Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الانتخابات الايرانية وتوزع موازين قوى كل مرشح

    الانتخابات الايرانية وتوزع موازين قوى كل مرشح

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 مايو 2009 غير مصنف

    في حال التسليم بقدرة النظام والسلطة في ايران على التحكم بمسارات الانتخابات الرئاسية وتحديد نتائجها، يمكن لاي مراقب للشأن الايراني القول وبكل بساطة، ان هذه الانتخابات المقررة في الثاني عشر من الشهر القادم قد انتهت وحسمت نتائجها لصالح مرشح التيار المحافظ ومراكز القوى الامنية والعسكرية المتمثلة بحرس الثورة الاسلامية الايرانية والتعبئة التابعة له، أي الرئيس الحالي محمود احمدي نجاد. ما لم تحدث مفاجآت من العيار الثقيل لصالح احد مرشحي التيار الاصلاحي –ميرحسين موسوي او مهدي كروبي – خصوصا بعد الخطاب الصريح والواضح لمرشد النظام علي خامنئي الذي افتتح به زيارته لاقليمي كردستان وكرمنشاه في ايران. على الرغم من التطورات المعقدة والطويلة التي شهدتها وتشهدها العملية الانتخابية وتوقع النتائج السياسية التي ستتمخض عنها على الصعيدين الداخلي والدولي.

    ويبدو ان التحضيرات الانتخابية التي بدأت تشهد حرارة متزايدة في الايام القليلة المتبقية ليوم الاقتراع لن يكون لها كبير اثر في نتائج هذا اليوم، او ان تحدث تغييرا في موقع رئاسة الجمهورية في حال قرر النظام بمؤسستيه السياسية والعسكرية المحافظة على الوضع القائم.

    وفي محاولة لاستباق أي نتائج محتملة لهذه الانتخابات، بدأ تيار السلطة او المحافظ، وبعد كلمة السر التي اطلقها المرشد الاعلى، التأكيد بان الانتخابات المرتقبة لن تذهب الى دورة اقتراع ثانية، وان احمدي نجاد سيكون الفائز بها من الدورة الاولى وبقوة، معتمدين في ذلك على الارباك الحاصل في التيار المنافس الاصلاحي الذي يرى الى هذا الانتخابات بانها مصيرية ومسألة حياة او موت سياسي بالنسبة له، خصوصا بعد انسحاب مرشحه الابرز محمد خاتمي الذي عقدت عليه الامال بازاحة احمدي نجاد.

    وقد شكل اعلان خاتمي الدخول في السباق الرئاسي ومن ثم عزوفه عن هذه المشاركة، ما حمل على الاعتقاد بان التيار الاصلاحي غير قادر على تجديد نفسه او تقديم مرشح قادر على اقناع الناخب الايراني لاتخاذ خطوة تغييرية فاستظل بعباءة خاتمي الذي استجاب للمطالبات الاصلاحية بالدخول في هذا السباق لما يشكله من نقطة متقدمة توفر على الاصلاحيين عناء المواجهة في هذه المعركة السياسية ولن يكون بحاجة لكثير من الجهد في مخاطبة الشارع الشعبي وتحشيده، ما يساعد على حسم المعركة من الدورة الاولى وابعاد شبح عودة احمدي نجاد الى السلطة التنفيذية.

    وعلى الرغم من شعور خاتمي بمأزق التيار الاصلاحي ومماشاته في هذه اللعبة، الا انه ومن منطلق الارث السياسي والشعبي الذي حققه والخطاب الاصلاحي السياسي الذي قدمه خلال رئاسته التي امتدت لمثاني سنوات حاول الدفع بمرشح اخر للدخول في هذا السباق يغنيه عن دفع ضريبة المواجهة ونتائجها والنوايا المبيتة لهزيمته التي لم تكن بعيدة عن تصوره، خصوصا وان تجربة الشيخ هاشمي رفسنجاني الذي يعتبر احد اهم وابرز اركان الثورة والنظام ما تزال ماثلة بهزيمته امام مرشح مغمور آت من خارج سياق الموازين السياسية لكنه مدجج بكل اسلحة تيار السلطة الخفية خصوصا دعم وتأييد ورضا المرشد الاعلى.

    اشتراط خاتمي ان يكون مرشحا وحيدا للتيار الاصلاحي بهدف حسم المعركة من الدورة الاولى، على اعتبار ان الدورة الثانية ستعني هزيمة له حتى ولو كانت نتيجتها الفوز. وخوفا من مساع يبيتها التيار المحافظ والسلطة بجر الانتخابات الى دورة ثانية، فان دخول مير حسين الموسوي السباق الانتخابي، وان جاء بعيد اعلان خاتمي نيته المشاركة، اوحى بان هناك اختلافا او تنافسا داخل اجنحة التيار الاصلاحي، عززه اصرار مهدي كروبي على عدم الانسحاب او التنحي لصالح خاتمي في البداية، وتصعيده للموقف في مواجهة ترشح موسوي، الا ان الاصلاحيين استخدموا ورقة مشاركة وانسحاب خاتمي بهدف تحريك الشارع الشعبي واقناع الاراء الصامتة بضرورة المشاركة.

