Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»احباط وترقب في عكّا المختلطة: “لا أحد يعلم الى أين ستؤول الأمور”

    احباط وترقب في عكّا المختلطة: “لا أحد يعلم الى أين ستؤول الأمور”

    0
    بواسطة أ ف ب on 24 أكتوبر 2023 الرئيسية
     

    (وكالة الصحافة الفرنسية )

    المطاعم والمدارس والفنادق مغلقة، ومعالم الحياة في أدنى مستوياتها في مدينة عكا الاسرائيلية (شمال) حيث يقيم يهود وعرب. لكن السكان يأملون ان يصمد تعايشهم أمام الحرب الدائرة بين اسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.

     

    خلال الحرب السابقة بين اسرائيل وحماس في غزة والتي استمرت أحد عشر يوما في 2021، اتسعت اعمال العنف لتطاول المدن المختلطة اليهودية-العربية في اسرائيل، مع تسجيل أعمال شغب اتسمت أحيانا بالعنف.

     

    في مدينة عكا الهادئة على البحر المتوسط والتي يقطنها خمسون ألف شخص، أحرقت صالة عروض مسرحية يشارك فيها عادة يهود وعرب، إضافة الى مطعم يعتبر رمزا للتعايش، ولكن من دون سقوط ضحايا.

     

    وبعد أسبوعين من بدء النزاع الجديد الذي أشعله هجوم غير مسبوق لمقاتلي حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، عاود مطعم “أوري بوري” المجاور لأسوار المدينة القديمة قبالة الشاطئ فتح أبوابه، ولكن لم يقصده أي رواد.

     

    ويقول صاحب المطعم أوري يرمياس المعروف بعدم تمييزه بين العرب واليهود الاسرائيليين في مجال التوظيف لوكالة فرانس برس “من المهم الحفاظ على وحدة الفريق، نحن مثل عائلة واحدة منذ 35 عاما”.

     

    ويوضح أن الحريق قبل عامين لم يكن “يستهدفني أو يستهدف أفكاري واسلوبي في جمع اليهود والعرب”، مؤكدا أنه “يفخر بتقليص الفوارق داخل المجتمع”.

     

    يشكل عرب اسرائيل الذين يفضل معظمهم التعريف عنهم بأنهم فلسطينيون، نحو عشرين في المئة من سكان البلاد. ويتحدرون من الفلسطينيين الذين لازموا أراضيهم مع قيام دولة اسرائيل في 1948، علما بأن الكثير من منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان تندد بالتمييز الممارس في حقهم مقارنة بالغالبية اليهودية.

     

    ويشدد أوري يرمياس البالغ 79 عاما على أن سيناريو 2021 لن يتكرر لأن مثيري الشغب لم ينجحوا “في دفع العرب” إلى القيام بـ”ثورة”. لكنه يتدارك “لا أحد يعلم فعلا الى أين ستؤول الأمور”.

    – جبهة مزدوجة –

     

    يجلس حمودي البرغوثي (35 عاما) أمام مطعمه الفارغ صامتا، مترقبا أن تعاود عجلة عمله دورانها.

    يعود بالذاكرة الى الماضي القريب قائلا “كان يوم جمعة رائعا. الشوارع تضيق بالناس وكنا نعمل مع أناس من العالم أجمع، حتى من الضفة الغربية. وإذ بنا نستيقظ السبت (السابع من تشرين الأول/اكتوبر) على ما يشبه حربا”.

     

    في ذلك اليوم، توغل مئات من مقاتلي حماس داخل الاراضي الاسرائيلية وقتلوا أكثر من 1400 شخص معظمهم مدنيون، بحسب إسرائيل التي أحصت أيضا احتجاز نحو 220 رهينة من إسرائيليين أو أجانب أو من حملة الجنسية المزدوجة.

     

    مذاك، يرد الجيش الاسرائيلي بقصف لا هوادة فيه لقطاع غزة وينشر عشرات الالاف من جنوده على تخوم القطاع المحاصر، وكذلك عند الحدود الشمالية مع لبنان حيث ينتشر مقاتلو حزب الله اللبناني، حليف حماس. وتقول السلطات المحلية في القطاع إن الضربات الاسرائيلية المتواصلة خلفت أكثر من خمسة آلاف قتيل في صفوف الفلسطينيين.

     

    على بعد عشرين كيلومترا شمال عكا، في المنطقة الحدودية مع لبنان، يتواصل تبادل القصف بين حزب الله والقوات الاسرائيلية في شكل يومي. واخلت الدولة العبرية عددا من البلدات في هذه المنطقة.

     

    أشاد قائد الشرطة الإسرائيلية كوبي شابتاي الأحد أمام النواب بـ”السلوك المثالي” لأفراد الاقلية العربية، مضيفا “لم نشهد تقريبا أي احتكاك”.

     

    في إحدى ساحات عكا القديمة التي تضيق بالمقاهي، مؤسسة واحدة فقط فتحت أبوابها. ولم يشأ مالكها التحدث الى وكالة فرانس برس، على غرار الكثير من السكان.

     

    علي أبتوي واحد من قلائل قرروا الجلوس في الباحة رغم “الخوف من قنابل” حزب الله.

     

    يعتبر رجل الأعمال البالغ 46 عاما أن التنظيم الشيعي هو مصدر الخطر الفعلي وليس العنف بين المجموعتين اليهودية والعربية. ويقول “حصل ذلك مرة واحدة. لكن الجميع حذرون لأننا ندرك العواقب ونعلم كم من الوقت ستستغرق إعادة البناء”.

     

    يضيف “نأمل جميعا العيش بسلام لأن لا أحد يريد أن تسلك الأمور منحى سلبيا. لكننا لا نعلم ماذا سيحصل، ليس غدا ولا حتى في الساعة المقبلة”.

     

    على جدران أزقة المدينة القديمة، علقت لافتات انتخابية استعدادا لانتخابات بلدية كانت مقررة في 31 تشرين الأول/اكتوبر، لكن الحرب أرجأتها.

     

    تدعو إحدى اللافتات، بالعبرية والعربية، الى “الوحدة” لأن “عكا فوق الجميع”.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما خلفية هجوم حماس في 7 أكتوبر ؟
    التالي لا تقعوا في فخ حماس في غزة!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz