Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأسد يواجه مأزقا في حماه

    الأسد يواجه مأزقا في حماه

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يوليو 2011 غير مصنف

    بيروت (رويترز) – يواجه الرئيس السوري بشار الاسد مأزقا فيما يتعلق بأحداث مدينة حماة التي شن فيها والده الراحل عملية قمعية في الثمانينات والان خرجت عن نطاق سيطرته.

    فاذا سمح لبقاء المحتجين في الشوارع فسوف تنحسر سلطته واذا ما أرسل دبابات الى المدينة التي ما زالت أشباح مذبحة عام 1982 تخيم عليها فانه يخاطر باشعال اضطرابات أكبر كثيرا في الداخل وعزلة أعمق عن العالم الخارجي.

    وقتل ما بين 10 الاف و30 ألف شخص عندما أمر الرئيس الراحل حافظ الاسد قواته بالدخول للقضاء على تمرد داخل حماة وسويت أجزاء من الحي القديم بالارض.

    وبعد 22 عاما ردد المتظاهرون في حماة هتافات يطالبون فيها بالاطاحة ببشار نجل حافظ الاسد.

    وقال رامي عبد الرحمن رئيس المرصد السوري لحقوق الانسان انه اذا دخلت الدبابات حماة وقضت على الاحتجاجات فستشتعل سوريا كلها من الجنوب الى الشمال ومن الشرق الى الغرب.

    وأضاف أن النظام سيكون معزولا دوليا لان حماة لها رمز تاريخي.

    واختفت قوات الاسد بصورة كبيرة من حماة قبل شهر بعد أن قال نشطاء ان 60 محتجا على الاقل قتلوا عندما اطلقت قوات الامن النار على حشود المتظاهرين.

    وأدى الفراغ الامني -والذي قال البعض انه تضمن اختفاء حتى رجال المرور- الى زيادة جرأة السكان وتحولت الاحتجاجات الاسبوعية بعد صلاة الجمعة الى تجمعات كبيرة.

    وفي يوم الجمعة الماضي أظهرت لقطات فيديو عشرات الالاف في الساحة الرئيسية بالمدينة وقال نشطاء ان 150 ألف شخص على الاقل حضروا التجمع مطالبين برحيل الاسد.

    وفي اليوم التالي عزل الاسد محافظ حماة وظهرت الدبابات على مشارف المدينة. وبقت الدبابات خارج حماة حتى أمس الثلاثاء لكن نشطاء قالوا ان القوات السورية المسلحة الموالية للاسد دخلت المدينة وقتلت عشرة أشخاص.

    ويقول دبلوماسيون ان الطريقة التي يتعامل بها الاسد مع حماة من الممكن أن تحدد اتجاه الاضطرابات في سوريا على الاقل في المستقبل القريب.

    ومنذ اندلاع الاحتجاجات في مارس اذار مزج الرئيس البالغ من العمر 45 عاما بين القمع الشديد وسلسلة من التنازلات للمتظاهرين بما في ذلك الوعد باجراء حوار وطني بشأن الاصلاح السياسي.

    واتضح أن هذا المزيج بين الترغيب والترهيب له نتيجة عكسية ويقول نشطاء انهم لا يمكن ان يجروا محادثات مع السلطات بينما يستمر القتل في أنحاء البلاد.

    وقال دبلوماسي في دمشق “هناك مسار سياسي ومسار أمني ويبدو أنه ليس هناك اتساق بينهما… حماة هي الاختبار… اذا بقت الدبابات على مشارف المدينة وابتعدت في نهاية الامر فسيبدو أن الغلبة كانت للمسار السياسي.”

    ومضى يقول “اذا استمر بقاؤها وقيامها بطلعات داخل وسط المدينة فربما يكونون قد عادوا الى الحل السياسي… لذلك فان ما يحدث هناك خلال الايام القليلة القادمة سيكون عاملا أساسيا.”

    وقال عبد الرحمن ان الرسائل المتضاربة من السلطات تعكس الانقسامات الحقيقية في القيادة العليا. وأضاف “هناك جناح من السلطات يريد حلا عسكريا في حماة وهناك جناح اخر يرغب في حل ديمقراطي.”

    وقال اخرون ان وعود الاصلاح مجرد واجهة خارجية.

    قالت ريم علاف الزميلة في تشاتام هاوس وهو مركز أبحاث “انهم يدعون الى الحوار… وفي الوقت ذاته الجيش السوري موجود عند مدخل حماة… انها المظاهر الاكثر وضوحا عن مدى عدم صدق النظام في الحوار.”

    وربما يتردد الاسد في ارسال الجيش الى حماة خشية اغضاب روسيا والصين عضوي مجلس الامن الدائمين واللتين ما زالتا تقاومان الضغوط الغربية لاصدار ادانة من الامم المتحدة لسوريا.

    وقال دبلوماسي يقيم في دمشق “حتى مؤيدو (سوريا) في مجلس الامن وهما روسيا والصين.. حتى هما ربما يرفضان العمل العسكري في حماة.”

    لكن محللين يقولون ان القيادة التي تركز بشكل متزايد على “بقاء النظام” من غير المرجح أن تهتز للانتقادات الدولية.

    وكان رد الفعل ازاء الاضطرابات في سوريا -حيث يقول نشطاء ان قوات الامن قتلت بالرصاص أكثر من 1300 مدني- محدودا مقارنة برد الفعل تجاه الاحتجاجات في ليبيا.

    وفي حين أن الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي ودول غربية أخرى فرضت عقوبات على الاسد ومسؤولين كبار فان تحذيراتهم المتكررة على مدى عدة أشهر من أن الوقت ينفد من الاسد أصبحت غير مقنعة.

    وقال الاكاديمي اللبناني نديم شهدي ان بشار يفسر الموقف الدولي باعتباره تأييدا له لانه ليس هناك رسالة واضحة من المجتمع الدولي بعد وان المجتمع الدولي منقسم بشأن ليبيا.

    وهو يرى أن الرئيس السوري يعتقد أن لديه ترخيصا بالقتل من المجتمع الدولي.

    وقال البرلماني الفرنسي جيرار بابت رئيس لجنة الصداقة الفرنسية السورية انه ليس هناك رغبة تذكر في المنطقة لمواجهة الاسد.

    وقال لرويترز في عمان “بما أن جامعة الدول العربية لا تتحرك ومع وجود دولة مثل السعودية لا تقول شيئا علنا يدين القتل الذي يقوم به النظام السوري.. فمن الصعب أن نرى ضغوطا دوليا بخلاف الاقتصادي منها.”

    ومضى يقول “مذبحة أخرى كبيرة في حماة من الممكن أن تسفر عن قرار من الامم المتحدة لكنه من غير المرجح ان يتضمن حماية السكان المدنيين بما ان الغرب بالفعل منخرط في العراق وأفغانستان وليبيا.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمشبوه الثالث هو احد مسؤولي العمليات الخارجية في الحزب
    التالي رد هيئة لقاء “سميراميس” برفض المشاركة في مؤتمر فاروق الشرع للحوار

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.