Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأمانة العامة لـ14 آذار: مع التمسّك بالطائف وضد خرق الدستور

    الأمانة العامة لـ14 آذار: مع التمسّك بالطائف وضد خرق الدستور

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 أكتوبر 2009 غير مصنف

    بيان الأمانة العامة
    لقوى الرابع عشر من آذار

    28 تشرين الاول 2009

    عقدت الأمانة العامة لقوى 14 آذار إجتماعها الدوري وأصدرت البيان التالي:

    أولاً: بمناسبة الذكرى العشرين لاتفاق الطائف، الذي انهى الحرب وقدم صيغة عادلة ومتوازنة للشراكة الوطنية، تؤكد الامانة العامة لقوى 14 آذار تمسّكها الثابت بهذا الاتفاق، نصاً وروحاً ومفاعيل دستورية. وهي تشجب الانتهاكات التي يتعرّض لها، مع الدستور بطبيعة الحال، من اي جهة كانت. إن واجب القوى الحريصة على العيش المشترك وسلام لبنان
    يحتّم عليها التزام هذا الاتفاق – الميثاق، قولاً وفعلاً.

    ثانياً: توقفت الامانة العامة أمام التطورات على صعيد المسألة الحكومية. وهي إذ تكرّر أنّ الأخطار الناجمة عن هذا التأخُر كثيرة وكبيرة، فإنها تشدّد اليوم على مسؤولية القوى السياسية التي حاولت في الأيام الماضية الإيحاء بعزمها على تسهيل التأليف. وهي تدعو هذه القوى تحديداً الى ترجمة التسهيل، بما يؤدّي إلى وضع حدّ للعقد. إن هذا الامر يشكل مسؤولية سياسية ووطنية وأخلاقية تجاه اللبنانيين، جميع اللبنانيين.

    ثالثاً: تستنكر الأمانة العامة تكرار إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان والقصف الإسرائيلي للجنوب على حدٍ سواء. وإذ ترفض أن يكون لبنان صندوق بريد ومنصّة لإطلاق الصواريخ، تعتبر ذلك خرقاً متمادياً للقرار 1701 الذي تتمسّك به حمايةً للبنان عامةً والجنوب خاصةً. وتطالب الدولة اللبنانية وقوات “اليونيفيل” بتحمّل مسؤولياتها في كشف الفاعلين ومنعهم من
    تكرار الخروق الخطيرة.

    رابعاً: تُجدد الامانة العامة تحذيرها من الأخطار الناجمة عن تمادي إنكشاف لبنان امام التطورات الإقليمية المتسارعة: من فلسطين حيث الدولة العبرية توغل في سياسة تهويد القدس وتوسيع المستوطنات، وحيث التدخُّل الإقليمي يحول دون انجاز المصالحة الفلسطينية، الى العراق واليمن حيث الإرهاب يستمد قوة من بعض دول الجوار، وصولاً الى الملف النووي الايراني الذي ما زال مستمراً في المراوغة. إن هذه التطورات الخطيرة ينبغي ان تحفز اللبنانيين على اليقظة والتحصُّن الداخلي بدلاً من الرقص على إيقاعاتها او انتظار ما ستؤول اليه الامور للتكيُّف مع نتائجه.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهذه ديموقراطية… كم هي ضعيفة ومستباحة
    التالي حقول القتل في العراق..!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.