Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الامانة العامة لقوى 14 آذار ومواكبة المرحلة المقبلة

    الامانة العامة لقوى 14 آذار ومواكبة المرحلة المقبلة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يناير 2011 غير مصنف

    يسود نقاش في أروقة الامانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار بشأن المهام الجسام التي ستلقى على عاتقها بعد صدور القرار الاتهامي في جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء ثورة الارز.

    وطبيعة النقاش تدور حول كيفية مواكبة الامانة العامة لتداعيات صدور القرار وردود الفعل المرتقبة من قبل سائر مكونات الشعب اللبناني، خصوصا ان الامانة العامة تجد نفسها مؤتمنة على السلم الاهلي والمجتمع المدني في جميع الاراضي اللبنانية وليس حصرا في مناطق الاغلبيات السنية والمسيحية، إذا أنها تعتبر ان الهم الشيعي قبل وبعد صدور القرار الاتهامي في صلب اهتماماتها وتوجهاتها، في معزل عن مصادرة القرار الشيعي في ثنائية أمل حزب الله.

    وترى الامانة العامة ان أي تداعيات سلبية للقرار الاتهامي يجب ان لا تطال سوى الافراد المتهمين والذين يجب عليهم التعاطي مع القوانين وفق المنطق القانوني وليس الانقلابي وعدم جرّ طوائفهم الى مغامرات غير محسوبة العواقب. ومن هنا ترى الامانة العامة ان من ابرز مهامها للمرحلة المقبلة تأكيد دورها كجامع مشترك ليس بين مكوناتها الرئيسية بل ايضا تأمين التواصل بين هذه المكونات والطائفة الشيعية وصولا الى إعادة تأكيد العقد الاجتماعي الذي اتفق عليه اللبنانيون في الطائف، والعودة بالبلاد الى بر الأمان وتعزيز السلم الاهلي، وصولا الى ترسيخ هذا السلم بما لا يؤسس لحروب جديدة.

    وإنطلاقا مما سبق، يُسجَّل لقوى 14 آذار، ومن خلال أمانتها العامة، أنها أطلت على اللبنانيين مطلع العام الحالي ببيانِ واضح، حددت فيه مكامن الإستعصاء في الأزمة اللبنانية مع نهاية السنة الفائتة، كما بيّنت فيه توجهاتها للفترة المقبلة، في ضوء الواقع الراهن واستناداً إلى التزاماتها المبدئية في إطار الحركة الاستقلالية.

    أبرز ما في بيان الامانة العامة الاول لهذا العام هو جرعة الثقة الفائضة بصحة التوجهات التي حكمت تحركاتها ومبادراتها خلال العام المنصرم. وما عزز هذه الثقة التهافت السريع لهجوم قوى 8 آذار على المحكمة الدولية، إن بخصوص ما سمّي “ملف الشهود الزور”، أو دفع الدولة إلى التنكُّر لالتزاماتها حيال المجتمع الدولي بخصوص المحكمة، أو الرهان على تمكُّن ال”س – س” من اختراع حلول منافية للحق وللحقيقة وطبائع الأشياء.

    ولعلّ أكثر ما نجحت فيه قوى 14 آذار في الآونة الأخيرة هو انها لم تخض معركة المحكمة الدولية وحدها في مواجهة المطالب التعجيزية لقوى 8 آذار، بل خاضتها “مع الدولة” وعلى أرضيّة الدولة. وهذا ما كشف الفريق الآخر بوصفه مناهضاً لفكرة الدولة ومقتضياتها.

    على انه لا بد من القول إن أبرز مكامن قوة 14 آذار إنما يكمن في نقطتين مركزيتين:

    ثبات التضامن الاسلامي – المسيحي، لا سيما على مستوى العلاقة بين “المستقبل” و”القوات اللبنانية”، وخصوصاً بفضل الشجاعة المنقطعة النظير التي يُبديها البطريرك الماروني.

    أن “جمهورالاستقلال والمجتمع المدني لم يكفّّ عن العطاء بشجاعة وسخاء في مختلف الظروف وأصعبها، رغم كل التقصير حيالهما”، بحسب ما جاء في بيان الأمانة العامة.

    وأخيراً حدّدت قوى 14 آذار توجهاتها للفترة المقبلة على أساس الثوابت التالية التي تمثّل ما سمّته استمرار “المقاومة البناءة”:

    “الحرص المطلق على التضامن الاسلامي – المسيحي الذي استولد استقلال 2005 والذي هو في اساس معنى لبنان والدفاع عنه”.

    التمسك بمشروع الدولة، وعدم الفصل بين مصلحة القوى الاستقلالية ومقتضيات بناء الدولة”.
    التمسك بقرارات الشرعيتين العربية والدولية، لا سيما القرارين 1701 و1757، وبالتضامن العربي خلف مشروع السلام”.
    “التمسك بالطابع السلمي الديموقراطي المدني للحركة الاستقلالية، وبالحجّة مقابل التهديد والوعيد”.
    “مواكبة الراي العام الاستقلالي، والتجاوب مع تطلعاته ومبادراته”.

    ومع ان الامانة لقوى الرابع عشر من آذار حددت العناوين العريضة لتوجهاتها المقبلة إلا أنها في حاجة الى مزيد من ورش العمل في نقطة مركزية أساسية تتعلق بالبند الاخير من التوجهات لجهة مواكبة الرأي العام الاستقلالي والتجاوب مع تطلعاته ومبادراته وإيجاد الرابط الوطني بين هذا الرأي العام ونظيره في الضفة المقابلة.

    هذا الجهد بدأته الامانة العامة من خلال رعايتها لمبادرات عدة خلال السنة المنصرمة، ومن دون أدنى شك فهي ستعمل على بذل المزيد من الجهود لتفعيله خلال العام المقبل.

    اخير لعل الدور الابرز لما يمكن للأمانة العامة ان تضطلع به في المرحلة المقبلة، وهي ليست بغافلة عنه، هو دور الكتلة التاريخية المؤسسة للمرحلة المقبلة، خصوصا ان لبنان شهد في تاريخه بروز هكذا كتلة عند مفاصل رئيسية في مسيرته الاستقلالية من أجل تحقيق مهمات لا يستطيع طرف بمفرده ان يضطلع بها، وبخاصة الطوائف التي لا تشكل كائنات سياسية وانما ثقافية واجتماعية متعددة، وتطلق مفهوم العيش معا وليس العيش المشترك.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحريري: التفاهم السعودي-السوري ناجز ولن أنفّذ قبل الطرف الآخر!
    التالي السلفية الجديدة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.