Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين: لا للسكوت عن مواصلة قطار التوابيت رحلته بين القرى الشيعية

    ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين: لا للسكوت عن مواصلة قطار التوابيت رحلته بين القرى الشيعية

    1
    بواسطة Sarah Akel on 16 يونيو 2014 غير مصنف

    رفض المكتب التنفيذي (الموقت) لـ«ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين» الذي يضم مجموعة من الناشطين الشيعة من مختلف المناطق اللبنانية، “اختزال المشهد العراقي (…) إلى ظواهرة الداعشية”، و السكوت عن مواصلة “قطار التوابيت رحلته بين القرى الشيعية دفاعاً عن نظام الأسد”.

    وعقد المكتب التنفيذي (الموقت) لـ«ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين» الذي يضم مجموعة من الناشطين الشيعة من مختلف المناطق اللبنانية، اجتماعه الدوري، بحضور كامل الأعضاء، وبعد التباحث في جملة من المسائل التنظيمية، واستعراض لمجمل المشهد السياسي أصدر البيان التالي:

    بين يدي المشهد العراقي المستجد، لا يملك «ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين» الذي لم ينكر من أول انطلاقته تعبيره عن وجهة نظر شريحة متنامية من الناشطين الديمقراطيين في العنوان العام، اللبنانيين في العنوان الوطني، الشيعة بحكم ما يُعَرّفُهم النظام الطائفي اللبناني، من إبداء الملاحظات الآتية:

    في المشهد العراقي

    بعيداً من المنطق المبتذل الذي يروج له دعاة محور الممانعة، والذي يرى «مؤامرة كونية» في أي حراك لا يصب في مصلحة التوسعية الإيرانية ووكلائها المحليين، يعتبر الائتلاف أن التطورات العراقية المتلاحقة التي انتهت بخروج مساحات واسعة من البلاد وأهلها عن سيطرة حكومة المالكي لا يمكن اختزالها إلى ما تَظَهَّرَت عليه من وقائع أمنية وعسكرية، ولا بالأولى إلى ما يُرافِقُها من ممارسات داعشية مُدانة ومرذولة هي، في أول المطاف وآخره، الأبنة الشرعيّة لثقافة البعث بكل أطيافه.

    أن تلك التطورات، مهما حاول البعض مصادرتها، هي تعبير بليغ عن النهاية المحتومة لأي نظام سياسي يقوم على الهيمنة والاستعلاء والإقصاء، فكيف إذا كان هذا النظام أداة من أدوات مشروع توسعي لم يكل طوال العقود الماضية عن تخصيب المذهبية، وعن تغذيتها، على امتداد العالم العربي، وفي ما يتجاوز العالم العربي، تارة تحت شعار «تصدير الثورة» وطوراً تحت شعار «تحرير القدس».

    إن العراقيين أدرى بشعاب بلدهم، ولكن لما أن الصراع على العراق قد أصبح، شأنَه شأنَ الصراع على لبنان وعلى سوريا وعلى غيرهما، جزءاً لا يتجزأ من الصراع على مستقبل هذه المنطقة بين أن تبقى، من خلال الحوار البناء بين مختلف مكوناتها، محافظة على قيمومتها على نفسها، وبين أن تتحوَّل، أو أن تتحول أجزاء منها، إلى منطقة نفوذ إيراني ــ لما أنّه كذلك، فإن المسؤولية عن ترجيح أحد الخيارين، بالموقف والقول أو بالفعل والمبادرة، لا تستثني أحداً بما في ذلك أعلى المرجعيات؛ ومن ثم فإن «ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين» لا يملك إلا أن يُحيي العلامة اللبناني السيد علي الأمين على دعوته المرجعيّة الدينية في العراق إلى عدم التدخل في هذا الصراع من خلال إصدار فتاوى قد تستدرج فتاوى مضادة بما يسعر الطبيعة المذهبية للصراع.

    في المشهد اللبناني

    على الصعيد المحلي لا يملك «ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين» إلا أن يتوقف عند شحوب المشهد السياسي اللبناني ــ بما في ذلك السجال المستمر حول الرئاسة وغيرها من الاستحقاقات الاقتصادية والاجتماعية. إن هذا الشحوب الذي يمثل عارضاً إضافياً من عوارض الاعتلال اللبناني إنما يُفاقم من تهميش القضية اللبنانية في المحافل الإقليمية والدولية، ويختزل لبنان في نظر الكثيرين إلى مضافة بشرية كبرى لا يتجاوز الاهتمام بها حدود الحرص على بقائها مستقرة أمنياً نوعاً ما.

    في ما بين ذلك، وعلى مرأى من اللبنانيين ومن غير اللبنانيين، يواصل حزب الله، بموجب تكليفه الإيراني، تدخله العسكري في سوريا، ويواصل قطار التوابيت رحلته بين القرى الشيعية. وإذا كانت المسؤولية عن ذلك لا تتساوى بين حزب الله الذي يملك قرار إرسال الشبان اللبنانيين الشيعة للموت على جبهات الحرب في سوريا، وبين كل الآخرين ــ الشيعة منهم وغير الشيعة ــ فإن السكوت عن ذلك، والتسليم العاجز بأن يموت هؤلاء الشبان اللبنانيين في سوريا، وبأن يَقْتُلوا دفاعاً عن نظام بشار الأسد مسؤولية تقع على عاتق الجميع وبلا استثناء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا لو بقي اﻻنتداب؟
    التالي عبدالله كمال… احترم نفسه واحترم المصريين
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    غسان كاخي
    غسان كاخي
    10 سنوات

    ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين: لا للسكوت عن مواصلة قطار التوابيت رحلته بين القرى الشيعية
    تحيه انسانيه لائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين، بصيص شمعه وسط ظلام دامس…

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz