Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»اسرائيلي يعمل في جمع الجثث يروي “الرعب” قرب غزة بعد هجوم حماس

    اسرائيلي يعمل في جمع الجثث يروي “الرعب” قرب غزة بعد هجوم حماس

    0
    بواسطة أ ف ب on 13 أكتوبر 2023 شفّاف اليوم

    إلى جانب نشر برقية وكالة الصحافة الفرنسية التي اعتدنا أن نثق بمعظم إنتاجها (وليس كله)، حرصنا، أدناه، على نشر تعليقات السيد صالح العاروري، مع اننا لا نثق بكلام مسؤولي “حماس”، وبقناة “الحزيرة” القطرية ـ الإخوانية. وقد لفت انتباهنا قول السيد العاروري أن “تعليمات القيادة للمقاتلين كانت واضحة بعدم قتل الأطفال والنساء.

     هل يعني أن “الحق ليس على القيادة” بل على “بضعة أفراد”؟ هل هذا اعتراف بالفظائع؟ أم نفي لها؟

    خصوصاً حينما يتهم الغرب “بارتكاب جرائم ضد الإنسانية لكنه يتجاهل أن الحرب ضدنا قامت على أساس استهداف المدنيين، والأمريكان يتحدثون عن الأخلاق وهم من أبادوا شعبا كاملا وأقاموا دولة على أرضه وضربوا شعوبا بالقنابل النووية”.

    ويضيف: “الإبادات الجماعية خرجت من الغرب وليست من منطقتنا، منطقتنا خرجت منها الأديان”.

    هل هذا يعني “نحن ارتكبنا مجازر، وأنتم أيضاً”؟ أم أن المجازر التي يقوم بها جماعات “الأديان” مغطّاة بـ”أمرمهمة” إلهي؟

    ما رأي القارئ؟

    *

    العاروري للجزيرة: تعليمات القيادة للمقاتلين كانت واضحة بعدم قتل الأطفال والنساء

    الدوحة -قدس برس|أكتوبر 12, 2023 5:13 م

    قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الشيخ صالح العاروري، إن “تعليمات قيادة حماس للمقاتلين كانت واضحة بعدم قتل الأطفال والنساء”.

    وأضاف العاروري في اتصال هاتفي مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الخميس، يتهمنا الغرب “بارتكاب جرائم ضد الإنسانية لكنه يتجاهل أن الحرب ضدنا قامت على أساس استهداف المدنيين، والأمريكان يتحدثون عن الأخلاق وهم من أبادوا شعبا كاملا وأقاموا دولة على أرضه وضربوا شعوبا بالقنابل النووية”.

    وشدّد العاروري على أن “الموقف الأمريكي والغربي هو امتداد لجريمتهم الأولى في دعم الاحتلال ومصادرة أرضنا وحقنا، والفاشية والنازية وكل الأيدلوجيات الهمجية التي ارتكبت الإبادات الجماعية خرجت من الغرب وليست من منطقتنا، منطقتنا خرجت منها الأديان”.

    ونوه إلى أن “اقتحام غلاف غزة كان عملية مرتبة والتعليمات فيها من قيادة القسام كانت تقضي بالهجوم على فرقة غزة بجيش الاحتلال وهي المسؤولة عن كل الجرائم ضد شعبنا”.

    وأضاف نحن “لا نستهدف المدنيين، والتعليمات من القيادة العسكرية للقسام كانت استهداف فرقة غزة من جيش الاحتلال وعدم استهداف المدنيين والأطفال، والمفاجأة كانت بانهيار الفرقة بشكل كامل”.

    *

    اسرائيلي يعمل في جمع الجثث يروي

    “الرعب” قرب غزة بعد هجوم حماس

    (وكالة الصحافة الفرنسية)أمضى يوسي لانداو عقودًا يعمل في جمع الجثث في إسرائيل، لكنه يقول إنه بلغ “حد الانهيار” عندما بدأ نقل رفات الأشخاص الذين قتلتهم حركة حماس في الهجوم غير المسبوق الذي شنته على إسرائيل.

     

    واستيقظ لانداو السبت على أصوات صافرات الإنذار، وهو أمر “اعتاد عليه” الاسرائيليون للاحتماء من صواريخ قادمة في اتجاههم.

