“الشفاف”- خاص
قالت مصادر متطابقة سورية وتركية إن اللقاء الذي عقد في دمشق اليوم بين الرئيس السوري بشار الاسد ووزير الخارجية التركي داوود أوغلو انتهى الى فشل ذريع.
وأضافت المصادر أن سوريا أرادت توجيه رسالة الى أوغلو فور وصوله الى دمشق حيث إستقبله نائب وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، وليس نظيره وليد المعلم .
وأشارت المصادر الى أن اوغلو حمل الى الاسد المطالب التالية:
1 – إصدار عفو شامل وتطبيقه فعلا لا قولا.
2 – إطلاق سرح جميع المعتقلين من شروط ومن دون استثناء.
3 – ضمان عودة جميع النازحين وعدم التعرض لاي منهم باي تهمة او جريمة.
4- إجراء إنتخابات نيابية ورئاسية مبكرة تحت إشراف دولي.
5 – عودة الجيش السوري فورا الى الثكنات.
6 – الضغط على الحكومة اللبنانية للتعاون في ملف المحكمة ذات الطابع الدولي.
وفي المقابل تضمن تركيا إقامة هانئة للاسد وعائلته في تركيا في حال خسر الانتخابات.
وفي المقابل ذكرت مصادر سورية أن الرد السوري الحازم جاء على الشكل التالي: إذا كانت للزيارة لإجراء مساومة ما فلن نساوم، وإذا جئتم لإعلان حرب فنحن جاهزون لحرب إقليمية، حسب ما ذكرت المصادر.
الأسد لأوغلو: لن نساوم، وجاهزون لحرب إقليمية إذا جئت لإعلان حرب
شقفة جبان أكَيل خـ… يا أيها المدعو جبّان الجَبَن إبن المدعو جابِن الجَبَن. سليلة أرانب في الموقعة الحقيقية، وضباع في وجه الأطفال والنساء. لن تحارب أحداً يا جبان، بل ستمَومِس لتخليص رقبتك، وإن رُفِضت هزهزات مؤخّرتك المومسية، ستهرب مثل الأرنب. أنت واحد أهبل أكَيل خـ… كما نقول في لبنان. مثلك مثل أبيك المقبورة جيفته القذرة في كهفكم الضبعي في القرداحة.
مندسين بلا حدود
بشار !!! يعني الفرعنة هو فرعون العصر بلا مونازع هاذ الانسان طغى وتجبر واعلانه حرب على كل شيء حتى على المساجد لا مشكلة عندها بعدد الشهداء والجرحى والمعتقلين ونازحين والمهجرين قسرا لا يهمه من يقف ضده او معه فهو يحكم بالحديد والنار لكن من يقف ضده يقتل وينكل به وهو يستمتع بذلك وبرغم من كل الضغوط الدولي والمطالبة بوقف اطلاق الرصاص الحي على المتضاهرين وكل جاء موقف جديد رح يقتل ويتدمر بشكل ابشع وهو يضن انه ينتقم لنفسه
الأسد لأوغلو: لن نساوم، وجاهزون لحرب إقليمية إذا جئت لإعلان حرب ما يقوم به رئيس الوزراء التركي طيب اردوغان ووزير خارجيته داود أوغلو حيال القضايا العربية الساخنة هي أوراق في مهب الريح، ولا تتجاوز حدود الأقوال المجرّدة الجوفاء من كل فعل يقود الى الحد الأدنى من فك طلاسم الأزمات العربية. ولقد لمسنا هذا مع بداية الأزمة الليبية حيث كانت المواقف التركية متضاربة غير ثابتة وفي الأخير لم تغير من الأمر شيئا، كما حدث ذلك مع الجانب الإسرائيلي في محطتين يعلمهما الجميع لكن دون جدوى، ولم يظهر للرجلين موقفا في محطات ساخنة أخرى من الوطن العربي. وما يقوم به اليوم وزير… قراءة المزيد ..
الأسد لأوغلو: لن نساوم، وجاهزون لحرب إقليمية إذا جئت لإعلان حرب
يا سلام بشو دخلك بدك تحارب؟بالجيش يللي ما فيه يسيطر على قرية ثائرة وإللا بالجيش المرتزقة الذي تحوّل بعد شبه حرب ٧٣ إلى ميليشيا تدافع عن الحرامية لك حاجتكن حارتنا ضيّقة ومنعرف بعضنا, قال حرب قال!!!