Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الجنرال” يطلب “رئاسة” من أميركا: عَرَضَ عقود غاز و”صداقته” مع نصرالله!

    “الجنرال” يطلب “رئاسة” من أميركا: عَرَضَ عقود غاز و”صداقته” مع نصرالله!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 8 فبراير 2013 غير مصنف

    موفد لعون في واشنطن للمرة الرابعة في محاولة للحصول على «مباركة» أميركية لترشيح «الجنرال» إلى رئاسة الجمهورية

    للمرة الرابعة في اقل من بضعة اشهر، يصل العاصمة الاميركية مسؤول رفيع من «التيار الوطني الحر»، التابع للنائب اللبناني العماد ميشال عون، في زيارة تهدف الى اقناع الجهات الاميركية بضرورة رفع مستوى التعاون بين هذا «التيار» وواشنطن في شؤون لبنانية وشرق اوسطية.

    ربما لأن «الحوار» يغزو الملفات الشرق اوسطية، من التفاؤل الحذر الذي يلف جلسة المفاوضات بين ايران وعواصم العالم حول ملفها النووي والمقررة في كازاخستان في 26 الجاري، الى الحديث المتكرر عن دعوة رئيس «الائتلاف الوطني السوري» معاذ الخطيب لنظام بشار الاسد، ممثلا بنائبه فاروق الشرع، الى الحوار حول مستقبل النظام والمرحلة الانتقالية في سورية.

    وربما لان بعض حلفاء الاسد من اللبنانيين يشعرون ان في حال غياب راعيهم الاقليمي في دمشق، وفي وقت تبدو الانفراجات في الازمة الاميركية – الايرانية ممكنة، لا بد لهؤلاء من ان يسعوا الى فتح خطوط مباشرة مع واشنطن وضمان مقعد لهم في اي تسويات شرق اوسطية ولبنانية مقبلة.

    وتتوقع الاوساط الاميركية ان يكرر المسؤول اللبناني النقاط التي طرحها وطرحها زملاؤه — ومنهم وزير الطاقة ونسيب الجنرال عون، جبران باسيل — في اثناء زياراتهم السابقة الى الولايات المتحدة.

    النقاط «العونية» تتمحور حول التالي:

    – اولا، يثير «العونيون» مسألة قرب انتهاء ولاية الرئيس اللبناني ميشال سليمان العام المقبل، ويحاولون اقناع الاميركيين ان ميشال عون سيكون المرشح الوحيد القادر على الحصول على اكثرية في «مجلس النواب» المقرر انتخابه في يونيو المقبل، وان المطلوب من الاميركيين هو مباركة هذا الترشيح وتزكيته امام حلفائهم من المسؤولين اللبنانيين.
    – ثانيا، يكرر «العونيون» انهم خشبة خلاص المسيحيين، لا في لبنان فحسب، وانما في المشرق العربي بأسره،

    ويشيرون الى ان لبنان استقبل لاجئين مسيحيين من العراق ومن سورية، وان دور «العونيين» هو تأمين الرعاية والحماية لهؤلاء، لانه لطالما لعب لبنان دور «ملجأ الاقليات» في المنطقة.

    – ثالثا، يعد «العونيون» المسؤولين الاميركيين بمنح عقود تنقيب واستخراج وبيع كميات من الغاز الطبيعي التي يعتقد انها موجودة في المياه الاقليمية اللبنانية.

    – رابعا، يقول «العونيون» ان احد ابرز الاهداف المشتركة بينهم وبين الاميركيين هي «مكافحة التطرف الاسلامي» في المنطقة، ويبدون استعدادهم للقيام بدور في هذا المجال بالعمل على التنسيق بين السلطات الامنية اللبنانية ونظيرتها الاميركية. ويكرر مساعدو عون ان لبنان يعاني من بدء وصول مقاتلين في «جبهة النصرة»، المجموعة السورية المسلحة التي تضعها واشنطن على لائحة التنظيمات الارهابية، الى اراضيه، وتغلغلهم في بعض القرى وخصوصا الحدودية منها، وربما محاولة انشاء تنظيم مشابه في لبنان للقيام باعمال ارهابية ضد اللبنانيين، وخصوصا المسيحيين من بينهم كما حصل في العراق.