     

    وأدرك لاحقا أن الصواريخ كانت “مجرد تمويه، لأن الجزء الرئيسي منها هو الغزو” الذي نفذته حركة حماس في مناطق إسرائيلية قريبة من القطاع، ما تسبب بمقتل حوالي 1200 شخص.

     

    ومن منزله في أشدود، المدينة الساحلية شمال غزة، وصف لانداو ما شاهده عندما هرع إلى مدينة سديروت بعد بدء الهجوم بـ”الرعب”.

     

    وقال “رأيت سيارات مقلوبة وقتلى في الشارع” في المدينة المحاذية لقطاع غزة والتي قتل عدد من السكان.

     

    وعلى الرغم من خبرته الممتدة على مدى 33 عامًا في عمله التطوعي بمنظمة “زاكا” المعنية بجمع واستعادة الجثامين بسبب وفيات غير طبيعية، قال لانداو إنه العنف غير مسبوق بالنسبة له، خصوصا مع احتدام القتال بين المسلحين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية في الأماكن التي تسلل اليها عناصر حماس.

     

    وأضاف الرجل البالغ من العمر 55 عاما “استغرقنا 11 ساعة في مسافة طريق تتطلب 15 دقيقة، لأننا ذهبنا وأخذنا الجميع (الجثث) في أكياس”.

     

    ولا يزال في الإمكان رؤية السيارات المهجورة التي أحرقت أو بها ثقوب نتيجة الرصاص في مناطق عدة في جنوب إسرائيل.

     

    ثم وصل لانداو ورفاقه المتطوعون إلى تجمّع بئيري السكاني الذي يقع على بعد أقل من خمسة كيلومترات عن الحدود مع غزة ويقطنه حوالي 1200 شخص، بعد تحميل عشرات الجثث في شاحنات مبردة.

     

    وروى أنه عند دخوله أول منزل عثر على امرأة مقتولة “شعرت بالانهيار.. ليس أنا فقط.. بل الفريق بأكمله”.

     

    وقال “كان بطنها ممزقا، وكان هناك جنين لا يزال متصلاً بالحبل السري، وقد طعن”.

     

    وأضاف أنه رأى العديد من المدنيين، بينهم حوالي 20 طفلاً، تم تقييد أيديهم خلف ظهورهم قبل إطلاق النار عليهم وإحراقهم.

    وتابع “بعض الضحايا كانوا في وضع يدل على أنهم تعرضوا لاعتداء جنسي”.

     

    – المهرجان المدمى –

     

    قُتل أكثر من 100 شخص في هذا التجمع السكاني، بينما قُتل حوالي 270 شخصًا في مهرجان “سوبر نوفا” الموسيقي الذي كان منظما في الهواء الطلق ليل الجمعة السبت على أطراف قطاع غزة.

     

    في موقع المهرجان وبينما تم نقل الجثث، كانت أغراض خاصة بالحضور متناثرة على الأرض، وأفاد صحافيون في وكالة فرانس برس الخميس عندما زاروا المكان عن مشاهدة وسائد وزينة وكيس من مشروبات الطاقة مبعثرة على الأرض.

     

    وشوهدت سيارة تظهر بداخلها بقع دماء على مسافة ليست بعيدة من لافتة تدل على طرق التسلق عبر الغابة.

     

    وعلى الرغم من أن إسرائيل قالت إنها استعادت السيطرة على المنطقة الحدودية، إلا أن الجيش لا يزال يتحدث عن وقوع معارك مع المسلحين.

     

    وأعلن الجيش أن جنوده “قتلوا إرهابيا” الخميس قرب تجمع سكني يبعد بضعة كيلومترات من المهرجان بعد وقت قصير من سماع أصوات إطلاق نار بعيدة تأتي من الموقع.

     

    وردا على هجوم حماس، قصفت إسرائيل غزة بـ 6000 قذيفة حتى الآن.

     

    وأسفر القصف عن مقتل 1417 من سكان غزة، وفقا لمسؤولي الصحة في الأراضي الفلسطينية.

     

    وعلّق لانداو على حجم العنف القائم قائلا إنه “لا يشعر بأي شيء في الوقت الحالي”.

     

    وأضاف “نحن نفصل بين مشاعرنا وعملنا وهذا ما يتعين علينا القيام به”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقد. فارس سعيد: حزب الله حزب إيراني، وإذا كانوا رجالاً ليضربوا إسرائيل
    التالي  الإسرائيليون والفلسطينيون يواجهون لحظة الخطر الأعظم منذ عام 1948
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.