Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الأخبار”: أول هليكوبتر للجيش بعد ساعة ونصف وصراع الأجهزة “فيلم أميركي”!

    “الأخبار”: أول هليكوبتر للجيش بعد ساعة ونصف وصراع الأجهزة “فيلم أميركي”!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 5 أبريل 2012 غير مصنف

    “قلة ذوق” (باللهجة البيروتية) أم “سفالة سياسية”؟
    كان ينبغي لسمير جعجع أن “ينتقل إلى رحمته تعالى” (!) لكي تقتنع جريدة “السفير” (الحائرة بين اللواء محمد ناصيف وهواها “الباسداراني” المستجدّ بعد “تعثّر” أحوال “الأخبار”) بأن محاولة الإغتيال ليست “رواية هوليوودية”! وهذا بعد اغتيال رفيق الحريري وباسل فليحان وسمير قصير وجورج حاوي وجبران تويني وبيار الجميل ووليد عيدو وانطوان غانم!

    بالمناسبة، ليس “مألوفاً” في صحافة “بلاد العالم” أن يقيم بعض “الصفحيين” علاقة براتب مع جهاز عسكري!

    ماذا كتبت “السفير”:

    بمعزل عن العناصر الأمنية والقضائية والتقنية «الهوليوودية»، التي رافقت «حادثة معراب»، أمس، فإن رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، بدا، في السياسة، بحاجة الى الحادثة، لتكبيرها حتى لو كانت كبيرة، أو لو كانت صغيرة. السبب هو مجموعة عناصر متضافرة، يحق له كما يحق لأي سياسي، أن يستخدمها ويستفيد منها سياسيا وإعلاميا.

    الحادثة، حسب «القوات» وجعجع، عبارة عن محاولة لاغتيال «الحكيم» وأصابع الاتهام توجهت الى «حزب كبير»، رافضا أن يسميه ولو أن الحرف الأول منه كاد ينزلق.

    تغطية جريدة “الأخبار” اللبنانية لمحاولة إغتيال الدكتور سمير جعجع تضمّنت “معلومات” تلفت الإنتباه:

    قرابة الساعة الواحدة ظهراً، أطلّت مروحية للجيش. أي بعد ساعة ونصف ساعة. كان «اللي ضرب ضرب واللي هرب هرب». رغم ذلك، أصرّ جعجع حتى الساعات الأخيرة من ليل أمس على شكر الأجهزة الأمنية على تحرّكها السريع لكشف ملابسات الحادثة.

    أُطلقت النار من جهة الغرب باتجاه الشرق، من تلّة صغيرة تشرف على قصر معراب. كيف سارت التحقيقات الأمنية؟ هنا الكارثة! يبدو كأننا نشاهد فيلماً أميركياً عن صراع الأجهزة في الولايات المتحدة: الـ«سي آي إيه» من جهة، الـ«إف بي آي» من جهة أخرى، وفي الوسط وكالة الأمن القومي! هنا، في لبنان، الوضع أسوأ. لكل جهاز روايته ووقائعه وإحداثياته.

    استجوبوا مرافقي جعجع!

    جهاز شبه متأكد من أنّ «سمير جعجع دبّر هذه المسرحية لكونه مأزوماً»، ويطالب ضباط فيه باستجواب كل مرافقي الحكيم؛ «لكون أخطاء في تلقيم أو تنظيف السلاح تحدث ويجري استخدامها سياسياً». جهاز آخر يؤكد جدية الوقائع، «لكننا لم نستطع ضبط سوى المقذوفَين، وترجيح وجود قناصتين لا واحدة، بناءً على إفادة جعجع الذي أكد أنه لم تفصل ثانية واحدة بين الطلقين». جهاز يؤكد وجود مظروفين فارغين، وآخر ينفي علمه بالأمر. الآخر يشير إلى فرضية وجود قناصة واحدة، والأول يقدم فرضية باثنتين…

    وفي الجهاز الأمني الواحد تجد أكثر من رواية. يقول أحد الضباط البارزين في واحد من الجهازين اللذين سبق ذكر رواية كل منهما إنه يرى احتمالين لما جرى: أن يكون القنص رسالة لجعجع، أو أن يكون ما جرى «مفبركاً». أمام هذه الوقائع، كان انتظار معلومة مفيدة من تحقيقات الأجهزة الأمنية الرسمية أمس أشبه بـ«الضرب بالمندل».

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمنال الشريف: منعونا من قيادة السيارة وها نحن نقود التغيير في السعودية
    التالي عون لفايز كرم: لا تعُد إلى “الرابية” مرة أخرى!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    رامز
    رامز
    13 سنوات

    إفراز دماغي عُصاريفي نوافيخ مخلوقات المكلبة. لكن، في عالم الواقع، القرد ما زال متخبطاً في معادلة أفرزها غباءه الدرّار، وفي مسدودها أن بهائميته تغذي التظاهرات. و”حكومة” سُلَيقاتي الانقلبجية لا تفتأ تتمخبط في بؤس الأصلي. والمحكمة شغّالة. وجعجع صاعد بوتيرة دون سرعة الرصاصتين، لكنها تفوقهما منتوجية. أما عون فمنحدر بالعكس، أي بسرعتهما ولكن دون لاجدواهما فاعلية بعد. وأبو جحر المجروري أجحر من أي وقت مضى. ومخلوقات المكلبة في وضع لا يحسدون عليه، وفي جهالة متنامية مع تنامي ذهولهم للضرر الذي يلحقونه بذاتهم. شأنهم شأن القرد. أفرزوا دواء كان لهم الداء. ولا شيء غيره يُفرَز بعد في ضيق نوافيخهم، عدا المرارة، والقلق… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz