Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“البيك” مُستَفَزّ من ١٤ آذار: “المختارة” لا تتلقّى إملاءات!

    “البيك” مُستَفَزّ من ١٤ آذار: “المختارة” لا تتلقّى إملاءات!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 نوفمبر 2012 غير مصنف

    أشارت معلومات الى ان رئيس جبهة النضال الوطني وليد جنبلاط قرر، وعلى جري عادته وطريقته، توجيه رسائل الى من يعنيهم الامر في قوى 14 آذار، والمملكة العربية السعودية، مفادها بأن استهدافه ليس سهلا، وبأنه قادر على قلب المعادلات في أي وقت! خصوصا ان ما يطرح عليه ليس سوى إملاءات وما يشبه الاوامر، في حين ان الدور التاريخي لـ”المختارة” في لبنان يشبه دور “الصرح البطريركي الماروني”، وليس بيوتات الزعامات السياسية لاي طائفة انتموا، بدليل ان “المختارة” تمارس دورا سياسيا ووطنيا منذ اربعة قرون في حين ان البيوتات السياسية تغيرت وبقيت “المختارة” و”بكركي” صنوين.

    المعلومات أضافت، ان جنبلاط وفي اعقاب سوء الفهم الذي نشأ بينه وبين قيادات قوى 14 آذار، وفي مقدمهم الرئيس سعد الحريري، والرئيس فؤاد السنيورة، أراد توجيه رسائل الى هذا الفريق، خصوصا ان هناك من سعى من بينهم، للعب على قصة تيمور وليد جنبلاط، وإبلاغ والده ان “تيمور” يعترض على مواقفه، وانه أقرب الى توجهات قوى 14 آذار السياسية!

    وبشأن اللقاء بين قيادات حزب الله والحزب التقدمي الاشتراكي، قالت المعلومات أن اللقاء كان متفقا عليه قبل حوالي الشهر ،وهو لم يأت وليد ردة فعل مبرمجة، مشيرة الى انه حصل في منزل الوزير غازي العريضي على مائدة العشاء وشارك فيه عن الحزب “وفيق صفا”.

    وتضيف ان حزب الله ابلغ العريضي الاستمرار في الاتفاق مع جنبلاط بشأن الفصل بين الشأنين السوري والداخلي، وان مواقف جنبلاط على المستوى الداخلي وبشأن إسقاط الحكومة والفراغ وعدم الاستقرار تتلاقى مع مواقف حزب الله، مشيرة الى ان البحث جارٍ لعقد لقاء بين جنبلاط وامين عام حزب الله السيد نصرالله.

    وفي سياق متصل تشير المعلومات الى ان استقبال جنبلاط للوزير السابق وئام وهاب، والغزل المتمادي بينه وبين الامير طلال ارسلان، إضافة الى نتائج اللقاء مع حزب الله، أراد منها جنبلاط إفهام الجميع تكتيكيا، أنه رقم صعب وأساسي في المعادلة الداخلية اللبنانية، وانه ليس من نوع الزعامات التي تتلقى الأوامر، ولا الإملاءات من أحد، وأنه قادر على توجيه البوصلة السياسية في البلاد في الاتجاه الذي يحفظ مكانته السياسية، والدور التاريخي للمختارة وللموحدين الدروز في لبنان.

    موعد مع الملك عبدالله

    وفي الشأن الجنبلاطي السعودي، اشارت المعلومات الى ان وسيطاً نقل الى جنبلاط، على طريقته، كلاما على لسان الرئيس فؤاد السنيورة، اثار حفيظة جنبلاط ، وأثار ثائرته! حيث ان الوسيط ابلغ جنبلاط نقلا عن السنيورة القول إن عليه ان يستقيل من الحكومة الحكومة اولا، ومن ثم يتم العمل على فتح ابواب المملكة في وجهه.

    وفي حقيقة العلاقة الجنبلاطية – السعودية، فإن موعدا كان حُدد لجنبلاط مع العاهل السعودي، قبل فترة، إلا أن ذهاب العاهل السعودي الى المغرب لامضاء فترة نقاهة، أجّل اللقاء الى موعد لم يحدد، وتاليا فإن جنبلاط ما زال ينتظر تحديد هذا الموعد.

    ومن هنا تشير المعلومات الى ان جنبلاط ربط بين ما نقله الوسيط عن لسان الرئيس السنيورة وعدم تحديد الموعد مع العاهل السعودي، معتبرا ان هناك جهات لبنانية تعمل على عرقلة حصول اللقاء، وربطه بشروط وأجندات محلية سياسية، قد لا تكون متسقة مع سياسة المملكة العربية السعودية العربية عامة واللبنانية خصوصا.

    وتضيف ان جنبلاط شعر بالاستفزاز جراء الرسالة التي نُقلت عن لسان الرئيس السنيورة، والتي مفادها الحقيقي ان السنيورة وفريق الرئيس الحريري يواصلون العمل على حصول لقاء بين جنبلاط والعاهل السعودي، من دون ان يعني هذا الامر ربط حصول الموعد بالشأن الداخلي اللبناني السياسي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوء الفهم بين الكتائب وفارس سعيد زال.. مؤقتاً؟
    التالي المعارضة الكويتية وآفاق الحراك الشعبي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.