    ويعتقد الاصلاحيون ان الهدف الذي يسعى له التيار المحافظ يمكن في السيطرة على نسبة المشاركة الشعبية في ادنى مستوى لها وعدم حسم النتيجة في الدورة الاولى، ومن ثم اعتبار نسبة المشاركة في الدورتين مؤشرا على موقع النظام واستفتاءً على شعبية، على العكس من كل التصريحات التي تدلي بها قيادات هذا التيار. من هنا لجأ الاصلاحيون لوسائل مختلفة لتحريك الشارع المؤيد والمحايد ودفعه للانخراط بهذه العملية وذلك انطلاقا من ان ارتفاع نسبة المشاركة وتجاوزها نسبة الخمسين بالمئة ستصب في صالحهم، اما اذا وقفت هذه النسبة عند الخمسين بالمئة او اقل فان المنتصر الاكيد في صناديق الاقتراع سيكون مرشح التيار المحافظ الذي يصدف هذه المرة انه الرئيس الحالي محمود احمدي نجاد. واذا ما استطاع الاصلاحيون فرض النتيجة التي يريدونها وايصال مرشحهم – موسوي – الى الرئاسة ومنع احمدي نجاد من تجديد رئاسته لولاية ثانية، فان ذلك سيشكل سابقة في تاريخ الانتخابات الرئاسية الايرانية منذ انتصار الثورة، اذ سيكون احمدي نجاد اول رئيس يتولى المنصب لدورة واحدة، كما كان انتخابه استثناء في هذه الانتخابات عندما كان وصوله بحاجة الى دورة ثانية ايضا.

    انسحاب خاتمي من السباق الانتخابي دفع التيار المحافظ الى الاعتقاد بفرضية ان خاتمي فضل الهرب من ساحة المنافسة لاعتقاده بالخسارة وان الثمن الذي قد يدفعه سيكون كبيرا في حال الخسارة، خصوصا وانه يعتبر الرجل الاقوى بين الاصلاحيين وان النتيجة اذا كانت لصالح المحافظين فانها ستكون مزدوجة، اي هزيمة خاتمي وهزيمة الاصلاحيين، وان هؤلاء لن يكون بمقدورهم توجيه اتهامات بالتزوير وشراء الاصوات او تدخل المؤسسات العسكرية والامنية والسياسية.

    دخول موسوي السباق الرئاسي بشخصيته الاشكالية وضع التيار المحافظ وقيادة النظام امام تحد واحراج لم تكن محبذة له، فالخطاب السياسي والثوري لموسوي لا يختلف بمنطلقاته عن المنطق الذي يتبناه هذا التيار، وهو قادر على مخاطبة الاصوات الصامتة في قاعدته الشعبية المتذمرة من تصرفات وتجربة احمدي نجاد في السنوات الاربع الماضية، ومن الممكن ان تتبنى الخطاب الذي يقدمه وان تقترع له. من هنا يمكن قراءة ترشح القائد الاسبق لحرس الثورة الاسلامية وسكرتير مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي الذي يعتبر صوتا معتدلا ومقربا من جناح الاعتدال داخل التيار المحافظ الذي يضمه الى جانب رئيس البرلمان علي لاريجاني وعمدة طهران الجنرال محمد باقر قاليباف، وان هذا الترشيح هدفه كسب اصوات هذه الشريحة المترددة بين القاعدة الشعبية المحافظة ومنعها من الاقتراع لموسوي لتشكل له رافدا مهما في ظل عدم قدرته حتى الان من توحيد الشارع الاصلاحي خلفه وبالتالي الابتعاد عن الحرج القليل الذي يشكل اصرار كروبي على الاستمرار في السباق.

    من الواضح ان التنافس الابرز سيكون بين قطبي التيار الاصلاحي موسوي والمحافظ احمدي نجاد، والمرشحان الاخران يشكلان عامل رفد لارجحية احمدي نجاد بالفوز، لان كلاهما سيأخذ من موسوي في حين ان الكتلة البشرية التي تمتثل للامر السياسي والعسكري والديني لن تكون مترددة في ان تقترع لاحمدي نجاد. خصوصا وان مجال التنافس بينهما محصور في الخطاب الداخلي في المجالين الاقتصادي والاجتماعي، ليبقى الشأن الخارجي في مكان خارج دائرة رئاسة الجمهورية وفي يد المرشد الاعلى الذي يمتلك حق التقرير في السياسات الاستراتيجية والدولية وحتى النوووية التي تلتزم المؤسسات التنفيذية بتطبيقها والالتزام بها.

    hassanfahs@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقميشيل كيلو: قضيتنا لم تمت والسجن لم ولن يغيّر القناعات
    التالي هل هناك فرق بين الإخوان المسلمين و”طالبان” و”القاعدة”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • faisal alfair على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.