Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الحريري حرّ ويعتصم بالصمت في انتظار مبادرات العهد وحزب الله 

    الحريري حرّ ويعتصم بالصمت في انتظار مبادرات العهد وحزب الله 

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 10 نوفمبر 2017 الرئيسية

    نجحت قوى ٨ آذار في تحويل انظار اللبنانيين عن الاسباب الفعليه لاستقالة رئيس الحكومة سعد الحريري، واخذت النقاش في البلاد الى البحث عن مصير الرئيس المقيم في منزله في الرياض في المملكة العربية السعودية، حيث يستقبل ديبلوماسيين غربيين وعرب تباعاً، يصدرون بيانات بشأن محاداثتاهم مع الرئيس الحريري، ولا يشيرون فيها الى انه قيد الاعتقال او الاقامة الجبرية او تقييد حركته.

     

    المعلومات تشير الى ان الحريري سيعتصم بحبل الصمت الى حين اتضاح حقيقة موقف قوى ٨ آذار من موجبات استقالته التي اعلنها يوم السبنت الماضي. وهو ليس مجبراً على الرد على اي اتصال او اعطاء اي تبرير لصمته، وهو وحده من يقرر متى سيتكلم، والى من، وياي وسيلة!

    وتضيف ان استقالة الحريري بدأت تحقق اغراضها في فرملة اندفاعة الحكم في لبنان نحو التطبيع مع نظام الاسد، او ضم لبنان الى ما يسمى “محور الممانعة”، على غرار ما طلب المندوب السامي الايراني علي اكبر ولايتي من الحريري في آخر لقاء ديبلوماسي عقده الحريري في السراي الحكومي قبل مغادرته الى الرياض وإعلانه الاستقالة.

    وتشير الى ان امين عام حزب الله حسن نصرالله اسقط في يده!  فخرج على اللبنانيين بخطابين في اعقاب استقالة الرئيس الحريري تميّزا بلهجة هادئة، وبعدم التهجم على المملكة العربية السعودية، مقرا في الوقت نفسه بأن ما تقوم المملكة سيؤثر سليا على اللبنانيين، من دون ان يبدي اي استعداد للتراجع عن مواقفه بشأن دعمه للحوثيين في اليمن والانتصار لاعمال الشغب التي حدثت في البحرين. الا ان نصرالله كذّب نفسه وعناصر حزبه حين تنصّل من تدخله في اليمن، مشيرا الى ان الحوثيين قادرون على تصنيع صواريخ باليستية وطائرات من دون طيار (!!) لاستخدامها في حربهم مع المملكة العربية السعودية، لابعاد الشبهات عن تورط عناصر من حزبه في الاعتداءات الحوثية على السعودية.

    وتضيف المعلومات ان الرئيس الحريري متواجد في منزله في الرياض، وهو حر الحركة، ولا احد يملي عليه مواقفه.

    وجل ما طالبته به القيادة السعودية، هو التزام مضمون بيان الاستقالة، سواءً كان في لبنان او في الرياض او في اي بقعة من العالم، وان ما يجري حاليا هو اعادة تقويم شاملة للوضع في البلاد يقوم بها الرئيس الحريري، وهو وحده من يقرر متى تنتهي والى ماذا ستنتهي، وعليها يبني مقتضى تحركه المقبل.

    وتشير المعلومات الى ان الرئيس الحريري غير مضطر الى ان يخرج ببيان تبريري لمواقفه السياسية والشخصية وهو وحده يقرر متى سينتهي من دراسة المرحلة السابقة والخيبات التي اوقعه رئيس الجمهورية وصهره المدلل وحزب الله، والاثمان التي دفعها في التسوية الرئاسية، والى اين كانت ستقود البلاد في حال استمراره على رأس الحكومة اللبنانية. فقد تنصّل باسيل وعمه الرئيس عون من كل الالتزامات التي تعهدوا بها لقاء تبني تيار المستقبل ترشيح الجنرال عون لرئاسة الجمهورية، كما ان حزب الله، اعتبر نفسه منتصرا وغير معني باي التزام لانجاز التسوية! فكان على الحريري ان يدفع الاثمان الباهظة من رصيده الشعبي والسياسي لقاء تسوية انتهت الى ما انتهت اليه.

    وتضيف المعلومات ان اسباب استقالة الحريري ما زالت هي نفسها قائمة. وهو مارس حقه الدستوري في ابلاغ رئيس الجمهورية هاتفيا باستقالته، وفي الاسباب التي عللها في بيان الى الرأي العام.

    وتاليا فان حكومته اصبحت مستقيلة سواء وافق الرئيس عون وامين عام حزب الله ام لم يوافقا.

    وتشير الى ان الحريري ينتظر المبادرات التي ستصدر عن القصر الجمهوري، سواء لجهة تكليف رئيس جديد لتشكيل الحكومة الامر الذي لن يقدم عليه الرئيس عون لانه لن يجد شخصية سنية تستعد لتولي المسؤولية في هذه المرحلة وبسقف سياسي اقل مما اعلن الحريري في خاطب الاستقالة!

    وفي حال وجدت هذه الشخصية، فإنه من الصعوبة بمكان ان تنال ثقة المجلس النيابي. وتالياً، فإن الامور ستبقى معلقة في لبنان الى حين نضوج تسوية جديدة يتراجع فيها حزب الله لصالح الدولة اللبنانية بما يمكّن الحريري من العودة للعب دوره كصمام امان اقتصادي وسياسي للبلاد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفرنسا تقول إنها تريد أن يكون سعد الحريري حرا في تحركاته!
    التالي هل يتحوّل لبنان إلى قطر رقم 2… وهل يدفع أبناؤه ثمن المغامرات والغباء؟!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz