Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»البطريرك صفير تسلم من زكي وثيقة “كلمة شرف وعهد وفاء الى مسيحيي لبنان”

    البطريرك صفير تسلم من زكي وثيقة “كلمة شرف وعهد وفاء الى مسيحيي لبنان”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 أبريل 2008 غير مصنف

    مرة أخرى، يحيي “الشفّاف” الموقف الفلسطيني الشجاع، والدور الإستثنائي الذي يلعبه ممثّل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان السيد عبّاس زكي. ولو أن هذه الوثيقة الجديدة لن تعجب الذين يريدون أن يظلّ شعب فلسطين “ورقة” و”ساحة” (أو حتى “فرع فلسطين” في المخابرات السورية)حتى آخر فلسطيني، وحتى آخر بيت فلسطيني! مسيرة السلام، والدولة الفلسطينية المقبلة، تمرّ أيضاً بهذه الوثيقة الحضارية الجديدة.

    *

    وطنية- 29/4/2008 (سياسة) استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير في بكركي اليوم، ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان عباس زكي على رأس وفد من المنظمة، في حضور المطران شكر الله حرب وأمين سر البطريركية المونسنيور يوسف طوق ورئيس “تجمع الشباب اللبناني” فايز حمدان، في زيارة لتهنئته لمناسبة مرور 22 سنة على اعتلائه السدة البطريركية. وقدم زكي الى البطريرك وثيقة بعنوان “كلمة شرف وعهد وفاء الى اخوتنا المسيحيين في لبنان”، لمناسبة عيد الفصح، في ما يأتي نصها:

    “1- كان لإحتلال الأراضي المقدسة في فلسطين، مهد المسيح عليه السلام، ومسرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، تداعيات مؤلمة شملت الشرق الأوسط عموما، ولبنان خصوصا، لا سيما تلك التداعيات التي طالت النموذج الإنساني اللبناني، من حيث تنوعه وانفتاحه مقابل نموذج اسرائيلي شديد العنصرية والانغلاق.

    2- كما أن فلسطين عنوان الرسالة المسيحية وجغرافيتها الأولى، فإن المسيحية في لبنان كانت على الدوام عنوان التفاعل الحضاري والثقافي والانساني، في هذه المنطقة، مثلما كانت المعلم الأبرز للحضور المسيحي في الشرق.

    3- ولعل أكثر ما يواجهنا اليوم من تحديات تبعث علي القلق الشديد، تناقص اعداد المسيحيين في الشرق، لا سيما في لبنان وفلسطين، بفعل تداعيات الاحتلال الاسرائيلي، وتنامي الاصوليات المتطرفة على أنواعها، وغياب الديموقراطيات الحقيقية.

    4- إن الدور المسيحي في الشرق، وتحديدا في لبنان وفلسطين يعبر الآن درب الالام، على رجاء الخلاص من الحروب، عبر صناعة السلام، وهزيمة العنف والتطرف، من أجل شفاء النفوس المتصالحة مع ذاتها ومع الآخر.

    5- إننا كفلسطينيين، مسلمين ومسيحيين، نعتبر أنفسنا في فلسطين واياكم في لبنان جزءا أصيلا من أكثرية عربية، من شأنه أن ينهض الآن، مثلما نهض في الماضي القريب، بدور ريادي في نهضة عامة، لنشر رسالة السلام والمحبة والترقي والانفتاح.

    وإذ أعربنا في (اعلان فلسطين في لبنان) عن خياراتنا وتوجهاتنا، بعد مراجعة لتجربتنا في هذا البلد المعطاء، أردناها مراجعة صادقة وصريحة، فإننا نخصكم بكلمة الشرف هذه، ونعاهد أنفسنا واياكم على:

    أولا: الاحترام الكامل لخصوصيتكم اللبنانية والمشرقية، وأن نكون معا لدرء الأذى الذي يترصد لبنان العزيز، بوصفه كيانا مستقلا ودولة سيدة.

    ثانيا: مقاومة أي محاولة لحل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان على حساب هذا الوطن، أو بعيدا مما تنص عليه قرارات الشرعية الدولية في هذا الشأن، وفي مقدمها حق العودة وفقا للقرار الدولي 194.

    ثالثا: العمل على شفاء النفوس وتنقية الذاكرة، وتعزيز روح المصالحة، كي يبقى وطنكم لبنان ووطننا فلسطين منبع الاشعاع الروحي ومنصة التعبير الحضاري والثقافي، كما كانا عبر العصور.

    تلك كلمة شرف وعهد وفاء نوجهها عبر غبطة البطريرك صفير، نرجو أن نوثقهما بأعمال ترضي الله وضميرنا الوطني”.

    البطريرك

    من جهته، سأل البطريرك صفير الله “ان يوجهنا جميعا الى ما فيه الخير”، وقال: “اننا معكم في كل ما تصبون اليه، المشاكل كثيرة في لبنان والبلدان العربية، وان ما بيننا وبينكم قديم، ولكن نسأل الله ان يهدينا جميعا سواء السبيل ويمكننا من حل هذه المشاكل التي طال أمدها منذ زمن بعيد، وقد أصبحت الامور واضحة بين فلسطين ولبنان، وتقريبا المشكلة هي عينها والناس يقاسون. كما ان الفلسطينيين تركوا بلادهم وذهبوا الى بلدان بعيدة، هكذا نرى ايضا ان اللبنانيين يهاجرون لبنان، وقد قيل لنا ان ما يقارب المليون لبناني من كل الطوائف ذهبوا ليستوطنوا بلدانا غير لبنان، وهذا كله يجب ان يحفزنا على ان نجمع رأينا ونشبك ايادينا لكي نستعيد حقنا في بلداننا ونعيش فيها براحة وطمأنينة وسلام”.

    واضاف: “نعرف ان هناك عقبات كثيرة، ولكن في استطاعتنا ان نذللها بالتفاهم والمحبة والتضامن في ما بيننا”.

    وختم: “نجدد شكرنا لكم ونسأل الله أن يهدينا جميعا سواء السبيل”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسياسات آخر الزمان” في إيران(4): المهدوية في الجمهورية الإسلامية
    التالي فضل الله “يتـأمّل” في روايات ظهور المهدي ولا يؤكّد أن أحمدي نجاد قائد قوّاته

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.