اهتمت الصحف البريطانية اليوم بالعديد من الموضوعات والتحليلات، ولعل ابرزها الصراع في سوريا، ووجود مقاتلين أجانب يحاربون الى جانب الحكومة، وعواقب أزمة الرهائن في عين اميناس.
ونقرأ في صحيفة التايمز مقالاً لنيكولس بلانفورد بعنوان “دلائل على وجود مقاتلين أجانب يحاربون لدعم نظام الأسد في سوريا”.
وقال بلانفورد “كشف شريط فيديو جديد متداول في معظم المناطق الشيعية في لبنان عن وجود مسلحين يلبسون زياً مشابهاً لعناصر الجيش السوري النظامي، وهم من حزب الله اللبناني ومن شيعة العراق”، مشيراً الى ان “عناصر مقربة من الحزب أكدت ان أكثرية العناصر التي ظهرت في شريط الفيديو ينتمون الى الحزب”.
واضاف بلانفورد ان “أحد الموالين لحزب الله، ويدعي علي، أكد انه لا يشعر ان حزب الله يدعم النظام السوري بل يحمون انفسهم، لأنه فور سقوط نظام الأسد سيتم استهدافهم”.
“عناصر مقربة من الحزب أكدت ان أكثرية العناصر التي ظهرت في شريط الفيديو ينتمون الى الحزب”
واردف بلانفورد ان “هناك العديد من المخاوف بين الشيعة والمسيحيين في لبنان لاسيما بعد ظهور جماعات موالية للقاعدة في سوريا ومنها “جبهة النصرة التي تعامل الشيعة كأنهم كفرة وتنظر الى حزب الله كأنه عدو لهم”.
وقال أحمد (20 عاماً ) لبلانفورد “يتردد في الآونة الاخيرة ان الجيش السوري الحر سينظف لبنان من حزب الله فور سقوط النظام في سوريا”.
وختم بلانفورد بأن “شاباً لبنانياً شيعياً يقطن في الضاحية الجنوبية وهي معقل حزب الله أكد له ان حزب الله لا يتكلم عن الموضوع علانية الا ان الجميع يعلم ان عناصر من الحزب تحارب في سوريا وان الامر لم يعد سراً الا ان الحزب لا يتكلم عن الموضوع علانية”.
التايمز: دلائل على وجود مقاتلين من حزب الله والعراق في سورياهذه المعلومات قديمة جداً فعناصر حزب الله والحرس الثوري الإيراني وبعض من رجال العصابات العراقية الطائفية موجودة عندنا في منطقة السيدةزينب،وتقوم بأعمال اعتداء على أهالي البلدة واستفزازهم بحجة الدفاع عن مقام السيدة، وعي بالمئات، إن لم نقل بالآلاف،وهي تقوم أيضاً بمهمات أمنية في ملاحقة المطلوبين المناهضين للنظام وبالهجوم على مواقع الجيش الحر إلى جانب قوات الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري بالاضافة لقوات الأمن، وهذه المعلومات يعرفها القاصي والداني في منطقة السيدة زينب وبييلا وحجيرة حتى الحجر الأسود والمخيم، ولهم أيضاً حواجز ثابتة تم نشر بعض الفيديوهات عنها على الانترنيت، إلا أن… قراءة المزيد ..
التايمز: دلائل على وجود مقاتلين من حزب الله والعراق في سورياIt would not be secret, that Hezbollah would be the Target of the Free Syrian Army on the Syrian territories. Sure they would not expand the Confrontation to Lebanon. Otherwise Hezbollah would be in full Monty War, with New Syria. This would put the Lebanese in Civil War as well, and the Majority of the Lebanese would be Prime Enemies to Hezbollah. Hezbollah is in Difficulties by assisting The Regime in this War, and trying to prolong it as long as possible, may be some Political Changes take place and… قراءة المزيد ..