    – خامسا، يعتبر مساعدو عون ان بامكانهم القيام بدور فريد من نوعه باستخدامهم علاقاتهم مع «حزب الله» من اجل تقريب وجهات النظر بينه وبين واشنطن. ويذكر ان جون برينان، المرشح الى منصب مدير «وكالة الاستخبارات المركزية» (سي آي اي)، سبق ان صرح ان في هذا الحزب «عناصر معتدلة» يمكن ابرازها عبر الحوار مع جناحه السياسي. على ان هذه النقطة تصبح تفصيلية في حال حصول اي اختراق في المفاوضات بين ايران واميركا، اذ يمكن وقتذاك للاميركيين التوصل الى انفراج مع «حزب الله» عن طريق الايرانيين.

    – سادسا، يقول العونيون في واشنطن انه يمكن للمسيحيين لعب دور الوسيط بين الشيعة والسنة في لبنان والمنطقة، والتخفيف من الاحتقان السياسي القائم بين هذين المذهبين. بيد ان المسؤولين الاميركيين شككوا في المرات الماضية في هذا «الاقتراح العوني»، واعتبروا انه يصعب ان يساهم «العونيون» في محاربة ما يسمونه «التطرف الاسلامي»، وان يحاولوا في الوقت نفسه تحجيم زعماء السنة سياسيا وفي الانتخابات النيابية اللبنانية المقبلة، فيما هم يتمتعون بتحالف متين مع «حزب الله»، وفي الوقت نفسه، ان يقدموا انفسهم على انهم الحزب المسيحي الذي يمكن له ان يلعب دور الوسيط النزيه.

    ان الازدياد الملحوظ في «النشاط العوني»، ان كان عبر الزوار من لبنان او من «العونيين» المقيمين في الولايات المتحدة منذ زمن بعيد، لا يأتي خارج سياق نشاط حلفائهم اللبنانيين والايرانيين، الذين يشنون حملات سياسية واعلامية داخل العاصمة الاميركية للهدف نفسه، وهو ما تجلى أخيرا في تصريحات لبنانية منسوبة الى «مصادر امنية رفيعة» وجدت طريقها الى صحف اميركية كبرى، مثل الـ«واشنطن بوست»، حول انتقال مزعوم لمقاتلين سنة لبنانيين الى سورية للانضمام الى «جبهة النصرة» هناك.

    كذلك، تساهم في بث وجهات النظر الايرانية والسورية و«العونية» بعض المواقع الناطقة باللغة الانكليزية، والتي يموّلها رجال اعمال ونفط عرب من اصول اميركية، والذين يملكون في الوقت نفسه اسهما في وسائل اعلامية لبنانية موالية للتحالف نفسه.

    هكذا، يصبح السؤال: من يصل الى قلب الاميركيين اولا؟ ومن يحصل على تسوية اكبر وحظوظ افضل في المنطقة في المستقبل القريب، والذي صار يبدو من شبه المؤكد انه لن يشبه الامس، وان بعض اللاعبين الذين كانوا اساسيين فيه سيغادرون؟

    لا اجابات قاطعة حتى الآن، ولكن ما يبدو مؤكدا هو ان الاطراف المعنية، والتي تحسب بمثابة اعداء لواشنطن اليوم، تتسابق في ما بينها سرا وعلنا، وتتهافت للتوصل الى اتفاق مع الاميركيين، غالبا على حساب خصومهم، واحيانا اخرى على حساب رفاقهم في النضال.

    واشنطن – من حسين عبدالحسين

    نقلاً عن “الرأي” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقميقاتي لحزب الله: لن أسمح بوضع لبنان بمواجهة المجتمع الدولي
    التالي حكومة لبنان تُصَدِّر المازوت والبنزين “المدعوم” لجيش الأسد وعسكر نصرالله وجبريل!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    مسيحي مشرقي
    مسيحي مشرقي
    12 سنوات

    “الجنرال” يطلب “رئاسة” من أميركا: عَرَضَ عقود غاز و”صداقته” مع نصرالله!
    عود على بدأ,ومتى وفى الأمريكيون بتعهداتهم؟أليس هم كما يقولون براغماتيون؟بمعنى آخر:يختارون ما هو لمصلحتهم ولايهمهم من مات أو من بقي حيا؟وهل يأبه الأميركيون لمسيحيي الشرق ومصيرهم؟وأين كانوا من مسيحيي العراق؟الكثير من الأسئلة التي كانت أجوبتها دائماً مخيبة.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz