجعل من الدولة كائنا هشّا يفتقد قدرة الجذب، لا بل يترافق مع هذه الهشاشة اعلاء غير مسبوق للمشاريع الطائفية والمذهبية وترسيخها في وجدان اللبناني وفي عقله.

    وفوق ذلك تمت عملية سطو منظم ومستمرة على النقابات المهنية والعمالية، إلى حدّ انفلات المعايير التي جعلت من الاتحاد العمالي العام ضدّ العمال في معركة تصحيح الأجور الأخيرة.

    “وحدة الصف الطائفي أو المذهبي” هو الخطاب الذي يظلل عملية انهيار الدولة. ففي 8 آذار 2005 كان الأمين العام لحزب الله (الشيعي) الخطيب الوحيد في وسط بيروت لشكر سورية، فيما دماء الرئيس رفيق الحريري لم تجف بعد… و14 آذار (السني – المسيحي) كان الرد على هذا السلوك وهذا الموقف. وتلاهما الاتفاق الرباعي الذي جمع الى حركة “أمل” و”حزب الله” كلا من “تيار المستقبل” و”الحزب التقدمي الإشتراكي” و”القوات اللبنانية”. وكان ان انتفض المسيحيون ضدّ تهميشهم في هذا الاتفاق واعطوا العماد عون اضعاف ما يمثل فعليا. وكان اتفاق الدوحة اثر احداث 7 ايار 2008 انتقال من الحلف الرباعي الى الحلف الخماسي بدخول العماد ميشال عون رسميا الى الشراكة في تقاسم السلطة وضرب الدولة.

    وربما انتبه اللبنانيون إلى أنّ الحديث عن السيادة والاستقلال والدولة القادرة والقوية والعادلة، وما الى ذلك من شعارات كبرى استخدمت من قبل الجميع دون استثناء، كانت مترافقة مع استتباع، غير مشهود في مستواه، الى الخارج. فكما هبطت صورة الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز من علٍ لتغطي احد الابنية في وسط بيروت خلال الاحتفال بذكرى 14 آذار 2010 يوغل “حزب الله” في الاعلاء من شأن الولاء الديني والسياسي معا لسلطة ولاية الفقية والحكم القائم اليوم في ايران على حساب الولاء للوطن والدولة.

    هل ثمة من يخطر في باله او عقله ان الانشداد الى هذه المرجعيات الخارجية، بهذا الشكل الفاضح والفج، يمكن ان يعيد إلى الدولة الجامعة والقوية مكانتها المفترضة في حياة مواطنيها؟ بل هل يمكن القول إنّ اطراف الحلف الخماسي، الذي يسيطر على الدولة والسلطة ويتقاسم المجتمع بالخوف والتخويف، تضع مصلحة الدولة فوق المصالح الخارجية؟ هل يشكك أحد بأنّ حجم الثروات الخاصة المالية والعقارية لاطراف هذا الحلف قد تضاعفت مع تراجع قيمة الثروة العامة والمشتركة؟

    هو الاهتراء في الدولة ومؤسساتها يتم بقوة، مع خلل وعجز يصيب الجماعات اللبنانية يقول فيه الرئيس الحسيني التالي:

    ليس عجز الجماعة وحدها او الفرد وحده بل عجزهما معا، والخلل انما هو خلل العلاقة بينهما لصالح طرف ثالث، دخيل او مغتصب، هو الزعيم الاوحد، او القائد الملهم، او الحاكم المطلق او الوسيط المفوض من الله والانسانية او الامة او التاريخ.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماكين ندّد بأوباما وبوتين: سوريا “حلقة مخزية” في تاريخ أميركا
    التالي ٨٠ بالمئة من اللبنانيات: السافرات محجوبات عن «المنار»

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.