Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الاسد يواجه انشقاقا داخل ادارته: أكبر عدد من الجنازات لجنود رفضوا إطلاق النار

    الاسد يواجه انشقاقا داخل ادارته: أكبر عدد من الجنازات لجنود رفضوا إطلاق النار

    1
    بواسطة Sarah Akel on 28 أبريل 2011 غير مصنف

    تجيب هذه البرقية من “رويترز” على “لغز” تشييع أعداد من الجنود السوريين كل يوم! فمن يقتل الجنود السوريين إذا كان الشعب أعزل، بل ومصراً على شعار “سلمية”؟ الجواب حسب برقية “رويترز” هو… النظام الحاكم نفسه.

    وكان “الشفاف”، في 1 نيسان/أبريل قد نشر مقالاً بعنوان: “إنقسام الجيش: وحدات تطلق النار ووحدات تؤيد، وعشرات القتلى”، أوردنا ضمنه الفيديو الذي نعيد نشره في آخر هذا المقال، ويظهر فيه بوضوح حاجز للجيش قرب درعا يخفّض سلاح دباباته ليسمح للمتظاهرين بالسير نحو درعا. هل كان بعض جنود ذلك الحاجز بين “شهداء الواجب” الذين شيّعهم نظام الأسد

    *

    عمان (رويترز) – يواجه الرئيس السوري بشار الاسد انشقاقا داخل ادارته بعد ان استقال 200 من اعضاء حزب البعث الحاكم كما بدت مؤشرات على وجود استياء داخل الجيش بسبب حملة القمع العنيفة للاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية.

    واستقال 200 من اعضاء حزب البعث الذي يحكم سوريا منذ تولى السلطة في انقلاب عام 1963 من محافظة درعا والمناطق المحيطة بها بعد ان ارسلت حكومة دمشق الدبابات لقمع المقاومة في مدينة درعا بجنوب البلاد. وقالت جماعات مدافعة عن حقوق الانسان ان 35 مدنيا على الاقل قتلوا في الهجوم.

    ولم تكن الاستقالة أمرا يمكن تصوره قبل اندلاع الاحتجاجات في درعا في 18 مارس اذار الماضي.

    وقال بيان وقعه المسؤولون في درعا “نظرا للموقف السلبي لقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي تجاه الاحداث في سوريا عموما وفي درعا خصوصا وبعد مقتل المئات وجرح الالاف على ايدي القوى الامنية المختلفة وعدم اتخاذ قيادة الحزب أي موقف ايجابي وفعال وعدم التعاطي مع هموم الجماهير نهائيا نتقدم باستقالتنا الجماعية.”

    وسارت دبابات في دوريات بشوارع مدينة درعا في جنوب البلاد التي اندلعت منها الانتفاضة على حكم الاسد قبل نحو ستة أسابيع.


    وقال دبلوماسيون ان هناك بوادر استياء داخل الجيش
    وغالبيته سنة بينما ينتمي معظم الضباط الى الطائفة العلوية التي ينتمي اليها الاسد.

    وأرسل الاسد الى درعا يوم الاثنين الفرقة الميكانيكية الرابعة التي تدين له بالولاء ويقودها شقيقه ماهر. وأفادت تقارير لم يتسن تأكيدها أوردتها بعض شخصيات المعارضة وبعض سكان درعا بأن بعض الجنود من وحدة أخرى رفضوا اطلاق النار على المدنيين.

    وقال دبلوماسي رفيع “الجنازات الاكبر في سوريا حتى الان كانت لجنود رفضوا أمر اطلاق النار على المحتجين ونفذت فيهم احكام اعدام في التو.”


    وقال دبلوماسي اخر انه حدثت هذا الشهر واقعة واحدة على الاقل تصدى خلالها جنود الجيش للشرطة السرية لمنعها من اطلاق النار على المتظاهرين.

    وقال “لا أحد يقول ان الاسد على وشك ان يفقد السيطرة على الجيش لكن فور ان تبدأ في استخدام الجيش لذبح شعبك يعد هذا علامة ضعف.”

    وقال سكان ان أصوات اطلاق النار ترددت في درعا خلال الليل ومازالت المياه والكهرباء والاتصالات مقطوعة عن المدينة كما ان الامدادات الاساسية بدأت تنفد.

    وذكر أحد سكان درعا التي قطعت فيها الكهرباء والاتصالات الهاتفية وامدادات المياه عندما دخلها الجيش فجر الاثنين أن الاطعمة الطازجة اخذة في النفاد وأن مخزونات متاجر البقالة تتناقص.

    وقال أحد السكان “الشهداء محفوظون في شاحنات تبريد تستخدم عادة في نقل المنتجات لكنها لا تستطيع التحرك لان الجيش يطلق النار بشكل عشوائي. نسكب الكحول على الجثث لتخفيف الرائحة.”

    وذكرت جماعة حقوقية أن أكثر من 450 شخصا قتلوا في نحو ستة اسابيع من الاحتجاجات.

    وذكر المرصد السوري لحقوق الانسان أن لديه أسماء ما لا يقل عن 453 مدنيا قتلوا خلال احتجاجات في أنحاء البلاد على حكم الاسد المستمر منذ 11 عاما.

    وتحكم أسرة الاسد سوريا منذ تولى الرئيس الراحل حافظ الاسد – والد بشار- السلطة في أعقاب انقلاب عام 1970 . وأبقى بشار النظام السياسي الشمولي الذي ورثه في عام 2000 في حين وسعت الاسرة نطاق سيطرتها على اقتصاد البلاد المنهك.

    وجاء قرار الرئيس السوري باجتياح درعا ليعيد الى الاذهان قرار والده عام 1982 حين اجتاح مدينة حماة لقمع انتفاضة قادها الاخوان المسلمون. وقتل في الحملة 30 الف شخص دون اعتراض يذكر من المجتمع الدولي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسحب دبابات من الجولان: الجيش السوري تمركز في درعا ودوما وبانياس
    التالي أي مدنيّون سيحكمون “الجمهورية الثانية” في مصر؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    14 سنوات

    الاسد يواجه انشقاقا داخل ادارته: أكبر عدد من الجنازات كان لجنود رفضوا إطلاق النار
    يجب على الجيش ان يقف في صف الشعب ويحميه.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz