Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحرب المقبلة وجهة نظر مضادة: مصلحة إسرائيل إبقاء حالة الردع الحالية وليس الحرب!

    الحرب المقبلة وجهة نظر مضادة: مصلحة إسرائيل إبقاء حالة الردع الحالية وليس الحرب!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 أكتوبر 2010 غير مصنف

    أندرو إكزوم باحث أميركي في “مركز الأمن الأميركي الجديد”. كان ضابطاً في القوات الخاصة في الكويت وأفغانستان. أنجز قسماً من دراسته في جامعة بيروت الأميركية، وكتب تقييماً لحرب 2006 بين حزب الله وإسرائيل.

    وجهة نظر أندرو إكزوم معارضة لوجهة نظر “جيفري وايت” التي عرضناها سابقاً (الحرب المقبلة وخرائطها: ثلث لبنان تحت الإحتلال وعودة الجيش السوري!)، بمعنى أنه يعتقد أن مصلحة إسرائيل إبقاء “حالة الردع” الحالية بدلاً من الحرب التي يبدو أن “جيفري وايت” يعتبر أنه لا مفرّ منها. ولكن يلفت النظر في وجهة نظره التي نعرضها أدناه أنه ينتهي إلى أن إسرائيل تتجه نحو شن “حرب واسعة” ضد حزب الله، رغم اعتقاده بأن ذلك ليس في مصلحتها ولا في مصلحة الولايات المتحدة.

    *

    الردع هو إستراتيجية للسلام

    من غير الواضح كيف أن حرباً أخرى ستؤمن لإسرائيل سلاما أفضل من الذي تتمتع به حالياً على طول الحدود اللبنانية المتوترة ولكن الهادئة إلى حد كبير. وبغض النظر عن مدى استنزاف قوة «حزب الله» في نهاية حملة مطولة، فإن قيام مستقبل تكون فيه إسرائيل قد احتلت مرة أخرى جزءاً كبيراً من لبنان سيكون كابوساً استراتيجياً.

    ففي الأعوام 1993 و1996 و2006، اتبعت إسرائيل استراتيجيات اعتمدت على القوة الوحشية لخلخلة القوة القتالية لـ «حزب الله» من خلال استعمالها سلاح الجو والمدفعية، والعمليات القتالية البرية في عام 2006، ولإضعاف «حزب الله» سياسياً. وقد فشلت إسرائيل في كل حالة لأنها أساءت فهم طبيعة القوة السياسية والعسكرية لـ «حزب الله».

    لقد نجح «حزب الله» في القتال من خلال تبني منهج “شامل” للحرب. وفي الأعوام 1993 و1996 و2006 استغلت الجماعة الخطوط غير الحركية للعمليات مثل الدعاية وتوفير الخدمات الاجتماعية لضمان تعزيز موقفها السياسي وليس إضعافه، رغم العقاب الكاسح الذي استوعبته عناصر «حزب الله» أثناء القتال.

    ومن غير المحتمل أن [تستطيع] إسرائيل كسر «حزب الله» كقوة عسكرية في لبنان أو إضعافه سياسياً. ومن الصعب تصور قيام نتيجة يتوقف فيها «حزب الله» عن كونه العنصر العسكري البارز في لبنان أو يكون فيها موقفه بين مؤيديه الشيعة الأساسيين معرضاً للتهديد في أية حالة. ويجدر بنا أن نذكر أيضاً أن حملات العقاب الإسرائيلية السابقة قد أثارت في الواقع دعماً شعبياً للجهود المسلحة التي يقوم بها «حزب الله».

    كما أن شن حرب برية كثيفة في لبنان قد يزيد من عزلة إسرائيل دولياً. فلبنان ليست غزة ولا يمكن عزلها عن الإعلام الغربي والعربي. وعلاوة على ذلك، فإن إسرائيل تُرفع إلى قدر إنساني أعلى من قبل المجتمع الدولي حتى أكثر من الولايات المتحدة. لكن الموت الحتمي للمدنيين وقوات الأمم المتحدة المؤقتة لحفظ السلام في لبنان (“اليونيفيل”) — والتي تم تعزيز عددها حالياً بستة أضعاف عما كان عليه في جنوب لبنان قبل عام 2006 — يمكن أن يساهم في تقويض صورة إسرائيل في الإعلام وإضعاف مكانتها الدولية. وسيتحمل الجيش اللبناني أيضاً المزيد والمزيد من الإصابات لأنه سيشارك على الأرجح في القتال، حيث أن غالبية الوحدات المنتشرة في الجنوب تتكون من المقيمين في تلك المنطقة الذين لهم مصلحة خاصة تحتم عليهم الدفاع عن منازلهم وقراهم.

    ولدى إسرائيل بديلان، الأول هو الحفاظ على الوضع الراهن. إن الردع هو استراتيجية للسلام. ورغم أن «حزب الله» قد لا يسعى لتحقيق السلام على المدى الطويل، إلا أنه من الواضح أن الجماعة تحاول إثناء إسرائيل عن الهجوم على لبنان من خلال التلويح الحقيقي باستخدام القوة. وتفعل إسرائيل الشيء نفسه فيما يتعلق بأراضيها.

    وسيكون من الحماقة أيضاً بالنسبة لإسرائيل أن تقوم بحملة عقابية أخرى ضد «حزب الله» والشعب اللبناني. فمثل هذه الحملة لن تؤدي إلى جلب السلام إلى إسرائيل أفضل من ذلك الذي تتمتع به حالياً، بل ستساهم في الواقع في عزل إسرائيل دولياً بصورة أكثر مما هي عليه الأن. وبدلاً من ذلك، ينبغي على إسرائيل — كما قامت بالفعل — أن تواصل تنفيذ الردع الذكي من خلال توصيل رسالة مسبقة حول ما يمكن أن يحدث إذا ما اندلع صراع جديد.

    وإذا ما وقعت الحرب بالفعل، ينبغي على إسرائيل أن تتحلى بضبط النفس وتتبع أهدافاً يمكن تحقيقها.

    وهذا قد يعني حرباً أصغر وأقصر لإضعاف القدرات العسكرية لـ «حزب الله» وليس محوها. فحرب واسعة لن تكون في صالح إسرائيل أو لبنان أو الولايات المتحدة — لكن في الحقيقة قد يكون ذلك المسار هو الطريق التي تتوجه نحوه المنطقة.

    الحرب المقبلة وخرائطها: ثلث لبنان تحت الإحتلال وعودة الجيش السوري!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإشكالية الاستلهام من الماضي
    التالي في الأزمة المتفجرة بين ثاني وثالث أقوى إقتصاديات العالم

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.