Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التهديد الأكبر لباكستان هو “طالبان” وليس الهند

    التهديد الأكبر لباكستان هو “طالبان” وليس الهند

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 ديسمبر 2014 غير مصنف

    لربما أهم ما تعلمته الولايات المتحدة بشأن تنظيم «الدولة الإسلامية» وتنظيم «القاعدة» وحركة «تحريك طالبان» («طالبان» الباكستانية) هو أنّه ليست هناك حدود لما تقوم به هذه الجماعات المتطرفة: فقطع الرؤوس وتشغيل نساء شابات كرقيق جنس وقتل أطفال، هي ممارسات طبيعية بنظر هذه الجماعات التي تزعم أنها تمتلك الحقيقة. ويسعى هؤلاء الإسلاميون المتشددون إلى إعادة صياغة العالم وفقاً لتصورهم له، وقد اختاروا الإرهاب كأداة للقيام بذلك.

    وعلى الرغم من أنّ العالم لم يكن بحاجةٍ إلى تذكير، إلاّ أنّ قيام حركة «طالبان» الباكستانية بذبح أكثر من 140 شخصاً في 17 كانون الأول/ديسمبر، معظمهم من طلاب المدارس – حيث قُتل الكثير منهم بكل بساطة من خلال إطلاق النار عليهم في الرأس، بينما اقتحم المعتدون صفوفهم في شمال غرب باكستان- قد خضّ مرةً أخرى جوهر الحساسيات الأساسية.

    غير أنّ التهديد الذي تشكله حركة «طالبان» على الأطفال في باكستان ليس بالأمر الجديد. فـ”ملالا يوسف زاي”، الشابة الباكستانية التي فازت مؤخراً بجائزة نوبل للسلام لمناصرتها تعليم الفتيات، كانت هي نفسها ضحية هجومٍ لأنّها امتلكت الجرأة لمقاومة التهديدات التي وجهتها لها حركة «طالبان» بسبب ارتيادها المدرسة. واليوم تعيش يوسف زاي في المملكة المتحدة لأنّها ليست بأمان في باكستان. ورداً على الهجوم على المدرسة، قالت ملالا يوسف: “إنني والملايين حول العالم نشعر بالأسى على هؤلاء الأطفال، أشقائي وشقيقاتي، ولكننا لن نهزم أبداً”.

    ولا أحد يستطيع أن يشكك في شجاعتها أو عزمها. ومن المؤكد أنه يتوجب على المجتمع الدولي والقادة المسلمين أينما كانوا أن يفعلوا كل ما في وسعهم لتشويه سمعة ونزع شرعية هذه الجماعات التي تدعي أنّها متدينة بينما تنتهك أبسط القيم الدينية والإنسانية. ورداً على الهجوم، قالت وزارة الخارجية الباكستانية إن “هؤلاء الإرهابيين هم أعداء باكستان وأعداء الإسلام وأعداء الإنسانية”.

    غير أنّ النهج الذي اعتمدته باكستان في التعامل مع حركة «طالبان» لم يبعث دائماً بهذه الرسالة. إنه لصحيح أنّ الجيش الباكستاني قد حارب هذه الجماعات بين الحين والآخر، ويشنّ حالياً هجوماً واسع النطاق ضد «تحريك طالبان» في شمال وزيرستان – لدرجة أن حركة «طالبان» أعلنت أن الغارة على المدرسة كانت انتقاماً على ذلك الهجوم.

    غير أنّ الحقيقة تبقى أنّه في جزءٍ كبير من الصراع في أفغانستان، عاملت قوات الأمن والمخابرات الباكستانية حركة «طالبان» الأفغانية على أنّها شريكة لها وليست عدوةً – وذلك عبر تأمين ملاذات آمنة في باكستان، وعَمَل القليل بشأن شبكة «حقاني» (التي هددت القوات الأفغانية والأمريكية)، وغض الطرف عن الاعتداءات التي نُفذت في الجهة الأفغانية من الحدود الفاصلة بين البلدين. إن هذه الجهوزية لمحاربة حركة «طالبان» الباكستانية، في الوقت الذي تم التغاضي عن شقيقاتها الأفغانية لطالما تسببت بخلافات مع الولايات المتحدة ومع الحكومة في كابول، كما أنّها عكست انشغال باكستان المستمر بالهند.

    إن الإسلاميين المتشددين ليسوا من تصدّر أولويات أجهزة الأمن الباكستانية وذراع استخباراتها – “وكالة الاستخبارات الباكستانية”. فالخصومة التاريخية بين باكستان والهند والحربان اللتان وقعتا بينهما والأراضي المتنازع عليها، جعلت من الهند محور تركيز المؤسسة الأمنية في باكستان. وبالتالي استخدمت “وكالة الاستخبارات الباكستانية” الجماعات الإسلامية المتشددة أمثال «عسكر طيبة» كوكلاء في صراعها، ليس فقط حول كشمير، بل مع الهند بشكل عام. ولا عجب في أنّ حركة «طالبان» الباكستانية لم تكن تشكل شاغلاً للجهود الأمنية في باكستان. ولكن هل يمكن أن تتغيّر الأولويات الأمنية للجهاز العسكري في باكستان في أعقاب حصار حركة «طالبان» لمطار كراتشي في حزيران/يونيو والهجوم المثير للاشمئزاز الذي شنته هذه الجماعة المتطرفة على المدرسة في 17 كانون الأول/ديسمبر؟

    ربما يميل معظم المراقبين الذين يتتبعون ما يجري في باكستان إلى طرح إجابة سلبية على هذا السؤال. وعلى كل حال، إن هذه المواقف ضد الهند متجذرة بعمق ولا يمكن تغيير عادات التفكير القديمة بسهولة. غير أنّ هناك أيضاً حقيقةً بسيطةً لا لبس فيها هي أنّ الهند لا تشكل تهديداً يومياً لأمن المواطنين في باكستان ورفاههم، بل أن حركة «طالبان» هي التي تشكل هذا التهديد. لقد حان الوقت لقادة الجيش والاستخبارات في باكستان أن يدركوا هذا الواقع ويتصرفوا وفقاً لذلك.

    دينيس روس هو مستشار وزميل وليام ديفيدسون المميز في معهد واشنطن.

    “يو. إس. إي. تودي”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا تجبرون الناس على دخول الجنة؟
    التالي ما يجري على الأرض قضى على خطة دو ميستورا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.